طريقة عمل شوربة الدجاج بالشعير .. اعرف أهميتها للصحة
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تعد شوربة الدجاج بالشعير من الأكلات المغذية التى لا يعرفها كثيرون فى البلاد العربية، فمذاقها شهي ومميز وفوائدها كثيرة ومناسبة لفصل الشتاء.
نعرض لكم طريقة عمل شوربة الدجاج بالشعير بخطوات سهلة ومذاق شهى.
. كيف تمنع التهاب الحلق؟
مقادير شوربة الدجاج بالشعير:
بصل مقطع قطع صغيرة
طماطم مقطعة قطع صغيرة
جزر مبشور
صدور دجاج مقطعة
4 مكعبات مرق دجاج (ماجي)
ملعقة صغيرة فلفل أسود
نصف ملعقة صغيرة هيل
نصف ملعقة صغيرة قرفة
5 فصوص ثوم مهروس
القليل من الزبدة
كوبان من الشعير المذوب في الماء
طريقة عمل شوربة الدجاج بالشعير:
في حلة على النار سيحي الزبدة ثم أضيفي البصل والملح والفلفل الأسود والجزر والطماطم وقلبيها جيدا حتى تذبل الخضروات .
انتظرى حتى يتغير لون الخضار ولكن لا يتحمص ثم ضعي 2 لتر من الماء واتركيه على النار حتى يغلي جيدا.
نضيف قطع الدجاج ومكعبات المرق إلى الماء المغلي واتركيها على نار هادئة حتى ينضج الدجاج تمامًا.
بعد نضج الدجاج أضيفي الهيل، القرفة، والشعير ثم اترك الخليط على النار لمدة 5 دقائق حتى يصبح قوام الشوربة أثقل.
قدمي شوربة الشعير ويمكن أن تزين البقدونس المفروم وتُقدم ساخنة مع قطع من الليمون والخبز الكامل أو المحمص وبالهنا والشفا.
1. تحسين صحة الجهاز الهضمي
يحتوي الشعير على نسبة عالية من الألياف الغذائية (خاصة البيتا جلوكان) التي تعزز الهضم وتساعد في الوقاية من الإمساك وتساعد فى الشعور بالشبع.
2. خفض مستوى الكوليسترول
الألياف القابلة للذوبان في الشعير تقلل من الكوليسترول الضار (LDL) وتعزز صحة القلب.
3. تنظيم مستويات السكر في الدم
يساعد الشعير في تحسين حساسية الإنسولين وتنظيم مستويات السكر، ما يجعله مناسبًا لمرضى السكري.
4. تعزيز صحة القلب
الشعير غني بالبوتاسيوم والمغنيسيوم، وهما عنصران يدعمان صحة القلب ويخفضان ضغط الدم.
5. تعزيز المناعة
الشعير يحتوي على فيتامينات ومعادن مثل السيلينيوم التي تعزز جهاز المناعة وتحمي الجسم من الأمراض المختلفة خاصة نزلات البرد.
6. إنقاص الوزن
الألياف في الشعير تمنح شعورًا بالشبع لفترات أطول، ما يساعد في تقليل الشهية وإنقاص الوزن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شوربة الدجاج الشعير طريقة عمل شوربة الدجاج المزيد
إقرأ أيضاً:
الصحة النفسية
اسمحو ا لى قراءي الأعزاء التحدث بالعامية فى هذة المقالة، كتير من الناس يعتقدون أنه يمكن الوصول إلى الصحة النفسية بدرجة كاملة، أى يمكن إيجاد فرد من الناس لديه صحة نفسية سوية ١٠٠%، ولكن هذا الإعتقاد غير سليم، لإنه لا يمكن لأى فرد مهما بلغت به درجات الراحة وتحقيق المتطلبات أن يصل للصحة النفسية الكاملة، فالكمال لله وحده فى كل شئ.
ولكن الصحة النفسية تقع على خط مستقيم متصل أوله الإقتراب من الصحه النفسية ونهايته الإبتعاد عنها.
وكلما إستطاع الفرد أن يتكيف مع بيئته ويتوافق مع الأفراد المحيطين به إقترب من الصحة النفسية والإتزان النفسى، أما إن لم يستطع الصمود كثيرا أمام ما يواجهه من عقبات الحياة المختلفة إبتعد عن الصحة النفسية والإتزان النفسى.
فجميع البشر لديهم نقاط قوة ونقاط قصور قد تظهر أو تختفى فى ذلك الجانب النفسى وغيره من الجوانب.
كيف تصبح أقرب للصحة النفسية؟١- حاول التكيف مع البيئة التى تعيش فيها حتى إن لم تكن راضيا عنها.
٢- حاول التوافق مع الأفراد المحيطين بك، وإن لم تستطع إبحث عن أفراد إيجابيين يشاركوك مواقفك.
٣- إعتزل كل ما يؤذيك نفسيا وجسميا.
٤- تقرب إلى الله وإرضى بقضاءه.
٥- يمكنك أن تبحث عن إختصاصيين نفسيين يساعدوك إن إحتجت لهم.
٦- إن المشاكل النفسية التى يمر بها الأفراد ليست جنونا كما يعتقد البعض، بل هى مشاكل عادية كغيرها يمكن حلها والتوافق معها أو الخروج منها.
٧- إن وجدت نفسك مضغوطا فإعلم أنك لست وحدك هكذا، بل الكثير من الأفراد مثلك يمرون بضغوط متنوعة وربما أكثر منك كضغوط العمل والمال والدراسة والمنزل والمعارف وغيرها، وإحساسك بمشابهة ظروفك لظروف الآخرين قد يقلل من قلقك.
٨- الجلسات الجماعية مع آخرين مشابهين لك فى الظروف قد تساعدك على الإطمئنان.
٩- لا تقارن ظروفك بظروف غيرك حتى تعيش مرتاحا ومريحا.
١٠- لا تجعل أحدا يقلل عزيمتك أو يحبطك أو يكرهك فى حياتك، وإقترب من المتفائلين الطيبين تكن أقرب للصحة النفسية.".