بوم روم مدينتي تستضيف مؤتمر الترفيه والجذب السياحي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مينالاك
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
إعلان تحريري
في إطار فعاليات مؤتمر مجلس الترفيه والجذب السياحي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا "مينالاك"، والذي يقام لأول مرة في مصر تحت عنوان "Focus on Egypt"، برعاية الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، استضاف المركز الترفيهي الاجتماعي بوم روم مدينتي " قمة مينالاك –مصر" ، بحضور عدد كبير من قيادات الاستثمار السياحي والعقاري بمصر والشرق الأوسط، ومشغلي صناعة الترفيه والجذب السياحي وصانعي المعدات وخدمات التكنولوجيا والخدمات الإبداعية.
وقام المشاركون في" قمة مينالاك –مصر" بجولة داخل أوبن آير مول مدينتي ، أحد أكبر مراكز التسوق والترفيه في مصر والشرق الأوسط، حيث استقل الزوار ترام المول وقاموا بزيارة المركز الترفيهي الاجتماعي "اكستريم لاند" بالإضافة إلى "بوم روم مدينتي"، المركز الترفيهي الاجتماعي الأول من نوعه في مصر للشباب والعائلات.
وأكد الأستاذ/ عمر هشام طلعت، رئيس مجلس إدارة الشركة الأمريكية العالمية للترفيه، المالكة للعلامة التجارية "بوم روم" ، أن استضافة "قمة مصر–مينالاك" في بوم روم مدينتي تأتي في إطار استراتيجية الشركة لتبادل الخبرات مع المؤسسات العالمية الرائدة في مجال صناعة الترفيه، حيث تعد "مينالاك" مؤسسة رائدة في صناعة الترفيه والجذب السياحي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وأوضح أن صناعة الترفيه أصبحت ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي وتسهم في تعزيز مكانة مصر كوجهةً سياحية عالمية .
وِأشار عمر هشام إلى أن Boom Room مدينتي استقبل خلال شهور قليلة منذ افتتاحه أكثر من 60 ألف زائر ، حيث تمكن من استقطاب شرائح عمرية متنوعة بفضل ما يقدمه من تجارب ترفيهية متميزة تلبى احتياجات كافة الأعمار، وهو ما يعد بمثابة شهادة نجاح ودليل على أن Boom Room أصبحت من أهم الوجهات الترفيهية الاجتماعية في مصر. وتابع: "هذا النجاح الكبير يؤكد على قوة العلامة التجارية لـ Boom Room وقدرتها على تلبية تطلعات الجمهور، بفضل ألعابه وأنشطته الاجتماعية والترفيهية المتطورة التي توفر مزيجًا من الترفيه والإثارة".
يُشار إلى أن الشركة الأمريكية العالمية للترفيه واحدة من الشركات الرائدة في مجال الترفيه الاجتماعي على مستوى الشرق الأوسط، تضع على رأس أولوياتها إحداث تغيير جذري وقفزة نوعية في صناعة الترفيه، من خلال تكوين مفاهيم وأفكار مبتكرة وتوفير تجارب ترفيهية مميزة تُقدم لأول مرة في الشرق الأوسط. وتمتلك الشركة رؤية مستقبلية وخطة توسعية لزيادة فروعها خارج مصر، أولها سيكون في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية. وتسعى الشركة الأمريكية العالمية للترفيه إلى تأسيس استراتيجيات وإبرام شراكات مثمرة مع كبرى الشركات المتخصصة في مجال صناعة الترفيه حول العالم لتحقيق الخطة التوسعية الطموحة للشركة للانتشار في مصر والشرق الأوسط.
من جانبه أعرب الوليد البلطان، رئيس مجلس الترفيه والجذب السياحي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"مينالاك"، عن إعجابه الشديد بالامكانات والبنية التحتية والأنشطة الترفيهية المتنوعة الموجودة في اوبن آير مول، خاصة في بوم روم مدينتي ، وأكد على حرص "مينالاك" على الاستفادة من فرص النمو في صناعة الترفيه في سوق كبير مثل السوق المصري.
يعد مجلس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للترفيه والجذب السياحي "مينالاك" منصة غير ربحية رائدة في صناعة الترفيه والجذب السياحي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تأسس المجلس تحت رعاية غرفة تجارة وصناعة دبي ومركز دبي للهيئات الاقتصادية والمهنية في عام 2016 عندما انضمت شركات رائدة في صناعة الترفيه في المنطقة، بما في ذلك المتنزهات الترفيهية ومناطق الجذب السياحي والمتنزهات المائية ومراكز الترفيه العائلية لتشكيل مجلس قائم على دعم نمو وتطور صناعة الترفيه.
بوم روم مدينتي مؤتمر الترفيه والجذب السياحيتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
أخبار مصر "الطواب" يكشف لمصراوي أسباب رفضه عرض ياسين منصور في "شارك تانك" منذ 13 دقيقةإعلان
إعلان
"بوم روم مدينتي" تستضيف مؤتمر "الترفيه والجذب السياحي" في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا "مينالاك"
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
23 15 الرطوبة: 45% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هروب بشار الأسد سعر الدولار سكن لكل المصريين الإيجار القديم أسعار الذهب الحرب على غزة سعر الفائدة المحكمة الجنائية الدولية نوة المكنسة مهرجان القاهرة السينمائي دونالد ترامب تصفيات أمم إفريقيا 2025 داليا فؤاد بوم روم مدينتي مؤتمر الترفيه والجذب السياحي فی الشرق الأوسط وشمال إفریقیا قراءة المزید أخبار مصر فی صناعة الترفیه صور وفیدیوهات
إقرأ أيضاً:
الخلل القاتل في الشرق الأوسط الجديد
قالت مها يحيى، مديرة مركز مالكولم كير- كارنيغي للشرق الأوسط، إن الشرق الأوسط محاصر بحلقة مفرغة من العنف والدمار، دون مسار واضح للسلام الدائم أو الاستقرار.
