تقرير الطب الشرعي بعد تشريح ضحايا حريق دار المسنين
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
#سواليف
انتهت اللجنة الطبية الشرعية في المركز الوطني للطب الشرعي، الجمعة، من تشريح جثث ضحايا حريق دار الأسرة البيضاء لكبار السن، حيث أكدت أن الوفاة ناتجة عن استنشاق الدخان المتصاعد من الحريق وليس بسبب الحروق المباشرة.
وأوضح مصدر مطلع أن المتوفيات الست، اللواتي تتراوح أعمارهن بين 65 و80 عاماً، لا تظهر عليهن أي آثار حروق جسدية.
وأشار المصدر إلى أن التعرف على هوية الجثث جرى بناءً على طلب قضائي، نظراً لعدم وجود مُعرّفين من الدرجة الأولى، حيث اقتصرت محاولات التعرف على أقارب من الدرجتين الثانية والثالثة، الذين لم يكونوا زائرين دائمين للمتوفيات أثناء إقامتهن في الدار.
مقالات ذات صلة الشوبكي .. حكومة الخصاونة أضافت نحو 15.2 مليار دولار للدين خلال 4 سنوات 2024/12/13وأكد المصدر أن الإجراءات القانونية تقضي بعدم تسليم الجثث إلا بعد التعرف عليها بشكل رسمي ودقيق، لضمان تسليمها لأقاربها بشكل صحيح وفقاً للأصول.
يُشار إلى أن الحادثة أثارت الرأي العام وطرحت تساؤلات حول معايير السلامة في دور الرعاية ومدى توفر الرقابة الكافية لضمان سلامة القاطنين فيها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
تحويل الدكتور حسام أبو صفية للاعتقال بناء على قانون المقاتل غير الشرعي
قال مكتب إعلام الأسرى نقلا عن مركز الميزان لحقوق الإنسان، مساء اليوم الجمعة 14 فبراير 2025 ، إن الاحتلال حول مدير مستشفى كمال عدوان في غزة ، د. حسام أبو صفية (52 عاما)، إلى الاعتقال بناء على قانون "المقاتل غير الشرعي" بدلا من المحاكمة العادية.
وكشف محامي مركز الميزان عن تعرض د. أبو صفية للتعذيب وإساءة المعاملة؛ حسبما جاء في بيان إعلام الأسرى.
وأضاف أن "قانون ’المقاتل غير الشرعي’ ينتهك على نحو خطير الحق في ضمانات المحاكمة العادلة، بالنظر إلى كونه يحرم المعتقل من حقه في إبلاغه بالتهمة المنسوبة إليه، وحقه في مناقشة أدلة الاتهام وبالتالي يفقد القدرة على الدفاع عن نفسه".
وشدد مكتب إعلام الأسرى ومركز الميزان لحقوق الإنسان، على أن "تحويل الدكتور أبو صفية إلى مقاتل ’غير شرعي’ هو إجراء تعسفي وخطير وغير قانوني وانتقامي، ويثبت فشل النيابة العامة في إثبات ادعاءاتها وما تنسبه للمعتقل من اتهامات".
وطالبت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها الأربعاء، بالإفراج الفوري عن د. أبو صفية وكافة الأسرى من الطواقم الطبية المعتقلين في سجون الاحتلال، وجددت مناشدتها لكافة المنظمات الصحية الدولية والإنسانية ومؤسسات حقوق الإنسان للتدخل العاجل للإفراج الفوري عنهم.
مما يذكر أنه في 28 كانون الأول/ ديسمبر 2024، أعلنت وزارة الصحة في غزة أن الجيش الإسرائيلي اعتقل د. أبو صفية بمحافظة شمال غزة بعد اقتحام مستشفى كمال عدوان وإخراجه عن الخدمة.
ودفع أبو صفية ثمنا شخصيا باهظا عندما فقد نجله إبراهيم في اقتحام الجيش الإسرائيلي للمستشفى في 26 تشرين الأول/ أكتوبر 2024.
وفي 24 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، تعرض أبو صفية لإصابة نتيجة قصف استهدف المستشفى، لكنه رفض مغادرة مكانه وواصل علاج المرضى والجرحى.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين السعودية تقود مسعى عربيا لإيجاد بديل لخطة ترامب حول غزة "الشيخ" يبحث مع وفد أوروبي رفيع المستوى تصعيد الاحتلال بالضفة غزة: إصابة صياديْن باستهداف الاحتلال قاربا قبالة الميناء الأكثر قراءة الوكالة الأمريكية للتنمية تعتزم تسريح مراقبي الإمدادات في غزة أسماء 183 أسيرا فلسطينيا ستفرج إسرائيل عنهم السبت سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم السبت 8 فبراير بالفيديو والصور: كتائب القسام تُفرج عن 3 أسرى إسرائيليين من وسط قطاع غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025