بيراميدز يصل ملعب رادس لخوض تدريبه الأخير قبل مواجهة الترجي
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
وصل فريق بيراميدز، إلى استاد رادس استعدادا لخوض تدريبه الأخير قبل مواجهة الترجي، في إطار مباريات دوري أبطال إفريقيا.
ويحل نادي بيراميدز ضيفا على نظيره نادي الترجي في التاسعة من مساء السبت على استاد رادس الأولمبي في العاصمة تونس، في ثالث جولات دور المجموعات من دوري الأبطال.
ورفض نادي بيراميدز خلال الاجتماع الفني طلبا من مسئولي استاد رادس بنقل تدريب الفريق الأخير إلى الملعب الفرعي لاستاد رادس والاكتفاء بجولة مشي على الملعب، وتمسك بيراميدز بأن يخوض التدريب بالملعب الرئيسي.
ويؤدي الفريق مرانه الأخير والذي يستمر لمدة ساعة طبقا لتعليمات الكاف.
وأقيم اليوم، الجمعة، الاجتماع الفني لمباراة الترجي التونسي ونادي بيراميدز، بمقر نادي الترجي في العاصمة تونس، للترتيب للقاء والكشف عن كافة التجهيزات الخاصة به.
وتم الاتفاق على أن يرتدي نادي الترجي قميصه الأساسي الأحمر في أصفر، والشورت الأسود، بينما يرتدي حارس المرمى اللون الأبيض الكامل.
ويرتدي في المقابل نادي بيراميدز قميصه الأساسي الأزرق في الأبيض، بينما يرتدي حارس المرمى اللون الأخضر الكامل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيراميدز الترجي التونسي الترجي مباراة بيراميدز اليوم ملعب رادس بيراميدز والترجي الترجي بيراميدز بيراميدز الترجي الترجي و بيراميدز الترجي وبيراميدز مباراة الترجي وبيراميدز موعد مباراة الترجي وبيراميدز موعد بيراميدز والترجي موعد الترجي وبيراميدز نادی بیرامیدز
إقرأ أيضاً:
قبل مواجهة الريال والسيتي.. الأرقام في صالح من؟
تعرض ريال مدريد للإقصاء مرتين فقط في البطولات الأوروبية بعد فوزه خارج أرضه، ليتأهل في 37 من 39 مرة، وكانت المرتان على يد أودينيزي في كأس الاتحاد الأوروبي موسم 1994-1995، ثم أياكس في ثمن نهائي دوري الأبطال موسم 2018-2019، في المقابل تأهل مانشستر سيتي مرة واحدة بعد خسارته في ملعب الاتحاد.
ويعاني السيتي تحديداً أمام الفرق الإسبانية، فقد خسر ذهاباً 0-2 في موسم 2013-2014 ثم إياباً في ملعب كامب نو 2-1، وتكررت نفس المواجهة في الموسم التالي حين فاز البرسا في مانشستر 2-1 ثم 1-0 في ملعبه.إلا أن المرة الوحيدة التي تمسك فيها "السيتيزنس" بالأمل لم تكن في "التشامبيونز" بل في كأس الاتحاد الأوروبي موسم 2008-2009، حينما بوغت بخسارة مفاجئة على يد ميتلاند في ملعبه الاتحاد، لكنه تمكن من معادلة النتيجة في الدنمارك وتأهل بركلات الترجيح.
وفي آخر 38 مواجهة أوروبية للفريق الإنجليزي، فاز الفريق السماوي في 20 مواجهة وتعادل في 10 مباريات وخسر ثماني مرات، وهي المعدلات التي تدهورت بشدة الموسم الجاري ليصبح بعيداً للغاية عن كونه مرشحاً للقب. فقد خسر على أرضه برباعية مهينة خارج الديار على يد سلوفان براتيسلافا في الجولة الثانية، لتنتهي سلسلة 12 مباراة دون هزيمة بعيداً عن ملعب الاتحاد، والتي بدأت منذ الخسارة في ملعب سانتياجو برنابيو عام 2022.
كما منيت كتيبة بيب غوارديولا بهزائم مؤلمة هذا الموسم أثناء زيارة البرتغال وسقطت أمام سبورتنغ لشبونة 4-1، ثم عاودت السقوط في إيطاليا أمام يوفنتوس 0-20، وتلقت رباعية أخرى من باريس سان جيرمان 2-4. كل ذلك يضع الفريق الإنجليزي في مغامرة غير مبشرة في جنبات البرنابيو وفي ذهنه ثلاث هزائم أوروبية متتالية خارج ملعبه، وهو رقم لم يحدث منذ 2012.
على الجانب الآخر، يتحسن أداء "الميرينغي" كثيراً في ملعبه حيث فاز في 20 من آخر 27 مواجهة أوروبية، وانتهت اللقاءات السبعة الأخرى بالتعادل في أربعة منها وخسارة ثلاثة أخرى. رغم أن النسخة الجديدة من دوري الأبطال شهدت في مرحلة الدوري هزيمة مقلقة 1-3 لصالح الميلان في قلب مدريد.
أنهت تلك المواجهة سلسلة 16 مباراة دون هزيمة للريال في ملعبه (13 فوزاً وثلاثة تعادلات). لذا تسود معسكر الفريق الملكي حالة من التفاؤل بالتأهل، خاصة بعد الأداء الجيد الذي أظهره الفريق في ملعب الاتحاد، علاوة على استفاقة اللاعبين في المباريات التي أقيمت على أرضية البرنابيو. فقد شهدت ثلاث مواجهات انتصارات بنتائج كبيرة وعدد وفير من الأهداف، مثل الفوز على شتوتغارت 3-1، وعلى بروسيا دورتموند 5-2، وعلى سالزبرغ 5-1.