الأوضاع الأمنية تبطيء من عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أفاد عبد الناصر سنجي، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من كلس، بأنه رغم إعلان الحكومة التركية عن فتح معبر "باب السلامة" على مدار الساعة لعبور اللاجئين السوريين، إلا أن حركة العبور إلى سوريا تتناقص كل مساء.
وأوضح سنجي خلال تغطيته للقناة أن إدارة دائرة الهجرة والجوازات التابعة لوزارة الداخلية التركية قد أنشأت مركزًا لاستقبال السوريين وإتمام إجراءات دخولهم وعودتهم إلى وطنهم.
وأشار إلى أن الأسر السورية تواصل إنهاء إجراءات انتقالها، لكن وتيرة العودة تسير ببطء بسبب عدة عوامل، من بينها القلق من الوضع الأمني في سوريا، حيث يحتاج السوريون إلى وقت للتأكد من الأوضاع. كما أضاف أن البعض يشعر بالقلق من العودة إلى منازلهم المدمرة، خاصة مع اقتراب فصل الشتاء.
وأكد أن العديد من سكان القرى والمدن السورية فقدوا منازلهم نتيجة القصف من النظام وروسيا، وهم بحاجة إلى إعادة بناء منازلهم. لذا، يفكر الكثير منهم في قضاء فصل الشتاء في تركيا، على أن يعودوا إلى سوريا مع بداية فصل الربيع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسرائيلية الاستحقاق الرئاسي في لبنان العريضي الحكومة التركية كلس السوريين لاستقبال السوريين
إقرأ أيضاً:
البدء في تطبيق إجراءات مشددة لتنظيم دخول المقيمين إلى مكة خلال موسم الحج .. فيديو
مكة المكرمة
بدأت الجهات الأمنية، اليوم، تنفيذ الإجراءات التنظيمية المتعلقة بمنع دخول المقيمين إلى مكة المكرمة دون الحصول على التصاريح النظامية، وذلك في إطار الاستعدادات لموسم الحج لعام 1446هـ.
وتشمل هذه الإجراءات، نقاط تفتيش أمنية على جميع الطرق المؤدية إلى العاصمة المقدسة، يتم من خلالها التحقق من التصاريح الرسمية التي تخوّل المقيمين الدخول إلى المدينة خلال هذه الفترة.
وأكدت مصادر أمنية أن الهدف من هذه الخطوة هو تنظيم حركة الدخول وضمان سلاسة أداء الشعائر لحجاج بيت الله الحرام، والحد من الازدحام غير المبرر داخل المشاعر المقدسة.
وشددت الجهات المعنية على أن العقوبات ستطال كل من يُضبط مخالفًا، سواء كان بدون تصريح أو حاول التسلل بطرق غير نظامية، موضحة أن العقوبات قد تصل إلى الغرامة المالية أو الترحيل في بعض الحالات.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/EuwWG2VlUM7L9r9P.mp4إقرأ أيضًا:
منع دخول المقيمين إلى العاصمة المقدسة دون تصريح اعتباراً من الغد