يفضل العديد من الأشخاص تناول الثوم النيء في الصباح، فتناول الثوم النيء صباحًا يمكن أن يكون له العديد من الفوائد الصحية التي تعود بالنفع على الجسم. 

إليك بعض الفوائد الرئيسية لتناول الثوم النيء على الريق صباحا 

1. تعزيز صحة القلب: يحتوي الثوم على مركبات مثل الأليسين التي تساعد في تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وضغط الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.

2. تقوية جهاز المناعة: يمتلك الثوم خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات والفيروسات، مما يساعد في تقوية الجهاز المناعي وحماية الجسم من الأمراض.

3. تحسين الهضم: يمكن للثوم أن يساعد في تحسين عملية الهضم عن طريق تعزيز نمو البكتيريا المفيدة في الأمعاء وتسهيل عملية الهضم.

4. مكافحة الالتهابات: يحتوي الثوم على خصائص مضادة للالتهابات، مما يساعد في تقليل الالتهابات في الجسم والتخفيف من الأعراض المصاحبة لبعض الحالات مثل التهاب المفاصل.

5. تنظيم مستويات السكر في الدم: يمكن للثوم أن يساعد في تحسين مستويات السكر في الدم، مما يجعله مفيدًا للأشخاص المصابين بالسكري.

6. تعزيز صحة الكبد: يساهم الثوم في تعزيز صحة الكبد عن طريق إزالة السموم وتحسين وظائفه.

7. محاربة السرطان: تشير بعض الدراسات إلى أن الثوم قد يكون له خصائص مضادة للسرطان بفضل احتوائه على مركبات الكبريت التي يمكن أن تمنع نمو الخلايا السرطانية.

ومن المهم ملاحظة أن الثوم النيء قد لا يكون مناسبًا للجميع، خاصة لأولئك الذين يعانون من مشاكل في المعدة أو حساسية تجاه الثوم، لذا، من الأفضل استشارة الطبيب إذا كنت تفكر في إضافة الثوم النيء إلى نظامك الغذائي بشكل منتظم.

المصدر health 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القلب الثوم فوائد الثوم الثوم النيء أضرار الثوم المزيد یساعد فی

إقرأ أيضاً:

علماء: الحنين إلى الماضي يساعد في الحفاظ على الصداقات

يمن مونيتور/قسم الأخبار

أجرى العلماء دراسة أظهرت أن الأشخاص الذين يميلون إلى الحنين إلى الماضي هم أكثر عرضة للحفاظ على علاقات صداقة قريبة. وشارك في الدراسة حوالي 1500 شخص.

واكتشف العلماء أنه مع التقدم في العمر يزداد مستوى الحنين إلى الماضي، وأن أولئك الذين يشعرون به بشكل متكرر يحافظون على 18% من الروابط الاجتماعية القوية أكثر من غيرهم.

وقال الباحث الصيني كوان-جو هوانغ، أحد مؤلفي الدراسة: “عندما نتقدم في العمر وتتغير حياتنا واهتماماتنا ومسؤولياتنا، من المرجح أن تستمر الصداقة لدى مَن يميلون إلى الحنين إلى الماضي”.

وأظهرت نتائج دراسات أخرى أن الروابط الاجتماعية تحسن الصحة والوظائف الإدراكية وتطيل العمر. أما وجود الأصدقاء فيقلل من خطر الاكتئاب والوفاة المبكرة. ولكن مع التقدم في العمر، تضيق دائرة العلاقات الاجتماعية، وقد يكون الحنين إلى الماضي هو العامل الذي يساعد في الحفاظ على الصداقات.

وأظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي لديهم عدد أكبر من الأصدقاء المقربين. وإنهم يبذلون جهدا أكبر للحفاظ على العلاقات حتى مع التغيرات المرتبطة بالعمر ويحافظون على الروابط الاجتماعية. بينما يقل عدد العلاقات الوثيقة لدى الأشخاص الأقل حنينا إلى الماضي مع مرور الوقت.

وأوضح الباحث كوان-جو هوانغ أن”الأشخاص الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي بشكل متكرر ويقدرون تلك الذكريات، يدركون بشكل أفضل أهمية علاقاتهم ويحتاجون إلى الحفاظ عليها”.

المصدر: Naukatv.ru

 

 

 

مقالات مشابهة

  • بلاغ هام للمتقاعدين
  • بلاغ هام من صندوق التقاعد
  • بعد انخفاض أسعاره.. نصائح عاجلة من الفلاحين لربات المنازل بشأن الثوم
  • أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول
  • ترقيات واستقالات تحدث انقسامات داخل القناة الثانية دوزيم
  • تتحول لسم قاتل .. احذري وضع هذه الأطعمة في الثلاجة
  • آلام البطن قد تكشف عن وجود كائن طفيلي في جسمك
  • بدون أدوية.. 3 طرق طبيعية للتخلص من الصداع
  • لو بتشرب ماء الليمون باستمرار .. اعرف تأثيره على جسمك
  • علماء: الحنين إلى الماضي يساعد في الحفاظ على الصداقات