نجاة الصغيرة ضيفة حفل شيرين عبد الوهاب في دبي.. صور
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
مع حضور كامل العدد، غنّت الفنانة شيرين عبدالوهاب في حفلها على مسرح "كوكاكولا أرينا" في منطقة سيتي ووك بدبي، وسط حضور جماهيري كامل العدد، بطاقة عددية تزيد عن 11 ألف متفرج.
تألقت شيرين على المسرح بإطلالة مميزة خطفت بها الأنظار، وقدمت باقة من أشهر أغانيها الرومانسية والعاطفية، بصحبة المايسترو مدحت خميس، منها "اللي يقابل حبيبي"، "مشاعر"، "كدابين"، "متحاسبنيش"، "بص بقى"، "بتمنى أنساك"، "صبري قليل"، "آه ياليل"، "على باللي"، و"عيون القلب" لنجاة الصغيرة، بالإضافة إلى ميدلي من أشهر أغانيها والتي تفاعل معها الجمهور بشكل كبير وطلبوا تكرارها مرة أخرى.
الحفل يعد الظهور الأول لشيرين بعد حصولها أول أمس على 4 جوائز في مهرجان بيلبورد عربية، وبعد أسابيع قليلة من دخولها موسوعة جينيس للأرقام القياسية، وبعد أيام قليلة من نجاح حفلها الغنائي الضخم الذي أقيم في الكويت مؤخرا.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
جريمة مروعة تهز تركيا.. مراهق يطعن حبيبته ويقتل والدتها بمطرقة!
شهدت شقة تقع في الطابق السفلي من مبنى سكني مكوّن من خمسة طوابق في مدينة إسطنبول بتركيا، جريمة وحشية ارتكبها مراهق.
ووفقاً لتقارير إعلامية، فقد أقدم مراهق يُدعى حسن.إ (17 عاماً) على مهاجمة فتاة تُدعى ميليسا نور.ج (17 عاماً) وطعنها بسكين، قبل أن يعتدي على والدتها سيفدا.ج بضربة قاتلة باستخدام أداة صلبة على الرأس، مما أدى إلى وفاتها في الحال.
وبدأت الجريمة عندما حضر الشاب حسن إلى منزل عائلة ميليسا، والتي كانت تربطها به علاقة عاطفية، وبينما لم تُكشف بعد أسباب الخلاف الذي نشب بينهما، إلا أن تطوره السريع والعنيف أسفر عن طعن ميليسا بسكين عدة مرات.
وبعد ذلك، وجّه الجاني ضربة قوية على رأس والدتها باستخدام جسم صلب، يُرجح أنه مطرقة أو ما شابه، لتلفظ أنفاسها فوراً.
وجذبت أصوات العنف التي انطلقت من داخل الشقة انتباه الجيران، الذين بادروا بالاتصال على رقم الطوارئ، وسرعان ما حضرت فرق الإسعاف والشرطة إلى الموقع.
ووُجدت الأم مقتولة داخل الشقة، بينما كانت ميليسا مصابة بجراح خطيرة، وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية العاجلة.
وبعد ارتكاب الجريمة، فرّ المراهق من المكان قبل وصول السلطات، إلا أن كاميرات المراقبة المثبتة في محيط المبنى، وثّقت لحظة دخوله إلى العقار.
فيما أثمرت عمليات البحث المكثفة التي أطلقتها الشرطة عن القبض على المجرم بعد ساعات قليلة من الحادثة، دون الكشف حتى اللحظة عن مكان العثور عليه أو تفاصيل مقاومته أثناء عملية الاعتقال.
وتواصل السلطات تحقيقاتها، للكشف عن الدوافع الكاملة للجريمة، وما إذا كانت هناك سوابق أو تهديدات سابقة بين الأطراف.