«الشارقة للعمل التطوعي» تطلق 3 جوائز جديدة
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
أطلقت جائزة الشارقة للعمل التطوعي 3 جوائز جديدة هي: «المتطوع القدوة» و«أفضل ضاحية في العمل التطوعي» و«التميز في المسؤولية المجتمعية» ليصل مجموع جوائزها إلى 14 جائزة.
وتم الإعلان عن الجوائز الجديدة في مؤتمر صحفي عقد في أكاديمية الشارقة للتعليم وحضره أحمد إبراهيم الميل، رئيس دائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة، رئيس مجلس أمناء جائزة الشارقة للعمل التطوعي، والشيخ ماجد بن سلطان بن صقر القاسمي رئيس دائرة شؤون الضواحي، والدكتور عبد الله سليمان الكابوري مدير دائرة شؤون الضواحي، وعمر عبيد الطنيجي مدير إدارة شؤون المجالس في دائرة شؤون الضواحي والدكتور جاسم الحمادي أمين عام الجائزة، وفاطمة البلوشي المدير التنفيذي لجائزة الشارقة للعمل التطوعي، وحصة الحمادي مدير مركز الشارقة للعمل التطوعي، وحميد العبار عضو مجلس الأمناء، وسلطان الخيال عضو مجلس الأمناء.
وأكد أحمد الميل الدور الفعال الذي تقوم به الجائزة طيلة 22 دورة من مسيرتها.. وقال: إن هذه الجائزة تجسد رؤية صاحب السمو حاكم الشارقة في الاهتمام بكل الأفراد الذين يقدمون مساهمات سواء على مستوى الأفراد أو المؤسسات.(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة الشارقة للعمل التطوعی
إقرأ أيضاً:
«موارد الشارقة» تستشرف العمل في ظل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي
الشارقة: «الخليج»
عقدت دائرة الموارد البشرية بالشارقة، جلسة حوارية تحت عنوان «مستقبل الموارد البشرية»، في قاعة الرشيد ببيت الحكمة بالشارقة، بحضور عبدالله إبراهيم الزعابي عضو المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة، رئيس دائرة الموارد البشرية، وماجد حمد المري مدير دائرة الموارد البشرية بالشارقة.
وقدم الجلسة الدكتور خالد سعيد سالم عبدالله سويدان، وشارك فيها عدد من المديرين والمسؤولين والموظفين من كافة جهات ومؤسسات ودوائر حكومة الشارقة.
وتناولت الجلسة عدداً من المحاور الاستراتيجية التي تسلط الضوء على التحولات المتسارعة في في مجال الموارد البشرية، وتأثير التطورات التكنولوجية على إدارة الكفاءات البشرية، إضافة إلى استعراض أفضل الممارسات في مجال الموارد البشرية، بالتركيز على ما تبنته دولة الإمارات لتعزيز تنافسيتها العالمية.
وبدأت محاور الجلسة باستعراض رؤية شاملة لمستقبل الموارد البشرية، ومناقشة تأثير التحولات العالمية فيها. مسلطة الضوء على التحولات الاقتصادية والتكنولوجية والاجتماعية على سياسات العمل.
وركزت محاور الجلسة على عدد من الاتجاهات المهمة. واستعرضت الجلسة، مبادرات الشارقة في دعم الموارد البشرية بقيادة وتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في مجالات التعليم، والبرامج التدريبية، والقراءة والبحث العلمي، والشباب، وتمكين المرأة، وتعزيز الابتكار، ودعم رواد الأعمال، والصحة والرفاهية، والاستدامة والبيئة.
واختتمت الجلسة، باستعراض سيناريوهات مستقبلية لأسواق العمل المحلية والعالمية، كالتحول الرقمي، وتطور العمل عن بعد، والاستدامة والطاقة النظيفة.
وتناولت التوصيات أهمية تبني سياسات مرنة في إدارة الموارد البشرية، وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال، ودعم التوطين من خلال التدريب والتعليم المستمر.