منتدى أعمال ليبي-إسباني لتعزيز الشراكة الاقتصادية في مجال الطاقة
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
ليبيا – عقد وزير النفط والغاز في حكومة “الوحدة”، خليفة عبد الصادق، اجتماعًا مع سفير إسبانيا لدى ليبيا، خافيير سوريا كينتانا، لبحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات الطاقة والاستثمار.
ووفقًا للمكتب الإعلامي لوزارة النفط والغاز، ركز الاجتماع على دور شركة Repsol الإسبانية كشريك رئيسي في قطاع النفط والغاز والطاقة في ليبيا.
وأكد الوزير أهمية تنظيم منتدى أعمال ليبي-إسباني لتعزيز الشراكات الاقتصادية بين البلدين، بما يخدم مصالح الجانبين ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون في قطاعات مختلفة.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
العراق بالمرتبة التاسعة عالميا بامتلاكه للموارد الطبيعية
آخر تحديث: 14 دجنبر 2024 - 9:34 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- احتل العراق المرتبة التاسعة عالمياً والثانية عربياً كأكثر الدول امتلاكا للموارد الطبيعية، وفق مؤشر فيجوال كابيتاليست “VisualCapitalist” الكندية المتخصصة في الإحصائيات الاقتصادية المتنوعة، وشركة ستاتيستا الألمانية المتخصصة في بيانات السوق والمستهلكين.وتمثل الموارد الطبيعية الركيزة الأساسية لاقتصاد العديد من الدول، إذ تشكل تلك الثروات من معادن ونفط وغاز دعامة مهمة لتعزيز الإيرادات ودعم الصناعة المحلية، بالإضافة إلى جذب الاستثمارات الأجنبية وخلق فرص عمل واسعة النطاق.وعادة ما تلعب الموارد دورًا في تحديد مكانة الدول بالنسبة للاقتصاد العالمي، حيث يمكن أن تمثل مصدرًا للقوة السياسية والاقتصادية للدولة إذا تم استغلالها بشكل مستدام بما يوفر عائدًا للدولة.وتتصدر روسيا قائمة أكثر الدول استحواذًا على الموارد الطبيعية في العالم، بقيادة المخزونات الكبيرة التي تمتلكها من النفط والفحم والغاز الطبيعي والمعادن الأرضية النادرة ، بينما احتلت الولايات المتحدة ثانيا الفحم والأخشاب والغاز الطبيعي والنحاس والذهب.بينما جاءت السعودية ثالثا عالميا والأولى عربيا كأكبر الدول امتلاكًا للموارد الطبيعية من النفط والغاز الطبيعي، في حين جاء العراق تاسعا عالمياً والثاني عربيا من النفط والفوسفات.وبالرغم من الموارد الضخمة التي تمتلكها تلك الدول، إلا أن إدارة الثروات تظل عاملًا حاسمًا لتحقيق الاستدامة والتنمية الحقيقية في المستقبل.