صدى البلد:
2025-02-19@20:11:44 GMT

الحقه فى البداية .. أعراض غير متوقعة تكشف الزهايمر

تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT

يعد الزهايمر من أشهر الأمراض المنتشرة فى العصر الحديث بين كبار السن ولكن فى السنوات الماضية أصاب بعض الأشخاص الأصغر سنا.

ووفقا لما جاء في موقع “ news-medical” نكشف لكم أعراض الزهايمر:

تمنع الفطريات وقرحة المعدة .. عشبة رخيصة تمتلك فوائد مذهلةيعالج أمراض القلب والأعصاب.. فوائد غير متوقعة لعشبة الزعرورطريقة عمل شوربة الدجاج بالشعير .

. اعرف أهميتها للصحةعلاقة غريبة بين الكراوية والتخسيس .. وفوائد مذهلة للنساء

ضعف الذاكرة يفشل الشخص في تذكر المحادثات أو الأحداث الأخيرة.
نسيان أسماء الأشياء أو الأماكن.

نسيان آخر مرة قالوا فيها شيئًا ما وتكراره.
ضعفًا في الحكم واتخاذ القرارات وغياب الاهتمام بالأشياء. 

تغيرات في المزاج مثل زيادة القلق أو الارتباك.

تزداد حدة مشاكل الذاكرة.

يفشل المريض في التعرف على أفراد الأسرة أو الأصدقاء.

السلوك الوسواسي والمتكرر.

الأوهام من علامات الزهايمر .

مشاكل النطق واللغة.

فقدان الاتجاه والميل إلى نسيان مكان وجودهم أو سبب وجودهم.

اضطراب النوم.

تقلبات المزاج وزيادة الشعور بالقلق والاكتئاب.

سوء تقدير المسافة.

ضعف الرؤية.

الهلوسة من علامات الزهايمر .

يحتاج المريض المساعدة في المهام اليومية مثل الاغتسال، وارتداء الملابس، وتناول الطعام، واستخدام المرحاض.

تتفاقم الهلوسة فى المرحلة الأخيرة والتفكير الوهمي.

يصبح المريض عدوانيًا ويشك في الأشخاص من حوله. 

صعوبة في البلع.

صعوبة التحرك بشكل مستقل.

فقدان الوزن.

سلس البول.

فقدان الكلام.

انخفاض كبير في الذاكرة القصيرة والطويلة المدى.
إهمال النظافة الشخصية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزهايمر ضعف الذاكرة الوسواس أعراض الزهايمر المزيد

إقرأ أيضاً:

نسيان الإنسان لله وآثاره السلبية.. تحليلٌ للأزمة العربية والنموذج اليمني

طالب عمير

تمر الأُمَّــة العربية اليوم بفترات عصيبة، حَيثُ تزداد الهوة بينها وبين ماضيها المشرق، وتكتسب الهزائم والتفرقة سمات واقعها. هذا الواقع المرير لم يكن مُجَـرّد صدفة أَو نتيجة للظروف السياسية وحدها، بل هو في جوهره نتيجة لابتعاد الأُمَّــة عن إيمانها بالله، ونسينها لدور الله في تعزيز قوتها واستعادة كرامتها. إن النسيان المتعمد لله في قلوب الشعوب والحكام جعلهم عرضة للاختراق من قوى الاستعمار والغزو، فتوالت الهزائم والانقسامات في كُـلّ زاوية من الوطن العربي.

إن الأمم التي ابتعدت عن معالم إيمانها وتخلت عن قيم دينها الحنيف قد أصبحت فريسة سهلة للمخطّطات الأجنبية. فقد أصاب الأُمَّــة العربية في قلبها هذا التفرقة والضعف؛ بسَببِ النسيان التام لله، الذي كان يومًا ما سبب قوتها وصمودها في مواجهة أعتى الإمبراطوريات. ومع مرور الوقت، تحول العرب إلى أدوات في يد القوى الكبرى، مثل الولايات المتحدة الأمريكية و”إسرائيل”، التي لا يخفى على أحد أنها تتسلط على مصير الشعوب في المنطقة العربية. آخر هذه التصريحات التي تكشف حجم التبعية العربية هو تهديد الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب بتهجير سكان غزة والاستيلاء على أرضهم للاستثمار التجاري، في تصرف مستفز يوضح حجم التخاذل الذي تعيشه الأنظمة العربية.

ما يعكسه هذا التخاذل هو غياب الهوية والإيمان بالله، الذي كان يحمى الأُمَّــة من الضغوط والهيمنة. فالغرب، وأمريكا بشكل خاص، تحولت إلى القوة الضاربة التي يقف أمامها الحكام العرب عاجزين. تحولت أمريكا إلى “الرب” الذي يحدّد مصير المنطقة، بينما تتهاوى الأنظمة العربية أمام هذا النفوذ المقيت، فلا يتجرأ أحد على قول كلمة ضد أمريكا أَو “إسرائيل”، بل أصبح البعض منهم يسعى إلى إرضاء هذه القوى على حساب شعوبهم.

