شرطة أبوظبي تُكرّم 62 خريجاً مبتعثاً
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
احتفلت شرطة أبوظبي بنخبة من منتسبيها الخريجين المبتعثين والبالغ عددهم 62 خريجاً، في الملتقى الخامس لرواد المستقبل الذي نظمته إدارة البعثات في قطاع الموارد البشرية في مسرح الشهيد.
وكرّم الخريجين المبتعثين اللواء الشيخ محمد بن طحنون آل نهيان مدير قطاع المهام الخاصة بشرطة أبوظبي مؤكداً الحرص على ابتعاث منتسبي شرطة أبوظبي للدراسة في الجامعات العالمية المتخصصة انسجاماً مع توجهات واهتمام قيادتنا الرشيدة بفئة الشباب والذين يعتبرون رواد التطوير والتنمية، وقادة المستقبل.
وحضر الملتقى مديري القطاعات بشرطة أبوظبي ومديرو الإدارات وعدد من الضباط.
وقال اللواء عمران أحمد المزروعي، مدير قطاع الموارد البشرية، في كلمة له خلال الملتقى: إننا نحتفل بتكريم مجموعة متميزة من المبتعثين والدارسين حملة الشهادات العليا في الملتقى الخامس لرواد المستقبل والذي يأتي احتفاء بالمنتسبين المتميزين الذين حرصوا على التزود بالعلم والمعرفة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة أبوظبي شرطة أبوظبی
إقرأ أيضاً:
شرطة أبوظبي تعزز ثقافة حقوق الإنسان
نظمت مديرية الشؤون القانونية بقطاع شؤون القيادة في شرطة أبوظبي، الملتقى الافتراضي الخامس، تزامناً مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان، الذي يصادف 10 ديسمبر(كانون الأول) سنوياً، وذلك ضمن جهودها في نشر وترسيخ ثقافة حقوق الإنسان والالتزام بمتطلبات الاتفاقيات الدولية الموقعة، والمصادق عليها من دولة الإمارات.
وقال العميد عبد الوهاب إبراهيم الحوسني، مدير المديرية، إن شرطة أبوظبي تشارك المؤسسات الوطنية والدولية الاحتفاء باليوم العالمي لحقوق الانسان تحت شعار "حقوقنا، مستقبلنا، فوراً"، موضحاً أن حملة مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ركزت هذا العام، على أن حقوق الإنسان هي السبيل إلى الحلول بما أنها تؤدي دورًا حاسمًا، وتشكل قوة وقائية وحماية وتحويلية من أجل الخير، لا سيما في أوقات الأزمات.وركز الملتقى على إبراز جهود وتميز عدد من منتسبي شرطة أبوظبي في مجال العمل الشرطي؛ حيث شارك عدد من المتحدثين من بينهم متقاعدون وكوادر نسائية من مكتب شؤون الشرطة النسائية، ومن إدارة الأسلحة والمتفجرات وإدارة "ق 7" وإدارة التفتيش الأمني "K9".
وأكدت الرائد أمل خميس اليماحي، رئيسة قسم شؤون حقوق الإنسان، حرص شرطة أبوظبي على مواصلة جهودها في حماية وترسيخ ثقافة حقوق الإنسان، وفقاً لنهج دولة الإمارات، وبما يسهم في الالتزام بمتطلبات الاتفاقيات الدولية ويتوافق مع العمل الشرطي.