المنتخب المغربي للسيدات يتراجع بمركزين في الترتيب العالمي الجديد
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تراجع المنتخب الوطني المغربي للسيدات بمركزين، في التصنيف الشهري الجديد، الذي أعلن عنه الاتحاد الدولي لكرة القدم، اليوم الجمعة، محافظا على رتبته الثالثة قاريا، والأولى عربيا.
وحسب موقع « فيفا راكينغ »، المختص في رصد واحتساب التصنيف الشهري للمنتخبات، أصبح المنتخب المغربي للسيدات يحتل الرتبة الـ61 عالميا، برصيد 1426.
وحافظت رفيقات غزلان الشباك، على مركزهن الثالث قاريا، خلف المتصدر نيجيريا، والمتواجد في الصف 36 عالميا، بـ1622.49 نقطة، والوصيف جنوب أفريقيا، المحتل للمركز 53 عالميا، بـ1490.06 نقطة، فيما حافظن على صدارتهن عربيا.
وفي السياق ذاته، تصدر منتخب الولايات المتحدة الأمريكية للسيدات، تصنيف المنتخبات عالميا، برصيد 2087.55 نقطة، متبوعا بإسبانيا (2028.65 ن)، ثم ألمانيا في الصف الثالث بـ2012.29 نقطة، في الوقت الذي تراجع فيه المنتخب الإنجليزي للصف الرابع، بينما حافظت منتخبات السويد، كندا، وكوريا الشمالية، على مراكزها، « الخامس، السادس، والتاسع »، بينما صعد البرازيل للصف السابع، وهولندا للعاشر، فيما تراجع اليابان للرتبة الثامنة.
كلمات دلالية الاتحاد الدولي لكرة القدم الترتيب العالمي للمنتخبات المنتخب الوطني المغربي للسيداتالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم المنتخب الوطني المغربي للسيدات المغربی للسیدات
إقرأ أيضاً:
تراجع كبير لثقة المستهلكين في الولايات المتحدة
الولايات المتحدة – أبان مؤشر جامعة “ميشيغان” الصادر امس الجمعة، أن ثقة المستهلكين في الولايات المتحدة خلال الشهر الحالي تراجعت بشدة.
فقد تراجع مؤشر الثقة خلال الشهر الحالي بمقدار 6.2 نقطة عن الشهر الماضي إلى 50.8 نقطة.
وفي هذا الصدد، يوضح المستهلكون أن سياسة الرسوم الجمركية لإدارة الرئيس دونالد ترامب والمخاوف المتزايدة من ارتفاع معدل البطالة تؤثر سلبا على ثقتهم، حيث كان التراجع في توقعات المستهلكين خلال الشهر الحالي واضحا.
مديرة مسوح المستهلكين في الجامعة جوانا هسو، تشير إلى أن “مؤشر ثقة المستهلكين تراجعت بأكثر من 30% منذ ديسمبر 2024 في ظل تزايد المخاوف بشأن تطورات الحرب التجارية المتأرجحة على مدار العام”، لافتة إلى أن نسبة المستهلكين الذين يعتقدون أن البطالة ستزيد خلال العام الحالي، تبلغ حاليا أكثر من الضعف، لتواصل ارتفاعها للشهر الخامس على التوالي.
وتمت الإشارة إلى أن المستهلكين يشعرون بالقلق من احتمال فقدانهم لوظائفهم.
أما بالنسبة إلى التضخم، فقد ارتفعت توقعات المستهلكين للتضخم خلال العام الحالي بشدة.
وعزت هسو السبب الرئيسي لذلك إلى سياسة دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية.
ويتوقع المحللون ارتفاع معدل التضخم خلال عام إلى 6.7% مقابل 5% وفقا لمسح الشهر الماضي.
وبينت هسو أن توقعات التضخم وصلت إلى أعلى مستوى لها منذ 1981، وتمثل زيادة مطردة على مدى 4 شهور بارتفاع كبير يبلغ 0.5 نقطة مئوية أو أكثر.
جدير بالذكر أن مؤشر ثقة المستهلكين لجامعة ميشيغان يقيس سلوك الشراء لدى المستهلكين الأمريكيين. ويعتمد على استطلاع رأي حوالي 500 مستهلك عبر الهاتف.
المصدر: “د ب أ”