برج العقرب حظك اليوم السبت 14 ديسمبر ..تحمل الأوقات الصعبة
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
برج العقرب وحظك اليوم، البرج الذي يتسم بالغموض والقوة الداخلية. أصحاب هذا البرج معروفون بإصرارهم الكبير وشجاعتهم، وهم لا يخشون مواجهة التحديات. لا يحبون المبالغة في الأمور، ويفضلون العمق على السطحية.
برج العقرب فى حظك اليومبرج العقرب اليوم، ستشعر ببعض الضغوط على الصعيد المالي، وقد يكون لديك بعض التحفظات في اتخاذ قرارات تتعلق بالمال أو الاستثمار.
ماجدة الرومي (الفنانة الشهيرة)
حسين الجسمي (المطرب الرائع)
سمية الخشاب (الفنانة الموهوبة)
برج العقرب حظك اليوم على الصعيد المهني
برج العقرب اليوم، ستكون أمام خيار مهم يتعلق بمسار عملك. قد تكون لديك فرصة لزيادة دخلك، ولكن عليك أن تتأنى في اتخاذ القرارات المالية. حاول أن تكون حذرًا في المشاريع التي تهمك، وفكر مليًا قبل الالتزام بشيء جديد.
برج العقرب حظك اليوم على الصعيد العاطفيبرج العقرب على الصعيد العاطفي، ستكون بحاجة إلى خلق نوع من التوازن بين حياتك العاطفية والمهنية. إذا كنت في علاقة، قد تكون هناك بعض المشاعر المختلطة، وستحتاج إلى التفاهم مع الشريك لتجاوز أي سوء فهم قد يحدث. إذا كنت أعزبًا، قد تكون لديك الفرصة للتقرب من شخص جديد، ولكن عليك أن تكون أكثر وضوحًا في التعبير عن مشاعرك.
برج العقرب حظك اليوم على الصعيد الصحيبرج العقرب صحتك اليوم جيدة، ولكن لا بد من مراقبة مستويات الطاقة لديك. حاول أن تحافظ على طاقتك من خلال الراحة الكافية والابتعاد عن الضغوط النفسية الزائدة. إذا كنت تشعر بالتوتر، يمكن أن تساعدك بعض الأنشطة الهادئة مثل التأمل أو القراءة في تهدئة الأعصاب.
برج العقرب و توقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلةالفترة المقبلة قد تكون مليئة بالتحديات المالية والمهنية. عليك أن تكون حذرًا في اتخاذ قراراتك المالية وتجنب المغامرات المالية غير المدروسة. على الصعيد العاطفي، سيكون لديك الفرصة لتقوية روابطك العاطفية، ولكن يجب أن تبذل جهدًا أكبر للتواصل مع الشريك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حظك اليوم الأبراج الفلك برج العقرب علماء الفلك برج العقرب اليوم مشاهير برج العقرب توقعات علماء الفلك المزيد برج العقرب حظک الیوم على الصعید علیک أن قد تکون أن تکون
إقرأ أيضاً:
المجد فقط لشهداء ديسمبر في الأعالي يا برهان
المجد فقط لشهداء ديسمبر في الأعالي يا برهان
صلاح شعيب
تحدثنا كثيراً بأن الحرب أوقدها الكيزان بمعاونة البرهان لقبر ثورة ديسمبر. وحاولنا بقدر الإمكان أن نعزز الفهم بأن حرب الكرامة مجرد تمثيلية دموية مخرجها علي كرتي.
ولكن لا حياة لمن تنادي في ظل ماكينة الإعلام الحربي الذي غسل أدمغة كثير من العامة، وحزمة من المثقفين، وقليل من الثوريين.
واضح أن تصريحات البرهان الجديدة – بعد عودته من القاهرة ترسم ملامح لعهده الجديد في التعامل مع السودانيين. إنه يريد أن يبداً سياسة حكم لتمديد حلمه في زمن الحرب، سواء بالإسلاميين، أو بإبعادهم كما قد تجيء التوصيات الخارجية لاحقاً.
حين يقول البرهان إن المجد للبندقية فهو صادق في وهمه. فالبندقية هي التي جعلته يعرقل الثورة بالانقلاب، والحرب، ولكن إلى حين.
فلو كانت البندقية وحدها تحافظ على “مجد الحكم الديكتاتوري” لما أصبح رئيساً للسيادي. وهو قد أتى لهذا المنصب بالثورة التي استخدمت فقط اللساتك، والهتاف، والمواكب.
إن البرهان أسوأ من أنتجتهم السلطات الديكتاتورية في العالم. بالبندقية تعاون مع الكيزان لتدمير السودان، وشردوا أهله حول العالم. وما يزال مقتنعاً أنه سيبني مجداً بها، وهو في سدة الحكم بلا شرعية.
من بلاهته، وكذبه، أنه في كل مرة ينكر علاقته بالكيزان في دعم الانقلاب، وإشعال الحرب. يعتقد أنه سيقنع السودانيين بهذا الكذب. ولكن هيهات.
المجد لشهداء ديسمبر الذين هزموا بندقية الجيش، والدعم السريع، وجهاز الأمن، والدفاع الشعبي، وكتائب الظل، وآخرين يعرفون جسارة، وصمود، وصلابة، ثوار اللساتك. وهؤلاء وحدهم سطروا بسلميتهم الملاحم، وصنعوا ثورة أخذت بألباب العالم.
ولذلك جاء القدر بالبرهان ليكون على رأسها السيادي حتى يؤدي الأمانة لحكومة منتخبة. ولكن أنانيته المفرطة، وروحه الدموية، سولت له الاعتماد على حاضنة الكيزان ليكون رئيساً لوضع جديد يسترد لهم من خلاله مجدهم الاستبدادي الآفل.
ولما عجز في توطيد دعائم حكمه خرج له ثوار ديسمبر فحصدهم بالرصاص ليكسر عزيمتهم. ولم تفتر همته من الارتواء بدماء البندقية فراوغ حتى أوقد مع حاضنته الكيزانية الحرب.
ومع ذلك لم يتعظ من هذا الدمار الذي وضع بلاده على حافة الانهيار بعد أن عشنا هذا التمزق غير المسبوق في نسيج المجتمع.
والآن وحده يلمح لإنهاء ثورة ديسمبر بعد ان توهم بنصره في الحرب.
إن هذه الروح الشريرة التي تقتات على البندقية، وتعدها علامة للمجد ينبغي أن يتعامل معها كل الناس بجدية.
فالبرهان سوف ينهي وجود البلاد بعقليّته الخربة إذا استمرّ في هذا الهذيان السلطوي، والشبق نحو الحفاظ على السلطة. ذلك حتى لو أراق مع الكيزان كل الدماء.
حسبنا الله، ونعم الوكيل.