9 أبراج تسافر إلى الغد وتعيش في المستقبل بعقلها.. خيال واسع وأفكار عبقرية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
لماذا يخرج بعض الأشخاص عن العالم الواقعي ويعيشون في المستقبل بخيالهم؟ سؤال يتسلل إلى العقول في بعض الأوقات، فهناك أصحاب لأبراج لفلكية يملك أصحابها خيالًا واسعًا لدرجة تجعلهم يعيشون دائمًا في المستقبل، يخططون، يحلمون، ويبتكرون عوالم جديدة داخل أذهانهم، هذه الأبراج لديها رؤية فريدة للأشياء، وقدرة على التفكير خارج الصندوق، ووفقًا لموقع «horoscope».
1- الدلو.. عقولهم مليئة بالأفكار
مواليد برج الدلو هم الأكثر ارتباطًا بالمستقبل، عقولهم مليئة بالأفكار الجديدة والابتكارات، دائمًا ما يتحدثون عن التكنولوجيا والاختراعات وكيف يمكن تغيير العالم للأفضل.
2- الحوت.. تحويل الأحلام
الحوت خيالي بدرجة كبيرة، يعيش في عالمه الخاص، مليء بالقصص والروايات التي يبتكرها في عقله، هم خبراء في تحويل الأحلام إلى فن أو إبداع.
3- القوس.. عالم مليء بالأحلام
القوس دائم البحث عن الحرية والمغامرة، ويعيش في عالم مليء بالأحلام الكبيرة والمشاريع المستقبلية، رؤيتهم للعالم دائمًا متقدمة عن غيرهم.
4- الجوزاء.. خيالهم واسع
الجوزاء لديه عقل مزدوج دائمًا يعمل، خيالهم الواسع يجعلهم يرون الأمور من زوايا مختلفة ويتوقعون المستقبل بأفكار مدهشة.
5- الأسد.. رسم أهداف كبيرةالأسد يحب أن يكون مميزًا ومتفردًا، لذلك دائمًا ما يضع خططًا مستقبلية تجعله في المقدمة، خياله يساعده على رسم أهداف كبيرة والعمل لتحقيقها.
6- الميزان.. يحلم بعوالم مثالية
الميزان يعشق التوازن والجمال، لكن خياله الواسع يجعله يحلم بعوالم مثالية مليئة بالحب والسلام، ويعمل على تحقيقها بطريقته الخاصة.
7- العذراء.. تحسين الأمور بالمستقبل
على الرغم من دقة برج العذراء واهتمامه بالتفاصيل، إلا أن خياله العلمي يجعله دائم التفكير في كيفية تحسين الأمور بالمستقبل.
8- الحمل.. مغامرات مستقبلية
الحمل مليء بالطاقة، ويعيش دائمًا في مغامرات مستقبلية داخل عقله، يخطط للأشياء بطريقة تجعل كل يوم مغامرة جديدة.
9- العقرب.. قوي وخياله عميق
العقرب لديه حس قوي وخيال عميق، يستطيع رؤية المستقبل بوضوح، وغالبًا ما يتنبأ بالأحداث قبل حدوثها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج حظك اليوم علم الفلك فی المستقبل دائم ا
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اجتماع مشروع محطة الضبعة النووية والخطط مستقبلية لعام 2025
في إطار استمرار تنفيذ أعمال مشروع محطة الضبعة النووية والجهود المبذولة لدفع المشروع قٌدماً، عُقد أمس الثلاثاء الموافق 10 ديسمبر 2024 اجتماع رفيع المستوى يجمع بين الدكتور أمجد الوكيل - رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء و أندريه بتروف - النائب الأول للمدير العام للطاقة النووية في مؤسسة "روساتوم" الحكومية ورئيس شركة "أتوم ستروى اكسبورت" المقاول العام الروسي لمشروع محطة الضبعة النووية.
شارك في الاجتماع أيضاً إدارة المشروع وفرق العمل المختصة من هيئة المحطات النووية وشركة "اتوم ستروى اكسبورت" والخبراء من معهد التصميم الروسي المصمم العام للمشروع.
مناقشة التحديات وخطة العمل لعام 2025م..
تطرق الاجتماع إلى الوضع الحالي لمشروع محطة الضبعة النووية، مع تسليط الضوء على النجاحات التي تم تحقيقها حتى الآن، وكذلك التحديات التي تواجه سير العمل.
في بداية الاجتماع رحب السيد الأستاذ الدكتور/ أمجد الوكيل – رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء بالحضور مٌشيراً إلى أن الاجتماعات الدورية التي تتم بحضور السيد الدكتور/ أندريه بتروف - رئيس شركة "اتوم ستروي إكسبورت " والقيادات من الجانبين المصري والروسي تأتي للوقوف على الموقف التنفيذي للأعمال والتحديات التي تواجه المشروع وذلك لتذليلها وتمهيد الطريق لفرق العمل المختصة من الجانبين للمُضي قدماً، مؤكداً سيادته على الدور الفعال الذي تقوم به هيئة المحطات النووية في دفع تنفيذ المشروع وعلى أهمية تنفيذ المشروع وفق الجداول الزمنية المحددة.
من جانبه، أكد الدكتور أندريه بتروف على الإلتزام بتوفير الدعم الفني والتقني اللازم لتذليل العقبات وتحقيق الانجازات المرجوة في الوقت المحدد لتنفيذ المشروع وفق المخططات الزمنية مٌشيراً إلى معدل إنجاز الأعمال بالموقع الذي تم تحقيقه في عام 2024 موضحاً أن هذا المعدل سيتزايد خلال العام المقبل بصورة كبيره.
كما ناقش الحضور أهم الموضوعات المتعلقة بتنفيذ المشروع والتي من شأنها تسريع العمل وتحقيق التقدم المستدام في مختلف جوانب المشروع، حيث تم التأكيد على أهمية التواصل المستمر وتبادل الخبرات لضمان النجاح الشامل للمشروع.
في ختام الإجتماع، تم التأكيد على أهمية العمل الجماعي والتواصل المستمر بين جميع الأطراف المعنية، حيث يعتبر مشروع محطة الضبعة من المشاريع الاستراتيجية التي تسهم في تحقيق رؤية مصر 2030 في مجال الطاقة المتجددة.
هذا وجدير بالذكر أنه وفق الخطة الزمنية المقررة من المخطط أن يتم بدء أعمال اختبارات التشغيل للوحدة الأولى في الربع الرابع من عام 2027 على أن يتم التشغيل لهذه الوحدة في الربع الرابع من عام 2028، وسوف يتوالى انضمام باقي الوحدات إلى الخدمة تباعاً وصولاً للوحدة الرابعة عام 2030 بمشيئة الله وتستمر المحطة في التشغيل لأكثر من ستون عاماً كأحد أهم المصادر الأمنة والمأمونة للطاقة مما يسهم في تحقيق الاستدامة.