أعادت الحرب في غزة المؤشرات الاجتماعية والاقتصادية للمنطقة إلى مستويات عام 1955
وأضافت الكاتبة في مقالها بموقع مجلة "فورين أفيرز" الأمريكية، أنه على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية، دمرت الحروب في غزة ولبنان وليبيا والسودان وسوريا واليمن المنطقة، مما أسفر عن مقتل مئات الآلاف وتشريد الملايين وتدمير البنية الأساسية والتعليم وأنظمة الرعاية الصحية.
وعلى سبيل المثال، أعادت الحرب في غزة المؤشرات الاجتماعية والاقتصادية للمنطقة إلى مستويات عام 1955. وستتطلب إعادة بناء المنطقة ما يقدر بنحو 350 إلى 650 مليار دولار، وتحتاج غزة وحدها من 40 إلى 50 مليار دولار.
تأجيج المزيد من العنفوتابعت الكاتبة أن المقترحات الحالية لحل الأزمات في الشرق الأوسط، تتجاهل الحقائق السياسية والديناميكيات المحلية، مما يجعل من غير المرجح أن تنجح. وبدلاً من ذلك، تخاطر بتأجيج المزيد من العنف.
وعقدت الكاتبة مقارنة بين الدمار الحالي في الشرق الأوسط وأوروبا ما بعد الحرب العالمية الثانية.
وفي عام 1945، كانت أوروبا في حالة خراب، لكن خطة مارشال بقيادة الولايات المتحدة ساعدت في إعادة بناء القارة من خلال ربط إعادة الإعمار بالتكامل السياسي والاقتصادي، وعزز هذا النهج السلام والازدهار.
وفي المقابل، يفتقر الشرق الأوسط إلى رؤية موحدة، إذ انقسمت القوى الإقليمية وتجاهلت مقترحاتها حل التحديات الأساسية مثل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني والتدخلات الخارجية خاصة من إيران.
الجهات الفاعلة الرئيسةوانتقدت الكاتبة نهج الجهات الفاعلة الرئيسة، إذ تركز الولايات المتحدة على إضعاف إيران لكنها تتجاهل الحاجة إلى حل سياسي للفلسطينيين. وتفتقر رؤيتها لإعادة إعمار غزة إلى إطار سياسي واضح، مما يعرضها لمزيد من عدم الاستقرار.
وتسعى إسرائيل إلى "نزع التطرف" عن الفلسطينيين وفرض الحكم الفعال قبل إعادة بناء غزة، وهي رؤية خاطئة أخلاقياً وغير قابلة للتطبيق، وفق الكاتبة، حيث أدت سياسات إسرائيل العدوانية، بما في ذلك توسيع المستوطنات والقمع، إلى تفاقم التوترات.
وفيما تفشل إيران تفشل في معالجة سلوكها المزعزع للاستقرار، مثل دعم الميليشيات الطائفة في المنطقة.
وأضافت الكاتبة: في حين أن التدخل الخارجي قد يسهل السلام أحياناً، مثل تدخل الصين لإعادة العلاقات بين إيران والسعودية، يجب على القوى الإقليمية أولاً حل خصوماتها لتكون وسيطاً فعالاً.
وأكدت مها يحيى أهمية العدالة الانتقالية. فالعفو الشامل قد يؤدي إلى مظالم مستمرة واضطرابات دورية كما رأينا في الحرب الأهلية في لبنان. وتعد محاسبة المسؤولين الرئيسين عن الفظائع في سوريا أمراً ضرورياً لمنع عمليات القتل الانتقامية وضمان السلام الدائم. تحديات تواجه المنطقة وتتباين التحديات في جميع أنحاء المنطقة، حسب الكاتبة، إذ يحتاج لبنان إلى إعادة بناء نظامه السياسي ونزع سلاح حزب الله وتعزيز المؤسسات الوطنية. وتحتاج سوريا إلى تسوية سياسية جديدة تأخذ في الاعتبار الديناميكيات المحلية وتتجنب إعادة مركزية السلطة.
وتواجه غزة تحديات عميقة بسبب افتقارها إلى السيادة والموارد والحكم. وقد تكون السلطة الانتقالية التي تديرها الأمم المتحدة ضرورية في الأمد القريب، لكن الحلول طويلة الأجل تتطلب حكماً بقيادة فلسطينية.
وخلصت الكاتبة إلى أنه دون حلول سياسية فإن جهود إعادة الإعمار ستفشل في معالجة ما أفسدته الحرب، مشيرة إلى أن المساعدات الإنسانية ضرورية لمعالجة المعاناة الفورية، لكنها لا تستطيع حل اختلال التوازن في القوة، أو التوترات العرقية، أو المؤسسات المنهارة.