تشييع جنازة لاعب مغربي بعد تسلم جثمانه من الجزائر
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
شُيعت مساء اليوم الجمعة جنازة لاعب اتحاد طنجة المنافس في الدوري المغربي عبد اللطيف أخريف بعد تسلم جثمانه من السلطات الجزائرية في وقت سابق الجمعة.
وفي وقت سابق الجمعة، أعادت السلطات الجزائرية جثمان أخريف الذي لفظته أمواج البحر المتوسط الصيف الماضي على سواحلها بعد غرقه خلال رحلة سياحية.
وأصدر اتحاد طنجة بيانا عبر صفحته على موقع فيسبوك "بناء على رغبة أسرة الفقيد عبد اللطيف أخريف ستقام صلاة الجنازة على روحه وتشييع جثمانه والدفن بمقبرة حي بير الشيفا مساء اليوم الجمعة، نسأل الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان على فراقه".
وفُقد أخريف (24 عاما) بصحبة لاعبين اثنين مغربيين في البحر في يوليو/تموز الماضي بعد أن جرفت تيارات قوية يختهما الصغير.
وكان اللاعبون الثلاثة ضمن مجموعة من 5 لاعبين بالنادي في رحلة بحرية قبالة مدينة طنجة الشمالية عندما جرفت تيارات قوية ورياح شديدة يختهم بعيدا فيما كانوا يسبحون في المياه العميقة.
ولم تكن لدى اللاعبين عوامات عندما قفزوا من اليخت الصغير للسباحة في البحر.
وينافس اتحاد طنجة بدوري المحترفين منذ عام 2015، وفاز بلقب الدوري للمرة الأولى والوحيدة في تاريخه موسم 2017-2018.
إعلانويحتل الفريق حاليا المركز الـ11 في الدوري برصيد 15 نقطة من 13 مباراة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات اتحاد طنجة
إقرأ أيضاً:
هوس التحديات القاتلة.. تيك توكر مغربي يختفي في البحر بعد إشعال النار بجسده
تواصل فرق الإنقاذ في مدينة طنجة المغربية جهودها المكثفة للعثور على شاب اختفى في مياه شاطئ الزهاني بمنطقة مرقالة، بعدما جرفته الأمواج أثناء محاولته تنفيذ تحدٍّ متهور، بهدف تحقيق مشاهدات على منصات التواصل الاجتماعي.
ووفقاً لتقارير إعلامية، فإن الشاب، الناشط على تطبيق "تيك توك"، كان يوثق مقطع فيديو برفقة أصدقائه، حيث أقدم على إشعال النار في ملابسه ثم ألقى بنفسه في البحر، في محاولة لتنفيذ تحدٍ مثير لجذب الانتباه وتحقيق التفاعل الرقمي.
ومن الواضح أن الأمور لم تسر كما خُطط لها، إذ واجه صعوبة في السيطرة على الموقف وسط التيارات البحرية القوية، لتجرفه الأمواج إل عمق البحر في مشهد مأساوي، وسط صدمة أصدقائه.
مؤثرة شهيرة تفقد بصرها بسبب حظر تيك توك - موقع 24زعمت المؤثرة الأمريكية الشهيرة ريكوين نيكوليت أن حظر تطبيق تيك توك الشهر الماضي تسبب لها في قلق شديد أدى إلى إصابتها بالهربس النطاقي (Shingles) وفقدانها البصر في إحدى عينيها.فور وقوع الحادث، استنفرت السلطات المحلية وعناصر الوقاية المدنية إمكانياتها في محاولة لإنقاذه، حيث تم تسخير زوارق الإنقاذ والغواصين للبحث عنه وتحديد موقعه.
فيما أوقفت الأجهزة الأمنية أصدقاءه الذين كانوا برفقته على الشاطئ، للتحقيق معهم بشأن ملابسات الواقعة، وما إذا كان هناك تخطيط مسبق لهذا التحدي الخطير الذي تحول إلى مأساة.