ومن أكثر هذه المؤثرات السلبية هي الفكر الوهَّـابي السعوديّ الذي زرع بذور التبعية للغرب في عقل الأُمَّــة. فالفكر الذي تروج له بعض الأنظمة العربية، والمبني على إضعاف الدين والعقيدة الإسلامية الصحيحة، ساهم بشكل كبير في خلق هذا التفكك. فبدلًا من أن يتوجّـه العرب إلى مصدر قوتهم، وهو الله، تجمدت قدراتهم تحت تأثير هذا الفكر الذي قيدهم وأصبحوا أسرى لقوى استعمارية تهيمن على مفاصل حياتهم السياسية والاقتصادية.

في مقابل هذا الواقع المأساوي، يبرز الشعب اليمني كأحد النماذج الفريدة التي استلهمت قوتها من تمسكها بالله وثقتها به. تحت قيادة السيد القائد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي، حفظه الله، رفض اليمنيون أن يكونوا عبيدًا لأي قوى أجنبية أَو مرتزِقة. في الوقت الذي انهارت فيه بعض الأنظمة العربية أمام الضغوط الخارجية، نادى الشعب اليمني بشعار “لا ولن تكونوا يومًا وصيين على الشعب اليمني”. كان هذا التمسك بالله هو السر في صمودهم ومقاومتهم للاعتداءات المتواصلة، واستطاعوا أن يقدموا رسالة قوية لجميع الشعوب العربية والإسلامية أن النصر يتحقّق بالاعتماد على الله، لا بالانحناء أمام القوى الغربية.

لقد أثبت الشعب اليمني بقيادة السيد القائد أن الأُمَّــة لا تنهض إلا حين تضع ثقتها بالله، وتتمسك بعقيدتها الراسخة. ففي مواجهة أعتى التحالفات العسكرية بقيادة أمريكا، صمدت اليمن بشعبها وقيادتها، رافضة الاستسلام لأية قوة تسعى لفرض هيمنتها عليها. كان الشعب اليمني في مقاومته نموذجًا يحتذى به، حَيثُ جدد معركة العزة والكرامة في زمن غابت فيه كثير من الشعوب العربية عن الساحة.

إن ما يفعله الشعب اليمني اليوم يعكس الأمل في العودة إلى الله، وفي تحقيق النصر عبر تمسك الأُمَّــة بهويتها وعقيدتها. إن النصر ليس هبة من الغرب، ولا يعتمد على تكرار التبعية للمستعمرين، بل هو ثمرة تمسكنا بالله وبقيمنا التي لا يمكن أن تهزمها أية قوة خارجية. اليمن، اليوم، يقدم دليلًا على أن الأُمَّــة التي تتوكل على الله، وتدافع عن مبادئها، لن تهزم مهما كانت التحديات.

ما يجب أن نتذكره أن ضعف الأُمَّــة العربية هو نتيجة نسيانها لله، وهو لا يعني فقط فشل الحكومات، بل هو إشارة إلى إضعاف هويتنا الدينية والعربية. علينا أن نستلهم من الشعب اليمني، الذي علمنا أن النصر لا يأتي بالتبعية، بل بالثقة في الله وتوحيد صفوف الأُمَّــة. عبر العودة إلى الله، سنستعيد قوتنا، ونواجه التحديات التي تحيط بنا، وسنحقّق العزة والكرامة التي طالما كانت غائبة عن واقعنا الإسلامي.

مقالات مشابهة

  • نسيان الإنسان لله وآثاره السلبية.. تحليلٌ للأزمة العربية والنموذج اليمني
  • ما أعراض مرحلة ما بعد سن الإنجاب عند المرأة؟.. الصحة تكشف
  • دراسة تكشف عن علاقة فقدان حاسة التذوق بالوفاة المبكرة
  • الصحة تكشف أعراض مرحلة انقطاع الطمث عند المرأة
  • الصحة تكشف معلومات هامة عن الإصابة بمرض الربو
  • عاجل| «الصحة» تحذر من 4 أعراض تكشف إصابة الطفل بالسرطان.. اذهب للطبيب فور ظهورها
  • اكتشاف علمي جديد قد يحدث ثورة في تشخيص الزهايمر
  • مرافقو المرضى..قصص تضحيات في سبيل راحة المريض
  • 7 علامات تدل على إصابتك بمقدمات السكر.. و3 فحوصات ضروية
  • دراسة تكشف فائدة غير متوقعة للقيلولة.. تعزز مهارات الدماغ