ترامب ينفي "شائعات ميلانيا".. ويكشف الحقيقة
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
نفى الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب شائعات تحدثت عن رفض زوجته ميلانيا الانتقال معه إلى البيت الأبيض خلال ولايته الثانية.
وفي مقابلة مع مجلة "تايم" الأميركية، بعد اختياره "شخصية العام"، تطرق الرئيس المنتخب إلى التقارير التي تفيد بأن السيدة الأولى المقبلة تخطط للبقاء في نيويورك، حيث يدرس ابنهما بارون في جامعة نيويورك.
وعندما سألته المجلة عما إذا كانت زوجته ستنضم إليه في البيت الأبيض، أجاب ترامب: "أوه، نعم"، مشيرا إلى نشاطها الملحوظ خلال الأسابيع الأخيرة من حملته الرئاسية.
وتحدث الرئيس المنتخب مرارا عن زوجته في المقابلة، مشيرا إلى أن قاعدة مؤيديه من حملة "اجعلوا أميركا عظيمة مجددا" يعشقون ميلانيا.
والشهر الماضي، أعلنت ميلانيا ترامب، السيدة الأولى المقبلة للولايات المتحدة، عن أول تعيين رسمي لها مع عودتها إلى البيت الأبيض، حيث اختارت هايلي هاريسون، التي تعد من الموالين خلال فترة طويلة لعائلة ترامب، لشغل منصب رئيسة موظفيها.
وعملت هاريسون سابقا في الجناح الشرقي خلال إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب الأولى، كما رافقت العائلة في فترة ما بعد الرئاسة إلى منتجع "مار إي لاغو" في فلوريدا.
ووفقا لتقارير "ديلي ميل" البريطانية، كانت هاريسون تتلقى راتبا شهريا من لجنة العمل السياسي "أنقذوا أميركا" التابعة لترامب، واستمرت في دورها ضمن فريق ميلانيا طوال السنوات السبع الماضية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مجلة تايم الأميركية نيويورك بارون جامعة نيويورك البيت الأبيض ميلانيا ترامب ميلانيا ترامب بارون ترامب الولايات المتحدة أمن الولايات المتحدة دونالد ترامب ابن دونالد ترامب مجلة تايم الأميركية نيويورك بارون جامعة نيويورك البيت الأبيض ميلانيا ترامب أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
مصدر أمنى ينفي شائعات جماعة الإخوان عن وفاة ضابط في سوهاج
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفى مصدر أمنى صحة ما ورد بمنشور جرى تداوله على عدد من الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بمواقع التواصل الاجتماعى يتضمن الزعم بوفاة ضابط شرطة بسوهاج إثر تعرضه وأسرته لهجوم مسلح.
وأكد المصدر أن حقيقة الواقعة تتمثل في وقوع حادث مروري بسيط منذ عدة أيام للضابط المذكور وأسرته أثناء قيادته سيارته لم يسفر عن أية إصابات، وأن تلك الادعاءات تُبرهِن على حالة الإفلاس التى تعانى منها الجماعة الإرهابية واختلاقها الأكاذيب والشائعات لمحاولة إثارة البلبلة للنيل من حالة الاستقرار التي تنعم بها البلاد.