قال الموسيقار العالمي أحمد الصعيدي: «قلدت الموسيقى الغربية في التلحين، ودمجتها مع النغمات الشرقية»، مؤكدًا أن زوجته عازفة «تشيللو» وتشاركه العزف أحيانًا.

رأيه في موسيقى المهرجانات

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها «بالخط العريض» على شاشة تلفزيون الحياة، أن موسيقى المهرجانات ليست مسيئة كعنصر موسيقي، ولكن الكلمات التي تحتوي عليها قد تكون خارجة عن النص.

أوروبا توازن بين الأوبرا والديسكو والراب

وتابع أن أوروبا تهتم بالأوبرا والباليه، وتعمل على خلق توازن بينهما وبين الأنواع الموسيقية الحديثة مثل الديسكو والراب، معربًا عن عتابه تجاه دار الأوبرا المصرية، مشيرًا إلى أنها تركز على الأغاني التجارية على حساب الفنون الكلاسيكية مثل الباليه والموسيقى السيمفونية.

وأوضح: «يجب أن نطلق على دار الأوبرا اسم دار الأوبرا للأغنية العربية!»، مؤكدًا أن دعم الأوبرا للفنون الكلاسيكية محدود.

«طقوس الربيع» كان أصعب عمل موسيقي له

وأشار إلى أن «طقوس الربيع» كان أصعب عمل موسيقي له، حيث كان معقدًا للغاية، واحتاج إلى 20 بروفة، بينما في العادة لا يتم إجراء أكثر من 5 أيام بروفات للعمل الموسيقي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأوبرا المهرجانات الموسيقى

إقرأ أيضاً:

روث الطيور لعلاج الصلع .. أغرب طقوس العناية بالبشرة في التاريخ الغربي

لطالما اهتم الإنسان بجماله ومظهره، وسعى عبر العصور إلى ابتكار طرق للعناية ببشرته وجسده. بعض هذه الطرق كانت غريبة وغير تقليدية، خاصة في تاريخ العالم الغربي. دعونا نغوص في رحلة عبر الزمن لاستكشاف أغرب طقوس العناية بالبشرة والجسد التي استخدمها الناس في الماضي:

1. روث الطيور لعلاج الصلع: في العصور الوسطى، انتشرت فكرة استخدام روث الطيور، وخاصة الحمام، لعلاج الصلع. كان يُعتقد أن هذه الفضلات تحتوي على مواد تُحفز نمو الشعر. يا له من علاج “طبيعي” مثير للدهشة!

2. مُنظفات الأذن متعددة الاستخدامات: لم تكن “مُنظفات الأذن” تُستخدم لتنظيف الأذنين فقط، بل كانت أيضاً تُستخدم لتنظيف الأصابع والأسنان! تصور استخدام أداة واحدة لتنظيف مناطق مختلفة تماماً من الجسم.

3. الشعر المستعار القابل للاشتعال: في القرنين السابع عشر والثامن عشر، كان الشعر المستعار رائجاً جداً. كانت هذه الشعور تُصنع باستخدام الدهون الحيوانية، مما جعلها قابلة للاشتعال بدرجة كبيرة. تخيل مدى الخطورة التي كان يتعرض لها من يرتدي هذه الشعور بالقرب من الشموع أو أي مصدر نار آخر! بالإضافة إلى ذلك، كانت هذه الشعور صعبة التنظيف، مما يُسبب روائح كريهة.

4. حمامات الحليب للأرستقراطيين: كانت حمامات الحليب شائعة بين الأرستقراطيين في العصور القديمة. كان يُعتقد أن حمض اللاكتيك الموجود في الحليب يُساعد على تقشير البشرة وتنعيمها.

5. استخدام الرصاص في مستحضرات التجميل: استخدمت النساء في الماضي الرصاص في صناعة مستحضرات التجميل، مثل أحمر الشفاه والكحل. كان يُعتقد أن الرصاص يُضفي لوناً جذاباً على البشرة، لكنه في الواقع يُسبب تسمماً خطيراً.

6. استخدام الزئبق لعلاج مشاكل البشرة: استخدم الزئبق في الماضي لعلاج بعض مشاكل البشرة، مثل حب الشباب. لكن الزئبق مادة سامة تُسبب أضراراً جسيمة للجهاز العصبي والكلى.

7. العلاج بالديدان: في بعض الثقافات القديمة، كان يُعتقد أن وضع الديدان على الجروح يُساعد على التئامها. هذا العلاج الغريب يعود إلى قدرة بعض أنواع الديدان على تنظيف الجروح من الأنسجة الميتة.

الامارات نيوز

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • جان أوغست دومينيك أيقونة الكلاسيكية الفرنسية.. مصدر إلهام للفنانين
  • فبراير.. دار الأوبرا المصرية تستضيف مهرجان أخبار النجوم الدولي
  • "نادين" في احتفال الثقافة بميلاد الموسيقار زكريا أحمد بالسحيمي
  • البنجاوي: تطوير الفن الصعيدي ليصل إلى كل الجماهير.. نسعى لمُواكبة العصر
  • نسرين طافش رمزًا للأناقة الكلاسيكية على خطى الأميرات (صور)
  • التراث الصينى والإلهامات المصرية على المسرح الكبير
  • حساني القوصي يكشف أسرار فن «الكف الصعيدي» مع صاحبة السعادة الليلة
  • نشاط محدود للاتحاد في الشتوية
  • حركة حباد اليهودية.. طقوس متطرفة في الجولان وغزة والضفة
  • روث الطيور لعلاج الصلع .. أغرب طقوس العناية بالبشرة في التاريخ الغربي