سعر خيالي لأحدث سيارات بوجاتي توربيون والقدرات جبارة | صور
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
اشتهرت بوجاتي بتقديم الكثير من السيارات الخارقة ذات الطابع الفاخر، ومنها السيارة توربيون والتي ظهرت في الولايات المتحدة ودول شرق أسيا، وتعد هذه النسخة واحدة من أحدث اصدارات بوجاتي، والتي تتمتع بقدرات فنية مذهلة من ناحية التسارع والانطلاق، إضافة إلى تصميمها المميز.
. وكم سعرها؟
تعتمد السيارة بوجاتي توربيون على قدرات هجينة تتكون من محرك V16، سعة 8300 سي سي "متنفس طبيعي"، يستطيع أن ينتج قوة قدرها 986 حصانا، وعزم أقصى للدوران يقدر بـ 900 نيوتن متر، إلى جانب 3 محركات كهربائية بقوة 789 حصانا، وتستطيع هذه المنظومة ضخ قوة إجمالية قدرها 1775 حصانا.
تصل السرعة القصوى للسيارة بوجاتي توربيون إلى 444 كيلومترًا في الساعة، وبفضل قدراتها الفنية تستغرق مدة زمنية قدرها 25 ثانية للتسارع من 0 لـ 400 كم/ساعة، وتنخفض إلى 10 ثواني للتسارع من نقطة السكون إلى 300 كم/ساعة.
وتتقلص هذه المدة إلى 5 ثواني فقط وصولاً من وضع الثبات وصولاً إلى سرعة 200 كيلومتر، وتحتاج بوجاتي توربيون مدة قدرها 2 ثانية فقط للتسارع من نفس النقطة 0 وصولاً إلى سرعة 100 كيلومترً في الساعة.
تشير التوقعات العالمية أن أسعار بوجاتي توربيون ستبدأ من 4.6 مليون دولار أمريكي عند تسليمها في 2026.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
“ميتا” ستنشر كابلاً بحرياً بطول 50 ألف كيلومتر عبر خمس قارات
يمن مونيتور/ (أ ف ب)
أعلنت شركة “ميتا” الأميركية العملاقة (فيسبوك وإنستغرام) أنها ستنشر كابلا تحت الماء يربط خمس قارات على مساحة تتخطى 50 ألف كيلومتر، لتعزيز قدرة نقل البيانات الرقمية وموثوقيته.
وقد تحدثت “ميتا” عن هذه الخطوة التي تحمل اسم “مشروع ووترورث”، كمشروع الكابلات البحرية “الأكثر طموحا”، مؤكدة في مذكرة الجمعة أنه يُفترض أن يوفر “قدرة اتصالات متطورة للولايات المتحدة والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا ومناطق أخرى”.
وأكدت “ميتا” أنّ هذا المشروع يمثل “استثمارا متعدد السنوات بمليارات الدولارات”.
توفر الكابلات البحرية التي تتميز ببنية تحتية دقيقة مختلف الاتصالات الرقمية تقريبا في العالم.
ويمتد نحو 450 أنبوبا مثبتا تحت البحار في العالم، على حوالى “1,2 مليون كيلومتر”، بحسب تقرير لمركز الأبحاث الأميركي للدراسات الاستراتيجية والدولية (CSIS) نُشر في آب/أغسطس 2024.
إذا كانت أربع شركات، بحسب أرقام عام 2021، تتقاسم السوق بالكامل تقريبا (“ساب كوم” الأميركية، و”ألكاتيل سابمارين نتووركس” الفرنسية و”نيبون إلكتريك كومباني” اليابانية، و”اتش ام ان تكنولوجيز” الصينية)، فإن شركات التكنولوجيا الرقمية العملاقة مثل “ميتا” تبتكر راهنا بنية تحتية خاصة بها في ظل التحدي الاقتصادي الهائل الذي تمثله هذه الكابلات.
تتسم هذه البنى التحتية بأهمية استراتيجية عالية، إلا أنّها تتعرض للضرر بشكل مستمر بسبب العوامل الطبيعية (الانهيارات الأرضية تحت الماء، وأمواج التسونامي) ولكن أيضا بسبب مراسي القوارب.
وقد تواجه أيضا محاولات تخريب والتجسس.
ومع التطور السريع للذكاء الاصطناعي ونماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، التي تتطلب موارد كثيفة، يُتوقَّع أن تواصل الحركة الرقمية العالمية الارتفاع في السنوات المقبلة.
«هالكن» تعرض صواريخ إماراتية بأنظمة ذكية عالية الدقة