شيرين عبد الوهاب تخطف الأضواء في دبي بإطلالة جذابة وأغاني رومانسية (صور)
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أحيت النجمة شيرين عبدالوهاب، حفلا غنائيا ضخما على مسرح «كوكاكولا أرينا» في منطقة «سيتي ووك» بدبي، وسط حضور جماهيري كامل العدد، بطاقة عددية تزيد عن 11 ألف متفرج.
تألقت شيرين عبد الوهاب على المسرح بإطلالة مميزة خطفت بها الأنظار، وقدّمت باقة من أشهر أغانيها الرومانسية والعاطفية، بصحبة المايسترو مدحت خميس، منها «اللي يقابل حبيبي»، «مشاعر»، «كدابين»، «متحاسبنيش»، «بص بقى»، «بتمنى أنساك»، «صبري قليل»، «آه ياليل»، «على باللي»، و«عيون القلب» لنجاة الصغيرة، بالإضافة إلى ميدلي من أشهر أغانيها، والتي تفاعل معها الجمهور بشكل كبير وطلبوا تكرارها مرة أخرى.
الحفل يعد الظهور الأول لـ شيرين عبد الوهاب بعد حصولها أول أمس على 4 جوائز في مهرجان بيلبورد عربية، وبعد أسابيع قليلة من دخولها موسوعة جينيس للأرقام القياسية، وعقب نجاح حفلها الغنائي الضخم الذي أقيم في الكويت مؤخرا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب حفل شيرين عبدالوهاب المطربة شيرين عبدالوهاب شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
بفستان أسود.. ناهد السباعي تخطف الأنظار بإطلالة جريئة
شاركت الفنانة ناهد السباعي متابعيها صورا جديدة، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”.
وظهرت ناهد السباعي بإطلالة جريئة تكشف عن أنوثتها مرتدية فستانا مكشوفا باللون الأسود، كما تركت شعرها الطويل منسدلا علي كتفيها بطريقة تبرز جمالها.
مسلسل “أشغال شقة”
كانت الفنانة ناهد السباعي شاركت متابعيها صورتين عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، برفقة الفنان هشام ماجد والفنان مصطفى غريب من كواليس مسلسلهم الرمضاني «أشغال شقة».
وعلقت قائلة: «من أحلى وألذ الأدوار اللي عملتها في حياتي.. يا رب تعجبكم. كل سنة وأنتم طيبين.. رمضان كريم».
مسلسل «أشغال شقة» من بطولة هشام ماجد في دور الزوج، وأسماء جلال في دور الزوجة، وشيرين في دور والدة الزوج، وسلوى محمد علي في دور والدة الزوجة، إلى جانب مصطفى غريب، ومحمد محمود، ومحمد عبد العظيم.
وظهر هذا الموسم مجموعة من الفنانات كضيفات شرف في أدوار العاملات بمنزل البطل هشام ماجد.
ومن أبرز الفنانات المشاركات: ناهد السباعي، نسرين أمين، آية سماحة، دنيا ماهر، وفدوى عابد، بالإضافة إلى الفنانة انتصار، التي سبق لها الظهور في الموسم الأول.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا