ضبط شخصين بحوزتهما مواد مخدرة وأسلحة في أم الرزم
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
تمكن عناصر جهاز مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية فرع درنة من إلقاء القبض على المدعوَين “م. ص. م” و”أ. ف. ع” في منطقة أم الرزم.
وخلال عملية الضبط، عُثر بحوزتهما على ثلاث قطع مختلفة ومتوسطة الحجم يشتبه بأنها من مخدر الحشيش، إضافة إلى سيجارة معدة للتعاطي تُعرف بـ”أجوانه”، وعلبتي أوراق لف “بفره”.
كما عثرت القوات على سلاحين من نوع خرطوش وعدد 40 طلقة خرطوش.
واتُّخذت الإجراءات القانونية اللازمة بحق المتهمَين، تمهيدًا لإحالتهما إلى الجهات المختصة لاستكمال التحقيقات.
الوسومليبيا مكافحة المخدراتالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: ليبيا مكافحة المخدرات
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا في مواطن لتهريبه مواد مخدرة بالمدينة المنورة
المدينة المنورة
أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة المدينة المنورة، فيما يلي نصّه:
قال الله تعالى: “وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا” وقال تعالى: “وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ”، وقال تعالى “وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ”، وقال تعالى: “إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ”.
أقدم / راشد بن إبراهيم بن أحمد القرعاني – سعودي الجنسية – على تهريب وترويج المواد المخدّرة، وبفضل من الله تمكّنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصّة، صدر بحقه حكمٌ يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمرٌ ملكيٌ بإنفاذِ ما تقرر شرعًا.
وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجاني / راشد بن إبراهيم بن أحمد القرعاني – سعودي الجنسية – يوم الثلاثاء 1446/08/12 هـ الموافق 2025/02/11 م بمنطقة المدينة المنورة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدّرات، وإيقاع أشدّ العقوبات المقرّرة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها، لما تسبّبه من إزهاق للأرواح البريئة، وفسادٍ جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذّر في الوقت نفسه كل من يُقدِمُ على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.