أرخص هدايا عيد الميلاد 2025.. أفكار بسيطة ومبدعة
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أرخص هدايا عيد الميلاد 2025.. يبحث الكثيرون عن هدايا مميزة تُظهر الاهتمام دون تجاوز الميزانية، خاصة مع اقتراب نهاية عام 2024.
وبين البساطة والإبداع، تتعدد أنواع هدايا عيد الميلاد 2025.
يوفر «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص هدايا أعياد الميلاد 2025، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال الضغط هنا
أفكار هدايا رخيصة ومبتكرة1-منتجات الحرف اليدوية
والذي تتمثل في « إكسسوارات، شموع معطرة، وأكواب مصممة يدويًا بأسعار منخفضة»، مما يجعلها هدية شخصية ومميزة.
2-كتب الجيب
كتب قصيرة وممتعة بأسعار معقولة تناسب عشاق القراءة.
3-مجموعات زراعة صغيرة
- والذي تتمثل في «نباتات الزينة، أو الأعشاب المنزلية خيارًا بيئيًا ومحبوبًا».
أكواب وأطباق مخصصة
وهي متوافرة بأسعار منخفضة مع إمكانية إضافة لمسة شخصية مثل «الأسماء أو الرسومات».
5-ألعاب الألغاز والمفكرة
-هدايا ترفيهية وتعليمية مناسبة لجميع الأعمار.
6- هدايا عملية ومفيدة
-أكياس قابلة لإعادة الاستخدام مثالية للتسوق اليومي أو لحمل الأغراض، وهي صديقة للبيئة.
دفاتر ملاحظات أنيقة للطلاب أو من يحبون الكتابة.
شواحن أو كابلات محمولة بأسعار معقولة وتناسب جميع مستخدمي الأجهزة الذكية.
7-هدايا مخصصة
إطارات صور بسيطة وذلك من خلال إضافة صورة مميزة لتصبح هدية ذات معنى.
ميداليات بأسماء أو عبارات محفورة.
بطاقات تهنئة مصنوعة يدويًا تضيف لمسة شخصية دون تكلفة كبيرة.
8-هدايا غذائية
علب شوكولاتة صغيرة متوفرة بأشكال وأذواق متنوعة تناسب الجميع.
مربى أو عسل محلى يقدم كهدية لذيذة ومغذية.
شاي أو قهوة مميزة خيار مثالي لعشاق المشروبات الساخنة.
اقرأ أيضاًنائب المحافظ بشمال القاهرة يوجه بتكثيف حملات التفتيش على الأسواق والاستعداد لأعياد الميلاد
نائب المحافظ بشمال القاهرة يوجه بتكثيف حملات التفتيش على الأسواق والاستعداد لأعياد الميلاد
قبل رن الأجراس وبدء القداس.. أفضل رسالة تهنئه بمناسبه عيد الميلاد المجيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هدايا غذائية عید المیلاد المیلاد 2025
إقرأ أيضاً:
ترامب: هناك أفكار أخرى غير حل الدولتين.. وهذه احتمالية الحرب مع إيران
قال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، إن مشكلة الشرق الأوسط أسهل للحل وللتعامل معها مقارنة بما يحدث بين روسيا وأوكرانيا، رغم أنها أكثر تعقيدا، لكنه في ذات الوقت لم يستبعد إمكانية ا اندلاع حرب مع إيران.
وأضاف ترامب في مقابلة مع مجلة "تايم" الأمريكية، التي اختارته شخصية العام، أن "الأمور تسير بشكل مثمر للغاية في الشرق الأوسط".
كما أكد ترامب أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يثق به، كما يعرف أن ترامب يريد نهاية للحرب في غزة، قائلا "لا أريد أن ينتهي كل شيء، لا أريد أن يُقتل الناس، من أي جانب، وهذا يشمل روسيا وأوكرانيا، والفلسطينيين والإسرائيليين، وكل الكيانات المختلفة الموجودة في الشرق الأوسط، لا أريد أن يُقتل الناس".
في المقابل، عندما سُئل الرئيس الأمريكي المنتخب إن كان يثق في نتنياهو، فأجاب: "أنا لا أثق في أحد".
وسألت المجلة ترامب إن كان لا يزال مؤيداً لصفقة القرن التي تقضي بحل الدولتين،، التي طرحها في ولايته الأولى، فأجاب أنه "مؤيد لخطة للسلام، والتي يمكنها اتخاذ أشكال مختلفة".
وأردف، "أنا مؤيد لأي حل يمكننا أن نتخذه لتحقيق السلام، وهناك أفكار أخرى غير حل الدولتين، ولكنني أؤيد أي حل ضروري لتحقيق السلام الدائم، ولا يجوز أن يستمر الوضع على هذا النحو، حيث نشهد مأساة كل خمس سنوات"، مؤكداً أن "هناك بدائل أخرى".
وحول موقف ترامب من ضم الاحتلال للأراضي الفلسطينية خصوصا مع تعيينه مايك هاكابي سفيرا للولايات المتحدة في دولة الاحتلال، قال ترامب، " إن "كل ما أريده هو اتفاق يضمن السلام ويوقف القتل".
وأشار ترامب إلى أنه أوقف نتنياهو خلال ولايته الأولى عن ضم الضفة الغربية، ولكنه قال في المقابلة: "سنرى ما سيحدث، لقد أوقفته في السابق، ولكن سنرى ما سيحدث".
وتجنب ترامب وفقا للمجلة الإجابة عدة مرات عن إمكانية السماح لـ "إسرائيل" بضم الضفة الغربية، مؤكدا أن "كل ما أريده هو السلام الدائم، سلام لا يشهد هجوماً، مثل السابع من أكتوبر، كل 3 سنوات"، معتبراً أن "هناك طرق عديدة لتحقيق ذلك، إذ يمكن تحقيقها من خلال حل الدولتين، ولكن هناك طرق عديدة أخرى لتحقيق ذلك.. أود أن أرى الجميع سعداء، وأن يمارس الجميع حياتهم، وأن يتوقف الناس عن الموت".
وتابع، أن "العالم يشهد حاليا مشاكل هائلة لم يشهدها خلال ولايته الأولى، مكرراً مرة أخرى تصريحاته السابقة التي زعم فيها أن إيران "لم تكن تشكل تهديدا كبيرا" خلال فترته الأولى، وأنه "لم يكن لديها الأموال، لم تكن تعطي المال لحماس ولحزب الله".
وبشأن احتمالات خوض حرب مع إيران، بعدما قال مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) إن طهران خططت لاغتياله، قال ترامب إن "أي شيء يمكن أن يحدث"، واصفا الوضع بـ"المتقلب للغاية".
وحول أوكرانيا، قال الرئيس الأمريكي المنتخب إن "الأحداث الأخطر في الوقت الحالي، هي حين قرر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بموافقة من الرئيس الأمريكي جو بايدن، البدء بإطلاق الصواريخ في العمق الروسي"، معتبرا أن "هذا تصعيد كبير، وقرار أحمق".