عودة أسماء جلال وأمير المصري تثير الجدل.. صور
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
بعد نفي شائعة الأرتباط، عادت الثنائي أسماء جلال وأمير المصري، لإثارة الجدل من جديد وتصدرت محركات البحث ومواقع التواصل الإجتماعي "التريند".
ظهورأسماء جلال وأمير المصري
ظهر الثنائي معًا مجددًا على ريد كاربت حفل ختام الدورة الرابعة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، مما اعاد شائعات الارتباط بينهما رغم نفيهما سابقًا.
شائعات ارتباط أسماء جلال وأمير المصري
زادت شائعات ارتباط أسماء جلال وأمير المصري عندما تداول فيديو لهما معا أثناء حضورهما حفل الفنان عمرو دياب على هامش مهرجان الجونة السينمائي.
ظهر أسماء جلال وأمير المصري في الفيديو وهما يرقصا معًا أثناء حضورهما حفل الفنان عمرو دياب وهو ما دفع الجمهور بتوقع بداية قصة حب جديدة في الوسط الفني خاصة وأنها لم تكن المرة الاولى التي ظهر فيها الثنائي معا.
وكان قد ظهر الثنائي معًا في يناير الماضي أثناء أداءهما مناسك العمرة معا بصحبة الفنان محمد الشرنوبي ونور النبوي.
أسماء جلال تنفي شائعة أرتباطها بأمير المصري
كانت قد خرجت الفنانة المصرية أسماء جلال في تصريحات صحفيه، تنفي بها شائعة ارتباطها بالفنان أمير المصري بطريقة غير مباشرة واعتبرته موقف عفوي منها وقالت.
قالت أسماء جلال:مش حاسة إن عفويتي بتعمل مشاكل لإني مش بعمل بيها حاجة وحشة بالعكس أنا عفويتي مع الناس اللي زيي وأتمنى محدش يفهمها غلط.
والد أمير المصري يعلق على أرتباط نجله بأسماء جلال
ولم يعلق الفنان أمير المصري على شائعة الأرتباط حتي الأن، ولكنه ترك الموضوع لوالده الذي أكد في تصريحات إعلامية أنها مجرد شائعة قائلاً: الحاجات دي كلها بتحصل لكل الفنانين وأي حد الكاميرا عليه بيبقى التركيز عليه وفي إشاعات كتير سخيفة أو لطيفة.
واختتم قائلاً: بس الحمد لله كل الإشاعات اللي بتحصل في جو الفن دي الناس متعودة عليها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسماء جلال وأمير المصري أسماء جلال وأمیر المصری
إقرأ أيضاً:
وفاة طفلة مصرية تثير الجدل.. سقوط أم انتحار بسبب التنمر؟
أثارت وفاة الطفلة "ريناد"، البالغة من العمر 11 عاماً، حالة من الجدل والغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد سقوطها من الطابق الثامن بمنزلها في منطقة جناكليس، في محافظة الإسكندرية، شمال مصر.
وبينما انتشرت أنباء تفيد بانتحارهاK بسبب تعرضها للتنمر في المدرسة، نفت أسرتها ذلك مؤكدة أنها سقطت عن غير قصد.
وبحسب الرواية المتداولة في وسائل إعلام محلية، فقد بدأت القصة داخل مدرسة "نوتردام" بالإسكندرية، حيث تعرضت الطفلة للتنمر من زميلاتها، بعدما أُدرج اسمها ضمن قائمة الطالبات اللاتي لم يسددن المصروفات الدراسية.
ويبدو أن هذا الموقف ترك أثراً نفسياً عميقاً على ريناد، التي عادت إلى منزلها في حالة من الحزن الشديد، وكتبت رسالة مؤثرة لوالدتها قبل وفاتها، ذكرت فيها أسماء من تنمروا عليها من زملائها.
الحادث أثار موجة من الغضب بين أولياء الأمور والطلاب، مع دعوات لمحاسبة المسؤولين عن التنمر واتخاذ خطوات حاسمةK للحد من هذه الظاهرة الخطيرة.
ورغم أن إدارة المدرسة أصدرت بياناً رسمياً للنعي، إلا أنها نفت مسؤوليتها عن الحادث وأكدت أن المعلومات المتداولة "غير دقيقة".
كما أكدت الأسرة أن "ريناد" سقطت حين اختل توازنها عن غير قصد من شرفة غرفتها، ولم تنه حياتها عمداً كما تردد.
وفتحت الحادثة نقاشاً واسعاً حول مخاطر التنمر في المدارس، وطالب الأهالي بضرورة فتح تحقيق شامل لكشف حقيقة ما حدث، واتخاذ إجراءات لحماية الطلاب من آثار التنمر على صحتهم النفسية ومستقبلهم.
أفضل الأدعية للمتوفى من القرآن والسنة