أين هو المولود؟.. الرهبنة الكرملية بمصر تنظم حفل ترانيم الميلاد | صور
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
نظمت مساء اليوم، الرهبنة الكرملية بمصر، حفل ترانيم الميلاد، تحت شعار "أين هو المولود؟"، استعدادًا لعيد الميلاد المجيد، وذلك ببازيليك القديسة تريزا الطفل يسوع، بشبرا.
شارك في الأمسية الروحية الأب أنطونيوس إسكندر، المفوض العام للرهبنة الكرملية بمصر، وعدد من الآباء الكهنة، وأبناء مختلف كنائس القاهرة.
بطريرك الأقباط الكاثوليك يترأس قداس عيد الحبل بلا دنس بكنيستها بالإسكندريةبطريرك الأقباط الكاثوليك يلتقي الدفعة 58 من المقبلين على الزواج بالإسكندريةتضمن الاحتفال عددًا من الترانيم الميلادية المتنوعة، التي قدمها كورال "الوردة الصغيرة"، وكورال "أطفال الكرمل"، من أجل استقبال طفل المذود في قلوبنا.
وفي الختام، قدم الأب أنطونيوس إسكندر كلمات الشكر والتقدير والامتنان لجميع المشاركين، داعيًا إياهم إلى المشاركة في قداس افتتاح سنة اليوبيل، الذي سيترأسه غبطة أبينا البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، في السابع والعشرين من الشهر الجاري، وذلك بكاتدرائية السيدة العذراء سيدة مصر، بمدينة نصر، طالبًا الصلاة من أجل الدعوات الرهبانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترانيم القديسة تريزا الرهبنة الكرملية بمصر ترانيم الميلاد المزيد
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل كرمت القاضية إسكندر لمناسبة إحالتها على التقاعد
كرّمت وزارة العدل رئيسة هيئة القضايا في الوزارة القاضية هيلانة إسكندر لمناسبة إحالتها على التقاعد لبلوغها السن القانونية، وذلك في حضور وزير العدل القاضي هنري الخوري.
وألقت إسكندر كلمة شكر لخصت فيها مسيرتها القضائية قالت فيها: "عندما التحقتُ بمعهد الدروس القضائية في مطلع الثمانينيات، شعرتُ أنني سلكتُ الطريق الصحيح، فأنا قاضية بالفطرة، كرهتُ المنازعات والخلافات بين الناس وعملتُ على حل المشاكل من دون أن تكون لدي أية خبرة في هذا المجال سوى النية الطيبة والرغبة في إحلال السلام".
اضافت:"دخلتُ القضاء بعزمٍ وثبات حيث نجح في مباراة الدخول الى المعهد ثمانية مرشحين، بينهم أربع فتيات وكان عدد القاضيات لا يتجاوز عدد الأصابع، وكان حضور المرأة لا يزال هامشياً في مؤسسات الدولة".
وأضافت: "تابعتُ وزملائي في الدورة السنة الدراسية الثالثة في معهد الدروس القضائية في فرنسا وتدرجنا لدى المحاكم الفرنسية حيث تخرجنا عام 1985".
وتابعت:"مضيتُ قدماً متشبثة بكلمة " ضمير" التي سمعتها كثيراً في عائلتي وفي مدرستي والبيئة التي عشتُ فيها.
وفي مسيرتي القضائية، لم أتوسل منصباً بل تدرجتُ من عضو محكمة البداية في بيروت الى أن عُيّنت مستشارةً بالتكليف في محكمة الجنايات في صيدا، وهي المرة الاولى التي تتولى فيها أمراة مركزاً جزائياً، وقد بقيتُ حتى العام 1993 في المحكمة ذاتها التي استُشهد فيها أربعة قضاة على يد الإرهابيين، فعسى الا تذهب دماؤهم هدراً بل تروي وتحيي القضاء".
وقالت:"لن أخوض في تقييم نفسي وعملي القضائي بل أترك ذلك للتاريخ مؤكدة بأنني أتقاعد وضميري مرتاح وقلبي مطمئن لأنني مارستُ مهنتي بشغف ومحبة وتوق لتحقيق الحق".
وختمت شاكرة" كل مَن ساهم في التكريم الذي أعتبره تكريماً لكل فرد من فريق العمل كما أشكر الحضور الكريم، ومع انطلاق العهد الرئاسي الجديد، أرجو أن ينتقل لبنان الى مرحلة جديدة يسودها العدل والنظام والإزدهار".
وفي ختام التكريم، شارك الحضور في كوكتيل أقيم للمناسبة.