عاجل.. نبيل الحلفاوي يدخل فى غيبوية داخل العناية المركزة بعد تدهور حالته
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
فى تطور سريع لحالة الفنان نبيل الحلفاوي الصحية، كشف مصدر مقرب منه لـ "الوطن"، عن تعرضه للدخول فى غيبوبة تامة داخل وحدة العناية المركزة باحدي المستشفيات الخاصة فى القاهرة، على الرغم من أنه تحت الملاحظة الطبية المشددة.
دخول نبيل الحلفاوي فى غيبوبة بالمستشفيوأضاف المصدر أن الأطباء يقومون بكل مافي وسعهم لانقاذ حياة نبيل الحلفاوي، ولكنها متدهورة، مطالبين الجمهور ومحبيه بالدعاء له أن يمر من محنته ويتم شفائه على خير، وذلك بعدما تم نقله للمستشفي للمتابعة الصحية، وتعرضه لازمة حادة فى الصدر والجهاز التنفسي وعدم قدرته على التنفس بشكل طبيعي.
وقد تحولت فى الساعات الماضية منصة «X» بمواقع التواصل الاجتماعي (تويتر سابقًا) إلى تغريدات مستمرة وحملات من أجل الدعاء للفنان نبيل الحلفاوي بالشفاء من بينهم عدد كبير من الفنانين ونجوم كرة القدم مثل الفنان صلاح عبدالله، وغيرهم.
وكان نجله المخرج خالد الحلفاوي أوضح فى تصريحات سابقة لـ "الوطن"، أن حالة والده الصحية صعبة، مطالبا الجمهور بالدعاء له.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نبيل الحلفاوي الحالة الصحية نبيل الحلفاوي نبیل الحلفاوی
إقرأ أيضاً:
هشام ماجد يكشف كواليس تصوير الجزء الثاني من مسلسل أشغال شقة جدا
قال الفنان هشام ماجد بطل مسلسل أشغال شقة جدا أن الفنان يشعر بقيمة العمل الذي يقدمه عندما يرى رد فعل الجمهور.
وتابع هشام ماجد خلال حوار مع برنامج “يحدث في مصر” المذاع عبر قناة “أم بي سي مصر” قائلا لشريف عامر مقدم البرنامج :"كنت ببقى مبسوط جدا لما بتكلمني بعد كل حلقه وبحس بتقدير".
وأوضح الفنان هشام ماجد أنه كان يوجد مبدأ لصناع المسلسل أنه لن يتم تسجيل الجزء الثاني إلا بعد التأكد أنه سيكون أفضل من الجزء الاول.
وكان قال الناقد طارق الشناوي عن أن العمل الأفضل وبفارق كبير عن أقرب منافسيه فى الكوميديا هو مسلسل أشغال شقة جدا.
وقال طارق الشناوي إن هذا العمل ظل عالقا بأذهان الجمهور حتى بعد انتهاء شهر رمضان ويفتقده الجمهور كثيرا.
وأضاف طارق الشناوي : العمل ترك بصمة حقيقية فى دراما رمضان وهذا يعود إلى أن هناك مبدعين حقيقيين فى العمل بداية من الكتابة شيرين وخالد دياب والإخراج لخالد دياب كما أن أداء أبطال العمل كان مبهرا لانهم يتعاملون مع الكوميديا بأداء تمثيلى ونابعة من الموقف وليس مفتعلة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا