بيتكوفيتش يراقب فايزر وبوخالفة خارج الحسابات
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
يواصل الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، مراقبة العديد من اللاعبين الناشطين في مختلف الدوريات الأوروبية.
تحسبا لاستدعائهم لصفوف المنتخب الوطني قبل العودة لخوض غمار تصفيات كأس العالم 2026، بداية من مارس 2025.
وحسب ماكشفه موقع ” العربي الجديد”، فإن الناخب الوطني، بيتكوفيتش، يراقب لاعب فيرديربريمن، ميتشل فايزر، تحسبا لاستدعائه إلى المنتخب الوطني.
وأوضح المصدر، أن اللاعب المذكور، يعد الأقرب للإلتحاق بكتيبة “محاربي الصحراء” في التربص المقبل.
وفي ذات السياق، كشف ذات المصدر، أن مدافع سانت باولي، كالو بوخالفة، الذي كشف مؤخرا عن رغبته بتمثيل المنتخب الوطني، لايدخل ضمن حسابات الناخب الوطني، بيتكوفيش، بسبب عدم إقتناع الأخير بإمكانيات اللاعب، بالإضافة لتوفر الحلول على مستوى الخط الدفاعي للمنتخب.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: مسلحو حماس ينتشرون في غزة تحسبا لعودة الحرب
#سواليف
نشرت قناة “i24news” العبرية مقالا مطولا أكدت من خلاله أن عناصر #حماس ينتشرون في #غزة تحسبا لعودة #الحرب.
وشدد الصحفي ضياء حسن على أن عناصر حماس في غزة “ينتشرون في طول الحدود وفي داخل المدن”.
وأضاف: “نحن أمام عوامل ضغط، كل طرف يضغط على الآخر بخصوص #الصفقة، وأيضا على الجانب العسكري أصبحنا نشاهد عناصر القسام ترابط على طول الحدود ليلا وفي داخل المدن في قطاع غزة وليس على الحدود فقط”.
مقالات ذات صلة مسؤول سابق بالموساد.. لوعرض ترامب الهجرة على سكان تل أبيب لاستجابوا أكثر من سكان غزة 2025/02/12وتابع: “وهذا يؤكد على استعدادها لإمكانية #عودة_القتال، صدرت تعليمات لنشطاء في قيادة #القسام وحتى على المستوى الرفيع وغيره بأنه يجب عليهم جميعا ترك الهواتف النقالة والأدوات التكنولوجية والإلكترونية”
وحول تهديدات ترامب والأزمة الحالية التي تهدد اتفاق وقف إطلاق النار قال: “كل سيناريو متوقع، هناك ضغط على كافة الأطراف لإمكانية التوصل الى اتفاق وهي ضغوط حقيقية من أجل التوصل إلى اتفاق السبت المقبل، لذلك نحن أمام مرحلة عض الأصابع بجدية”.
ولفت إلى تأثير هذه الأنباء على الحياة اليومية وقال: “على صعيد ما يتم تداوله من أخبار أصبحت الأسعار مرتفعة، كل شيء بات يطغى على الحياة الصعبة، حتى التجار يستغلون كل لحظة، بدأت الحرب النفسية لكن الحرب الحقيقية يمكن أن نعرف عنها يوم السبت”.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قال في وقت سابق إن بلاده ستستأنف العمليات العسكرية في قطاع غزة، إذا لم تفرج حركة “حماس” عن الرهائن بحلول ظهر يوم 15 فبراير الجاري، دون أن يحدد رئيس الوزراء عدد الرهائن الذين سيتم إطلاق سراحهم.