شركة يمن موبايل تفاجئ المستخدمين بهذا الإعلان الهام.. تفاصيل
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
شعار شركة يمن موبايل للهاتف النقال (وكالات)
أعلنت شركة يمن موبايل عن إطلاق باقة جديدة ومميزة باسم “مـــزايــا مـــاكــس فــورجــي” لمشتركي خدمة الدفع المسبق و الفوترة تتضمن هذه الباقة مجموعة متنوعة من الامتيازات الحصرية التي تلبي احتياجات ورغبات المشتركين وتمنحهم تجربة اتصال فريده ومتفوقة على مستوى اليمن .
هذا وتحتوي باقة “مــٰــزايــا مــاكــس فــور جــي” على خيارات متعددة ومناسبة لتناسب احتياجات المشتركين وتتضمن 1000 دقيقة اتصال و500 رسالة نصية، بالإضافة إلى 4 جيجابايت من البيانات بتقنية الجيل الرابع “4G”. مما يتيح للمشتركين تجربة سرعة وأداء عاليين على الشبكة.
اقرأ أيضاً أول تصريح من صنعاء حول المرتبات بعد وصول الوفد العماني بساعات.. تفاصيل هامة 17 أغسطس، 2023 الريال اليمني يسجل قفزة تحسن مفاجئة خلال تعاملات اليوم بصنعاء وعدن.. تحديث مباشر 17 أغسطس، 2023كما تأتي الباقة بسعر مغرٍ بقيمة 3500 ريال شاملة للضرائب، وهذا السعر ساري في جميع مكاتب الشركة دون استثناء، كما تتميز الباقة بوجود ميزة الرصيد التراكمي، مما يتيح للمشتركين الاستفادة من الأرصدة غير المستخدمة في الشهور السابقة.
لأجل الاشتراك في باقة “مـــزايــا مـــاكــس فــورجــي”، يمكن للمشتركين الاتصال بالرقم 444 واتباع التعليمات الصوتية الخاصة بالاشتراك، كما يمكنهم الاطلاع على مزيد من المعلومات، من خلال إرسال كلمة “ماكس” إلى الرقم 123 وذلك بشكل مجاني.
وبفضل هذه الباقة المتميزة، سيتمكن المشتركون من الاستمتاع بتجربة اتصال ممتعة وسريعة على أكبر وأفضل شبكة اتصالات في اليمن بجانب ذلك، فإن الباقة تتمتع بميزة الرصيد التراكمي التي تسمح للمشتركين باستفادة من الأرصدة غير المستخدمة في الشهور السابقة.
وقد جرى تصميم هذه الباقة الجديدة بعناية مع الاهتمام بتوفير خيارات متعددة ومناسبة للمشتركين.
وأخيرا تأتي الميزة ضمن تفاني شركة يمن موبايل في توفير خدمات اتصالات عالية الجودة وتحسين تجربة العملاء مما يعكس إلتزام شركة يمن موبايل بتلبية احتياجات عملائها وتقديم خدمات اتصال تلبي توقعاتهم وتحسن تجربتهم الشخصية في استخدام الهاتف الجوال بتقنية الـ 4G عبر شبكة يمن موبايل.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: اليمن حضرموت صنعاء عدن ميزة جديدة يمن موبايل شرکة یمن موبایل
إقرأ أيضاً:
أداة Copilot من مايكروسوفت تحاول كسب المستخدمين العاديين.. والمحترفون بدأوا في الهروب
بينما يحاول عملاق التكنولوجيا مايكروسوفت إعادة تقديم "Copilot" كأداة ذكاء اصطناعي ودودة تناسب الجميع، يبدو أن عشاق الذكاء الاصطناعي يفضّلون التوجه مباشرة إلى ChatGPT، متجاهلين Copilot في صورته الحالية، التي لم تلقَ حتى الآن الرضا من جمهور التقنية المتخصص.
بداية مرتبكة ومسار متقلبمنذ إطلاقه في عام 2023 باسم "Bing Chat"، شهد Copilot تحولات كثيرة في المسمى، والخصائص، وحتى التصميم، دون رؤية واضحة من مايكروسوفت. في بدايته، تفوق على ChatGPT لامتلاكه ميزة الوصول إلى الإنترنت، مما مكّنه من تقديم إجابات حديثة، وهو ما شكّل حينها فارقًا جذريًا.
لكن بمرور الوقت، استطاعت OpenAI ومنافسوها سد هذه الفجوة، ما أفقد Copilot ميزته التنافسية. لاحقًا، أعادت مايكروسوفت تسويق الأداة تحت اسم "Copilot"، معززة بميزات مثل دعم الإضافات، والتحكم بإعدادات نظام ويندوز، وخيارات أنماط المحادثة المتنوعة، مما جعل منه أداة قوية ومجانية للمستخدمين المتقدمين.
مع تولي مصطفى سليمان منصب المدير التنفيذي لقطاع الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت، بدأت ملامح جديدة تظهر على Copilot.
لم يعد يسوق كأداة تقنية، بل كـ"رفيق رقمي"، قادر على الحديث عن المشاعر والعلاقات ويوميات المستخدم.
لكن هذا التحول تزامن مع تراجع ملحوظ في عمق الإجابات وقدرات التحليل، ما أدى إلى عزوف شريحة كبيرة من المستخدمين المتقدمين الذين وجدوا ضالتهم في ChatGPT مرة أخرى.
رغم محاولة مايكروسوفت إنقاذ الموقف بإطلاق ميزة "Think Deeper"، فإن Copilot لا يزال يعاني من ضعف في الإجابات التقنية مقارنة بالمنافسين، بحسب تقييمات المستخدمين.
وظائف جديدة.. ولكنها سطحية؟ما تزال مايكروسوفت تقدم ميزات متقدمة في Copilot مثل "Copilot Vision" الذي يمكنه رؤية شاشة المستخدم لتقديم المساعدة، و"Copilot Memories" التي تتيح له بناء ملف شخصي عن المستخدم لتقديم تجارب مخصصة.
لكن رغم ريادة مايكروسوفت في تقديم هذه الخصائص، يبقى السؤال الأهم، هل الجمهور العادي بحاجة إلى "صديق ذكاء اصطناعي"، أم أن الأداة التقنية الوظيفية لا تزال الخيار الأفضل؟.
رأي الجمهورعدد كبير من المستخدمين عبّر عن رغبتهم في حذف Copilot، معتبرين أنه مجرد نسخة ضعيفة من ChatGPT، دون ميزة واضحة تجعله فريدًا.
بالنسبة للمتخصصين، يُنظر إلى Copilot كأداة بلا هوية، لم تعد تلبي احتياجات من يريد الاستفادة من أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي.
ذكاء اصطناعي خفي ومندمجالكاتب يشير في تحليله إلى أن المستقبل يجب أن يكون للذكاء الاصطناعي "الخفي" الذي يعمل في خلفية النظام، يتنبأ باحتياجات المستخدم دون أوامر مباشرة.
ويرى أن مايكروسوفت تملك القدرة لتحقيق ذلك عبر دمج Copilot في نظام Windows بشكل متكامل، خلافًا لمنافسيها مثل OpenAI الذين لا يملكون نظام تشغيل خاص.
ويعتقد أنه إذا أرادت مايكروسوفت أن تنجح حقًا، فعليها إعادة Copilot ليكون أداة ذكية فعالة، لا صديقًا رقمياً يبحث عن الحديث.