أحمد ناجي قمحة: سيناريو مرعب يجري تفعيله في المنطقة ولطالما حذر الرئيس السيسي منه
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
نشر الكاتب الصحفي أحمد ناجي قمحة، رئيس تحرير مجلة السياسة الدولية، صورة للرئيس عبد الفتاح السيسي، تتضمن تعليقه على الأحداث في مصر والعالم العربي، بقوله إننا نعيش أجواء نكسة 1967.
وعلق قمحة، على الصورة التي نشرها على حسابه بمنصة إكس: قالها بحكمة ووجهه يكسوه كل الحزن والألم.. ولم يفهمها أحد وقتها.
وأضاف: هم يسمونها ثورات التحرير وأنا أسميها سنوات الخزي والعار، لقد ضاعت ليبيا والسودان واليمن وسوريا بعدما ضاعت العراق، ومجددًا لم يعد باقيًا وثابتًا إلا مصر بفضل الله وشعبها وقدرة مؤسساتها وأجهزتها على امتلاك اتخاذ القرار الوطني المستقل.
وتابع: سيناريو مرعب يجرى تفعيله منذ فترة، قرأته القيادة السياسية مبكرًا ولطالما حذر الرئيس منه، فالمنطقة تنطلق بكل قوة في اتجاه فوضى كبرى عبر دول وفاعلين من دون الدول، وذلك في فلسطين وسوريا والعراق وليبيا، أما باقي السيناريو مرعب كما أتخيله كقارئ لمجريات الأحداث دون معلومات، هل تتخيلونه؟.
اقرأ أيضاًالبنتاجون: نقل المواطن الأمريكي الذى تم تحريره في سوريا إلى الأردن تمهيدا لعودته
قائد القيادة المركزية الأمريكية يزور إسرائيل لبحث الأوضاع المتصاعدة في سوريا
بكري: ديمقراطية الميليشيات في سوريا تقتل ولا تحنو.. وبدأت المرحلة الثانية من ربيع الخراب العربي
مصطفى بكري: لا استقرار في سوريا بدون مؤسسات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر الرئيس عبد الفتاح السيسي سوريا الارهاب أحمد ناجي قمحة فی سوریا
إقرأ أيضاً:
محلل لـCNN: الدبابات الإسرائيلية على بعد 30 كيلومتر من دمشق وسوريا كتاب مفتوح أمام الموساد
(CNN)— ألقى المحلل السياسي والمؤلف المشارك بكتاب "جواسيس ضد هرمجدون (نهاية العالم)"، يوسي ميلمان، الضوء على التطورات الأخيرة في سوريا وتحركات الجيش الإسرائيلي مدعيا أن قوات الجيش البإسرائيلي تقع على بعد نحو 30 كيلومترا من العاصمة السورية، دمشق.
جاء ذلك في مقابلة لميليمان على CNN حيث قال: "تقع الدبابات والقوات الإسرائيلية على بعد 30 كيلومترا من دمشق، وذلك بعد غزو المنطقة العازلة، التي يبلغ عرضها حوالي 3 أو 4 كيلومترات، وانسحبت إسرائيل من جانب واحد من اتفاقية فك الارتباط القديمة التي مضى عليها 50 عامًا، والتي وقعتها الأمم المتحدة بعد حرب يوم الغفران عام 1973. ، '74. والسؤال الكبير الآن هو ما إذا كانت إسرائيل ستبقى هناك أم ستنسحب إلى خطوط 74 بمجرد وجود حكومة مستقرة في سوريا".
وتابع: "كان رئيس الوزراء نتنياهو يلمح في الواقع، ربما تأثر بمزاجه المبتهج، وقال إن الترتيب القديم واتفاقات الشرق الأوسط لم تعد قائمة، ربما كان لديه خطة للبقاء هناك إلى الأبد، لا أعرف، آمل أن تتفاوض إسرائيل في نهاية المطاف على سحب قواتها بمجرد تشكيل حكومة في دمشق، حكومة ديمقراطية قوية في دمشق، والتي لن تشكل تهديداً لإسرائيل".
ويذكر أن الجيش الإسرائيلي نفى أن تكون قواته تقدمت أو اقتربت من العاصمة السورية دمشق، الثلاثاء، مشيرا إلى أن القوات موجودة داخل المنطقة العازلة في مواقع دفاعية، إذ قال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، عبر صفحته على منصة إكس (تويتر سابقا): "التقارير المتداولة في بعض وسائل الإعلام والتي تزعم تقدم أو اقتراب قوات جيش الدفاع نحو دمشق غير صحيحة على الإطلاق".
فريق آل القحم يتوّج بلقب دوري الشهيد في صعدة