قوات الاحتلال تقتحم جامعة الخليل في الضفة الغربية – فيديو
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
#سواليف
قالت مصادر للجزيرة إن #آليات_عسكرية_إسرائيلية #اقتحمت #جامعة_الخليل جنوبي #الضفة_الغربية.
⬅️ شاهد ..
قوات الاحتلال تقتحم حرم جامعة الخليل جنوب الضفة الغربية pic.twitter.com/Vh20847SPO
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف آليات عسكرية إسرائيلية اقتحمت جامعة الخليل الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
توسع غير مسبوق للاستيطان في الضفة الغربية.. واحتفاء إسرائيلي
شهدت الضفة الغربية المحتلة توسعا غير مسبوق للاستيطان خلال العام الماضي، وسط مخاوف من تمهيد مدعوم من اليمين المتطرف في دولة الاحتلال لإعلان ضم الضفة رسميا، وإحباط إقامة دولة فلسطينية.
وتقول منظمتا "السلام الآن" و"كيرم نافوت" الإسرائيليتان المناهضتان للاستيطان إنه تم إنشاء ما لا يقل عن 49 بؤرة استيطانية في الأشهر التي أعقبت السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بزيادة بلغت نحو 50% في المئة منذ بداية الحرب في غزة.
وقال "بيتسيلم"، إن مجتمعات رعوية فلسطينية كاملة وجدت نفسها مضطرة للهجرة من الريف، على وقع عنف واعتداءات المستوطنين المتواصلة.
ووثقت منظمة "بيتسليم" الإسرائيلية غير الحكومية العديد من حوادث عنف المستوطنين خلال الأشهر الأخيرة.
وتقول المنظمة إن عشرات المستوطنين اقتحموا قرية المنية في مدينة بيت لحم، بالضفة الغربية المحتلة في منتصف شباط/ فبراير، وهاجموا المنازل والمعدات الزراعية، وحتى السكان، وأقاموا بؤرة استيطانية في المكان.
وحتى كانون الأول/ ديسمبر الماضي، تُقدّر المنظمتان أن البؤر الاستيطانية الرعوية تغطي ما يقرب من 14% من مساحة الضفة الغربية المحتلة.
ويحتفي اليمين المتطرف في دولة الاحتلال بالتوسع الاستيطاني الكبير في الضفة الغربية، حيث قال وزير المالية، المتطرف بتسيئيل سموترتيتش: "اجتزنا رقما قياسيا سنويا في الموافقة على وحدات استيطانية جديدة في غوش عتصيون".
وغوش عتصيون هي أكبر تجمع استيطاني، وتتكون من مجموعةُ مستوطناتٍ إسرائيلية تنتشر من جنوب غرب القدس على جبل الخليل، وفي أجزاء من محافظة بيت لحم المحتلة في الضفة الغربية.
تعتبر هذه المستوطنة وغيرها من المستوطنات الأخرى من أكبر العوائق التي أنشأها وعززها الاحتلال خلال السنوات القليلة الماضية، لإحباط إقامة دولة فلسطينية في الضفة وقطاع غزة، إذ أن تغلغلها داخل الضفة، يحول دون إمكانية الربط الجغرافي بين المناطق الفلسطينية.