يحيى الفنان ملحم زين حفلا غنائيا فى ألمانيا يوم 23 ديسمبر الحالى وذلك بمناسبة الاحتفالات بالكريسماس ويشهد الحفل حضورا جماهيريا كبيرا. 

ويقدم ملحم زين مجموعة من الأغانى القديمة والحديثة التى تنال اعجاب الجمهور. 

ملحم زين يدعم القضية الفلسطينية 

دعم الفنان اللبناني ملحم زين القضية الفلسطينية، والتي تفاقمت أحداثها خلال الأيام الماضية.

وكتب ملحم زين، منشورا، خلال حسابه الرسمي بموقع "إنستجرام، قال فيه: “فلسطين، قضيّتنا الأبديّة، منذ نعومة أظفارنا علمنا أن قضية فلسطين هي جزء من هويّتنا وواجبنا، تعلّمنا قيمة العدالة والكرامة ورفض الظلم، نحن من سندافع بشدّة عن حقوقنا وحقوق إخوتنا، ونؤمن بأن الحقيقة دائما ستنتصر على الكذب والفساد”.

وسبق أن دعم ملحم زين القضية الفلسطينية، من حسابه على إنستجرام من خلال خاصية استوري، وعلق قائلاً: قلوبنا جميعا تنزف عندما نشاهد الظلم والعنف في غزة، وتضامننا مع أخواتنا في فلسطين، دعونا نصلي من أجلهم، ونقف بجانبهم في هذه الأوقات الصعبة.

أغنية رفيقة قلبي

يذكر أن الفنان ملحم زين قد طرح آخر أغانيه والتي حملت اسم رفيقة قلبي عبر قناته الرسمية بموقع اليوتيوب، وهي من كلمات وألحان محمود العيد، توزيع عمر صباغ وإخراج بسام الترك، وقد لاقت تفاعل جماهيري كبير فور طرحها وحققت أعلى نسب مشاهدة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكريسماس القضية الفلسطينية ملحم زين الفنان ملحم زين الفنان اللبناني ملحم زين المزيد ملحم زین

إقرأ أيضاً:

سوريا ما بعد الأسد وموقع القضية الفلسطينية في أجندة السلطة القادمة

 

 

شهدت سوريا أحداثا متسارعة خلال الأسبوع الماضي، بعد توقيع اتفاقية وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل، حيث بدأت الجماعات والفصائل المسلحة في سوريا شن هجمات عسكرية مكثفة نتج عنها احتلال المدن السورية الواحدة تلو الآخر في مشهد درماتيكي متسارع حتى وصلت هذه الجماعات إلى دمشق يوم 8 ديسمبر..
لقد كان لسوريا خلال معركة طوفان الأقصى دور في إمداد المقاومة بالسلاح سواء في غزة أو حزب الله، وهذا جعل أمريكا وإسرائيل تعمل جاهدة على قطع الطريق الذي يمر منه السلاح والذي يمر عبر سوريا، عندها اتفق المجتمع الدولي ومنهم روسيا التي وافقت على قطع السلاح عن حماس وحزب الله، وهذا يتطلب إنهاء حقبة بشار الأسد. وقد شهدنا عدم تدخل القوات الروسية في الدفاع عن سوريا.
السؤال الذي يطرح نفسه اليوم، ماذا بعد بشار الأسد؟
مع بزوغ فجر يوم 8 ديسمبر تم طي صفحة حكم الأسد الذي استمر أكثر من نصف قرن، اليوم بعد سيطرة الجماعات والفصائل المسلحة في سوريا على البلاد والتي يصل عددها أكثر من 35 جماعة وفصيلا مسلحا معظمها من عدة جنسيات طاجيك، اوزبك، أتراك، شيشان، وعرب من عدة دول، وكلها لها افكار وايديولوجيا مختلفة عن الأخرى.
عندما اجتمعت الدول المعنية بسوريا في الدوحة اتفقوا على طي صفحة حكم الأسد مقابل ضمان بقاء القواعد الروسية في حميميم وطرطوس، وان تسلم الحكومة السورية برئاسة الجلالي لحكومة مؤقتة وهذا ما تمثل في محمد البشير رئيس حكومة الإنقاذ في إدلب.
المستفيد الأكبر هي إسرائيل وقد شاهدنا نتينياهو يعلن من الجولان أنهم شاركوا بشكل كبير في القضاء على بشار الأسد، وأعلن إنهاء العمل بما يسمى المنطقة العازلة في الجولان، وقد امر جيشه بالدخول واحتلال المنطقة العازلة وهذا ما حدث، كما شاهدنا الطيران الحربي الإسرائيلي يقصف دمشق ومنها معامل الأبحاث العلمية.
فالوضع بعد حكم الأسد لن يكون أفضل من ليبيا، ولا أحسن من العراق، فلا يهمنا من يحكم، بقدر ما يهمنا مستقبل سوريا، وأمنها واستقرارها، وموقف من سيحكم سوريا من القضية المركزية فلسطين، خاصة أن هذه الجماعات والفصائل تخضع لأمريكا وإسرائيل وتتلقى الدعم منها، وتعمل على تنفيذ مخططاتها ومشاريعها.

مقالات مشابهة

  • حفلات الكريسماس|ملحم زين في ألمانيا 23 ديسمبر
  • سوريا ما بعد الأسد وموقع القضية الفلسطينية في أجندة السلطة القادمة
  • مهرجان الأفضل يكرم الفنان الكبير يحيى الفخراني بجائزة «إنجاز العمر»
  • مهرجان الأفضل يكرم الفنان الكبير يحيى الفخراني بجائزة إنجاز العمر
  • مهرجان «الأفضل» يكرّم يحيى الفخراني بجائزة «إنجاز العمر»
  • المطرب ريان يحيي أولى حفلاته في ألمانيا بعد تعافيه من السرطان
  • البرلمان العربي: القضية الفلسطينية في قمة أولوياتنا
  • وزير الخارجية: نثمن دور أيرلندا المشرف من القضية الفلسطينية
  • البرلمان العربي: القضية الفلسطينية أولوية لا تتغير