أشرف عبد الباقي لـ صدي البلد: حسيت أني بجوز بنتي بعد نجاح فيلمها| فيديو
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
قال الفنان أشرف عبد الباقي، إن الأبناء في سن صغير تتغير لديهم الرغبات والأهداف باستمرار، مشيرًا إلى أن ابنته زينة كانت ترغب في الإخراج منذ صغرها، ثم اتجهت لاحقًا إلى التصوير.
وأوضح “عبد الباقي في لقاء خاص لـ صدي البلد ": شعرت أني بجوز بنتي لما اتعرض فيلمها"مين يصدق" في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي و في العرض الخاص للفيلم في السينما وبنجاح الفيلم.
و تابع أشرف عبد الباقى قائلًا: “لما بلاقي هواية عند حد من الأولاد أخواتها، أقدر أشجعهم وأضيفلهم.. بنتى قعدت فترة تهوى التصوير، وفترة كان اهتمامها اللبس فطبعا جبنا مكنة خياطة.. كلفتني جامد الصراحة.”
وأشار إلى أنه في صغره لم يكن يتمتع بنفس الإمكانيات المادية التي يستطيع الآن توفيرها لأبنائه، قائلًا: “كأن أنا بحلم، وبحقق حلمي فيهم، حلم السفر والدراسة كان حلمي في يوم ما، لكنه مكنش متوفر عندي القدرة المادية لتحقيقه.”
وأكد أنه لو أتيحت له نفس الفرص والإمكانات التي تتوفر لأبنائه الآن كان خاض تجارب مشابهة، مثل دراسة الطبخ أو السفر، مضيفًا: “لو كان عندي الإمكانيات دي وقتها، كنت هبقى في حتة تانية.”.
و عن شخصية في فيلم مين يصدق " تحمست للمشاركة في التمثيل في مين يصدق و بجسد شخصية غير شريرة، شخصية مختلفة عما قدمت من قبل .
و فيلم مين يصدق فيلم إجتماعي رومانسي من إخراج زينة اشرف عبد الباقي و بطولة يوسف عمر ، جايدا منصور ، أشرف عبد الباقى ، شريف منير ، سليمان عيد و غيرهم كثير من نجوم الفن
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اشرف عبد الباقي يوسف عمر جايدا منصور مين يصدق زينة اشرف عبد الباقي المزيد عبد الباقی مین یصدق أشرف عبد
إقرأ أيضاً:
نضال أبو زيد لـ"الوفد" : 344 يومًا من القتال ولم يحقق الاحتلال أهدافه وفرص نجاح الهدنة أكبر الآن
مع التلويح بفترة هدنة في غزة بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي، أوضح الخبير العسكري والاستراتيجي نضال أبو زيد أن مؤشرات الهدنة تزداد قوة، مشيرًا إلى أن فرص نجاح هذه الهدنة تفوق فرص فشلها.
وزير التموين ومحافظ البحيرة يتفقدان مشروع سيارات شباب الخريجينوفي تحليل عميق، يستند إلى المعطيات العسكرية والاقتصادية، أوضح أبو زيد أن الاحتلال الإسرائيلي بات يواجه تحديات جسيمة، بينما تحتاج المقاومة إلى فترة من الهدوء لتقييم وضعها.
قال نضال أبو زيد في تصرحات خاصة ل"الوفد" إن هناك مؤشرات متزايدة تدل على قرب تحقيق هدنة في غزة، مؤكدًا أن فرص نجاحها هذه المرة أكبر من فرص فشلها. وأشار إلى أن هذا التفاؤل يستند إلى عدة عوامل، منها انسداد الفرص أمام الاحتلال لتحرير أي من الأسرى بالقوة، وضيق الخيارات العسكرية المتاحة له، بالإضافة إلى استنفاذ بنك الأهداف في غزة.
وأوضح أبو زيد أن الاحتلال الإسرائيلي لم يعد قادرًا على الاستمرار في العمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن قواته، وخاصة لواء جفعاتي ولواء كفير، تتعرض لاستنزاف كبير في شمال غزة. كما أضاف أن اللواء المدرع من الفرقة 162 يتعرض لكمائن في رفح، ومع ذلك لم يقم الاحتلال بتبديل هذه القوات منذ أكثر من ستة أشهر، بسبب استنزاف خمس فرق قاتلت في جنوب لبنان.
وأشار أبو زيد إلى أن مشكلة القوى البشرية في جيش الاحتلال، وخاصة فيما يتعلق بالاحتياط، قد تتفاقم، حيث إن 54% من أفراد الاحتياط أنهوا مدة خدمتهم العسكرية. وهذا الوضع، يجعل الحاجة إلى هدنة أكثر إلحاحًا.
وفيما يتعلق بمعايير النجاح والفشل في الحرب، و١هل نجح الاحتلال في تحقيق الأهداف السياسية والعسكرية التي وضعها لنفسه في حرب غزة؟" أكد أبو زيد أن الاحتلال بعد ٣٤٤ يوما لم يحقق الاحتلال أيًا من أهدافه، مثل القضاء على المقاومة وتجريدها من سلاحها أو تحرير الأسرى، مما يعني أن المعايير تميل لصالح المقاومة.
أشار أبو زيد إلى أن الاحتلال نجح في تدمير غزة وتحويلها إلى بؤرة غير قابلة للعيش، لكن معيار التدمير والقتل لا يمكن الاعتماد عليه في نجاح إسرائيل، مستشهدًا بأمثلة تاريخية مثل تدمير ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية وتم إعادة بناءها .
اختتم أبو زيد تصريحاته بالإشارة إلى أن هناك مسارًا إعلاميًا مصاغًا بدقة يرافق العمليات العسكرية، يسعى الاحتلال من خلاله إلى تقديم نفسه كمن حقق إنجازًا استراتيجيًا، في حين أن الواقع العملياتي يؤكد فشله.