بألف سنة.. إنجي علاء تودع عام 2024 بهذه الكلمات
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
عبرت الكاتبة ومصممة الأزياء إنجي علاء عن حزنها بعام 2024، حيث شاركت جمهورها منشورًا عبر موقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك”.
و علقت إنجي على منشورها قائلة: "سنة بألف سنة! شفت فيها اللي مكنتش اتخيل إنه موجود في الدنيا.. فترة سقط منها وفيها ناس وافكار وأحلام.. هي فترة توجع بس فنفس الوقت تخليك تشوف الدنيا بمنظور تاني مختلف.
وتفاعل متابعو إنجي مع رسالتها، معبرين عن أمنياتهم لها بمزيد من النجاح في مشروعاتها القادمة، سواء في مجال الكتابة أو تصميم الأزياء، كما يُذكر أن إنجي حققت نجاحات ملحوظة خلال السنوات الماضية، وكان لها بصمة واضحة في عدد من الأعمال الفنية.
مع بداية العام الجديد، تستعد إنجي لطرح مشاريع جديدة تجمع بين شغفها بالكتابة والابتكار في تصميم الأزياء، مما يزيد من حماس جمهورها لما ستقدمه قريبًا.
تفاصيل عن رواية "الأشقر مروان"
و أوضحت إنجى علاء أن الرواية تدور حول رحلة مروان (بطل الرواية) الشاقة فى البحث عن خيلة الأشقر مروان (وهو نوع من أنواع الخيول العربية الأصيلة) بعد أن أجبر على أن يتخلى عنه وفرق بينهما مَن لا يرحم، والتى بدأت معها رحلة الأشقر القاسية دون مروان، فانتقالاتهما تحمل مشاعر مفعمة بالإخلاص والبراءة والتفانى؛ بالعمق النادر الوجود بين البشر، "فهل سيعثر مروان على الأشقر مرة أخرى؟ هل سينجح فى الانتصار على الظلم الذى يقف عائقا بينه وبين الأشقر؟ فها هو القدر الذى على مروان ان يخطو خطواته إليه، حاملا فى وجدانه ذكرياته مع الأشقر التى تساعده على الصمود أمام كل العقبات التى يواجهها حتى يصل إلى نقطة فارقة فى هذا الطريق."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إنفصال إنجي علاء عن يوسف الشريف اخر أعمال إنجي علاء
إقرأ أيضاً:
بألف طن.. إيران تعيد تعزيز ترسانتها الصاروخية
أفادت شبكة "سي إن إن" الأميركية نقلا عن مصادر غربية، الجمعة، أن إيران بدأت إعادة تعزيز ترسانتها الصاروخية.
وأشارت إلى وصول سفينتين إلى إيران، تحملان ألف طن من مادة كيميائية صينية الصنع، يُحتمل أن تكون مكونا أساسيا لوقود برنامج الصواريخ.
وتشير بيانات التتبع إلى أن السفينتين رستا في ميناء بندر عباس جنوبي إيران، الخميس.
وشنت إسرائيل العام الماضي غارات على إيران، استهدفت مصانع ومخازن للصواريخ، وذلك بعد الضربة الصاروخية الإيرانية على مدن إسرائيلية.
وتمتلك إيران عدة صواريخ قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى، وتعد أكبر ترسانات صواريخ وأكثرها تنوعا في المنطقة، إذ عملت طهران على تطوير منظومتها الصاروخية في فترة ما قبل الثورة الإيرانية وما بعدها، خاصة في ظل القيود والضغوط الغربية التي فرضت عليها.
وبدأت إيران تطوير ترسانتها الصاروخية بشكل أساسي زمن الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988) حين قصفت المدن الإيرانية بالصواريخ العراقية دون أن تتوفر لطهران أسلحة رادعة.
وكانت هذه الحرب نقطة تحول في مسار تطوير صناعة الصواريخ الإيرانية، إذ كان من الصعب على طهران الحصول على معدات عسكرية أثناء الحرب، فحاولت تطوير نظامها الدفاعي بواسطة مجموعة صواريخ كانت أبسط وأرخص من تطوير نظامها الهجومي، وشراء المقاتلات الحربية.
وبدأت إيران باستيراد عدد من الصواريخ السوفيتية من ليبيا وكوريا الشمالية في أثناء الحرب مع العراق، وطوّرت منظومتها الصاروخية بعد الحرب بمساعدة بعض الدول مثل كوريا الشمالية وروسيا والصين، كما اتخذت خطوات مهمة نحو الاكتفاء الذاتي.