استعرض فريق «SAIVV» من جامعة النيل الأهلية، فكرة مشروعه خلال الحلقة الثانية من برنامج «GEN Z»، الذي يُعرض عبر قناة «DMC»، ويقدمه الإعلامي أحمد فايق، والذي يهدف إلى الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتحسين طريقة إدارة الأموال الشخصية.

التحديات التي يعالجها التطبيق

وقال أحد أعضاء الفريق إنّ البشر بطبيعتهم أذكياء، ولكن باستخدام الذكاء الاصطناعي، يمكنهم أن يصبحوا أكثر ذكاءً، موضحًا أنّ المشكلة الأساسية التي يواجهها الكثيرون هي عدم التذكر للأماكن والأوقات التي تم فيها صرف الأموال، خصوصًا إذا كان الشخص معتادًا على الدفع باستخدام «الفيزا».

كيف يعمل تطبيق «SAIVV»

أوضح الفريق أن تطبيق «SAIVV» يستخدم الذكاء الاصطناعي لمساعدة الأشخاص في تتبع مصروفاتهم، في حال قام الشخص بسحب الأموال والاحتفاظ بالفواتير، يمكنه مسحها باستخدام الموبايل وتسجيلها تلقائيًا، وإذا لم يتمكن من الحصول على فاتورة، يمكنه ببساطة التحدث إلى التطبيق لتسجيل المصروفات بناءً على الإبلاغ الشخصي.

الأهداف المستقبلية للتطبيق

ولفت الفريق إلى أن الهدف الرئيسي هو الوصول إلى 10% من مستخدمي الهواتف المحمولة في مصر، كما يتيح التطبيق للمستخدمين تسجيل أي مصروفات قاموا بها والتفاعل مع المساعد المالي الشخصي.

خطط التمويل والشراكات المستقبلية

وفيما يتعلق بالخطط المستقبلية، أضاف الفريق أنهم يفكرون في إنشاء شراكات مع هيئات مثل البنوك، وتحويل عملهم إلى مصدر دخل عبر الاشتراكات والإعلانات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أحمد فايق

إقرأ أيضاً:

يوتيوب يطلق أداة الدبلجة التلقائية المدعومة بالذكاء الاصطناعي

بعد مرور عام ونصف على إعلان YouTube عنها لأول مرة، وصلت خدمة الدبلجة الذكية من المنصة. شاركت الشركة الأخبار إلى جانب بعض مقاطع الفيديو النموذجية المجهزة بالدبلجة التلقائية (والتي سنتحدث عنها قليلاً). الميزة متاحة لـ "مئات الآلاف" من قنوات برنامج شركاء YouTube الإعلامية أو التعليمية، مع التخطيط لطرحها على نطاق أوسع قريبًا.

يمكن للمبدعين الحصول على مقاطع الفيديو باللغة الإنجليزية مدبلجة إلى الفرنسية أو الألمانية أو الهندية أو الإندونيسية أو الإيطالية أو اليابانية أو البرتغالية أو الإسبانية. يمكن لأي مقطع فيديو من هذه اللغات أن يحتوي على دبلجة باللغة الإنجليزية فقط. يجب أن تكون العملية تلقائية، ويمكن للمبدعين معاينتها قبل بث الفيديو. تتوفر مقاطع الفيديو المدبلجة للمشاهدة في قسم "اللغات" في YouTube Studio، وتأتي مع علامة مدبلجة تلقائيًا.


شاركت الشركة ثلاثة مقاطع فيديو نموذجية مع الدبلجة في إعلانها، اثنان مدبلجان بالإنجليزية من الفرنسية والهندية على التوالي، وواحد باللغة الإنجليزية مع مجموعة من خيارات الدبلجة لتجربتها. تبدو الترجمات الإنجليزية وكأنها من صنع الذكاء الاصطناعي ومتكلفة بالنسبة لي، رغم أنها تبدو دقيقة، بينما حاول زميلي ستيف دنت الدبلجة الفرنسية وكانت له تجربة مماثلة.

ومع ذلك، لم يشارك موقع YouTube سوى أمثلة للأداة التي تقوم بالدبلجة على السرد بدلاً من الأشخاص الذين يتحدثون. لقد بحثت لفترة قصيرة للعثور على مثال لمحادثة مرئية مع الدبلجة ولكنني لم أعثر على أي مثال - ربما لأن الدبلجة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي قد تواجه صعوبة في الكلام الأسرع أو التداخل. مقدمة موقع YouTube أن "التكنولوجيا جديدة" و"لن تكون مثالية".

مقالات مشابهة

  • فريق «Tech Care» في برنامج «GEN Z» يبتكر تطبيقا لتقليل الأخطاء الطبية
  • يوتيوب يطلق أداة الدبلجة التلقائية المدعومة بالذكاء الاصطناعي
  • آبل تزود آيفون بالذكاء الاصطناعي.. كل ما هو جديد في تحديث iOS 18.2
  • المصري: استراتيجيات مبتكرة لتعزيز السياحة العربية عالميًا باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • وقاية النباتات ينفذ برنامج تدريبي حول تطبيقات الذكاء الاصطناعي
  • «وقاية النباتات» ينظم برنامجًا تدريبيًا حول تطبيقات الذكاء الاصطناعي
  • عطل مفاجئ يضرب برنامج الذكاء الاصطناعي ChatGPT ويثير قلق المستخدمين
  • كيفية استخدام Sora لإنشاء الفيديوهات بالذكاء الاصطناعي
  • تعاون بين "إليفاتوس" و"أكاديمية عمانتل" لتعزيز قطاع التوظيف باستخدام الذكاء الاصطناعي