تفاصيل جديدة مثيرة.. الأسد لم يهرب من مطار دمشق
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
كشف نائب قائد اللواء المسؤول عن مطار دمشق تفاصيل جديدة حول هروب مسؤولين في نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، مشيراً إلى أن الأسد لم يكن من بين الهاربين عبر المطار.
اقرأ ايضاًوأضاف في تصريحات خاصة لـ "الجزيرة" تأكيده بأن بشار الأسد لم يكن من بين الهاربين عبر المطار، معتقداً أن الرئيس المخلوع استخدم طيرانا روسيا.
وتابع، أن وزير الدفاع وقائد قوات الجو هربا من المطار قبل وصول المعارضة
وأضاف أن الشخصيات الهاربة من المطار شملت مسؤولين في القوات الجوية.
وقال نائب قائد اللواء المسؤول عن مطار دمشق في تصريحات خاصة بـ "الجزيرة" إن تشويش نظام الملاحة أدى لإظهار أن طائرة يعتقد أنها لبشار سقطت.
الجزيرة تكشف تفاصيل هروب مسؤولين بنظام #الأسد قبل وصول المعارضة لدمشق#الأخبار pic.twitter.com/YwhsWaUeTJ
— الجزيرة سوريا (@AJA_Syria) December 13, 2024
اقرأ ايضاً
المصدر: الجزيرة سوريا
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مطار دمشق الأسد لم
إقرأ أيضاً:
مدير أمن ريف دمشق يكشف تفاصيل جديدة عن أحداث جرمانا وأشرفية صحنايا
أكدت مديرية أمن ريف دمشق التزام عناصرها بالواجب الوطني في حماية أمن المواطنين وسلامة البلاد، في الوقت الذي دخلت فيه سيارات تتبع للأمم المتحدة إلى أشرفية صحنايا بريف العاصمة.
وذكرت وكالة أنباء "سانا" أن قوات الأمن العام تنتشر في أحياء أشرفية صحنايا بعد تمشيط مواقع كانت تستخدمها "مجموعات خارجة عن القانون لاستهداف المدنيين وعناصر الأمن".
كما أكدت مصادر أهلية في صحنايا دخول الأمن العام إلى البلدة وقيامه بتمشيط الأبنية فيها.
إلى ذلك لفت مدير أمن ريف دمشق المقدم حسام الطحان إلى أن قوات الأمن العام دخلت كافة أحياء أشرفية صحنايا وشرعت بإجراءات استعادة الأمن والاستقرار.
كما شوهدت سيارات تتبع للأمم المتحدة وهي تدخل إلى الأشرفية، وتحدثت مصادر عن وصول مشايخ العقل يوسف جربوع وحمّود الحناوي إلى المنطقة للتوصل إلى اتفاق تهدئة.
وصرح مدير أمن ريف دمشق، بأنه "عقب الأحداث الأخيرة في جرمانا، تم التوصل إلى اتفاق مع وجهاء المدينة لوقف إطلاق النار وتسليم جثث الضحايا، حيث بدأت الجهات المعنية بتنفيذ بنود الاتفاق فورا".
وأضاف الطحان أن "وزارة الداخلية، حرصا منها على تعزيز الأمن، نشرت قوات الأمن العام في محيط صحنايا وأشرفية صحنايا لمنع أي أعمال عنف".
ولكن، وفقا للبيان، تسللت "مجموعات خارجة عن القانون" إلى الأراضي الزراعية في أشرفية صحنايا ليلا، وقامت باستهداف المدنيين والقوات الأمنية، مما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى من الطرفين.
وتصاعدت الاعتداءات صباح اليوم، حيث هاجمت هذه المجموعات نقاطا أمنية على أطراف المدينة، مما أسفر عن مقتل 11 عنصرا من قوات الأمن العام.
وبالرغم من جهود الوساطة لوقف إطلاق النار، انتهكت هذه المجموعات الاتفاق مرة أخرى وهاجمت نقطة أمنية أخرى، مما أدى إلى مقتل 5 عناصر إضافيين، ليصل عدد القتلى إلى 16، حسب البيان.
وختم المقدم الطحان تصريحه بالتأكيد على أن "قوات الأمن العام تواصل أداء واجبها في حماية الوطن، ولن تتردد في ملاحقة كل من يهدد أمن البلاد، مع اتخاذ جميع الإجراءات لضمان استعادة الاستقرار".