بلاغ عن بضاعة مغشوشة بمحل في طريق سلوى.. والتجارة تضبط كميات كبيرة لدى الموزع
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
نظمت وزارة التجارة والصناعة القطرية حملة تفتيشية على محل بطريق سلوى ، وذلك بعد ورود بلاغ من الإدارة بوجود منتجات غير أصلية وغير صالحة للاستعمال داخل المحل.
وقد تم ضبط كمية كبيرة من المنتجات المقلدة والمخزنة بطريقة غير صحيحة داخل المخازن بعد أن قادهم صاحب المحل إلى الموزع الرئيسي للمنتجات المغشوشة.
وقال السيد عبدالله علي سلمى، رئيس قسم الغش التجاري والتقليد، إنه تم الاتفاق مع صاحب المحل أن يزودنا برقم هاتف الموزع، وتم الترتيب للتوجه إلى المخزن التابع له، وتم صبط كميات كبيرة من المنتجات المقلدة والمخزنة بطريقة غير صحيحة، وقد تم إغلاقه.
كما تم إغلاق المحل لعدم الإلتزام بأحكام القانون رقم 8 لسنة 2008 بشأن حماية المستهلك.
ونشرت الوزارة فيديو يوثق الحملة التفتيشية على المحل وأماكن تخزين المنتجات ، حيث تم إغلاقها.
ونوهت التجارة بأن البضائع المغشوشة بجميع أشكالها تُعتبر انتهاكاً للقوانين وتضر بالمستهلكين.
الشرق القطرية
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حكم قراءة البسملة في الصلاة.. الإفتاء تحدد 4 أحكام صحيحة
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن العلماءُ أجمعوا على أن البسملةَ الواردةَ في سورة النمل هي جزء من آية في قوله تعالى: ﴿إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ [النمل: 30]، مشيرة إلى أن الفقهاء اختلفوا فيها هل هي آية من أول الفاتحة ومن أول كل سورة، أم لا؟.
وأشارت دار الإفتاء المصرية، في فتوى عبر موقعها الإلكتروني، إلى أن على أقوال الفقهاء انقسمت إلى:
الأول: هي آيةٌ من الفاتحة ومن كل سورة، وهو مذهب الشافعي رحمه الله.
الثاني: ليست آيةً لا من الفاتحة ولا من شيءٍ من سور القرآن، وهو مذهب مالك رحمه الله.
الثالث: هي آيةٌ تامّة من القرآن أنزلت للفصل بين السور وليست آية من الفاتحة، وهو مذهب أبي حنيفة رحمه الله.
هل يجب إعادة الوضوء بعد النوم الخفيف؟.. دار الإفتاء توضح الحكم الشرعي
حكم الجمع بين الصلوات بسبب ظروف العمل.. الإفتاء توضح
هل تجوز صلاة الجنازة على الميت أكثر من مرة؟.. الإفتاء ترد
حكم إجهاض الجنين في الشهر السادس بناء على تقرير طبي.. الإفتاء توضح
وتابعت دار الإفتاء إلى أنه ترتيبًا على ذلك اختلف الفقهاء في حكم قراءة البسملة في الصلاة إلى:
1- ذهب مالك رحمه الله إلى منعِ قراءتها في الصلاة المكتوبة جهرًا كانت أو سرًّا لا في استفتاح أمّ القرآن ولا في غيرها من السور، وأجازوا قراءتها في النافلة.
2- وذهب أبو حنيفة رحمه الله إلى أنّ المصلّي يقرؤها سرًّا مع الفاتحة في كل ركعة من ركعات الصلاة، وإن قرأَها مع كل سورة فحسنٌ.
3- وقال الشافعي رحمه الله: يقرؤها المصلي وجوبًا في الجهر جهرًا وفي السر سرًّا.
4- وقال أحمد بن حنبل رضي الله عنه: يقرؤها سرًّا ولا يُسنّ الجهر بها.
واختتمت دار الإفتاء بأن يجوز للقارئ أن يتبع أيّ مذهب من هذه المذاهب؛ فالكل على صوابٍ ولكلٍّ دليله، وللبعد عن وساوس الشيطان حتى لا يُفسِدَ عليك عبادتك.