مبارك الفاضل: العودة لمنبر جدة أصبحت “واجباً وطنياً ملحاً”
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
“الكارثة الإنسانية تتفاقم يوماً بعد يوم، والحرب مستمرة دون أي أفق لنهايتها”، وفقاً للمهدي.
متابعات – تاق برس
دعا رئيس حزب الأمة مبارك الفاضل المهدي إلى ضرورة العودة إلى منبر جدة للتفاوض، مشدداً على أن هذه الخطوة أصبحت “واجباً وطنياً ملحاً”.
وفي تغريدة على منصة (إكس)، أوضح المهدي أن الكلفة الإنسانية للحرب التي دخلت شهرها العشرين في السودان أصبحت كارثية، مشيراً إلى أن عدد القتلى تجاوز 300 ألف شخص وفق تقديرات مستقلة، فيما بلغ عدد النازحين واللاجئين 14 مليون شخص.
ضحايا الحرب في السودان في عشرين شهرا تجاوزوا ضحايا حرب غزة وقد شارف عدد القتلي والشهداء الي ما يقارب 300,000 ثلاثمائة الف مواطن وفقا لتقديرات مستقلة. المشردين من نازحين ولاجئين بلغوا 14 مليون مواطن وما زالت الاعداد في تزايد فقد بلغ عدد مشردي قري جنوب الجزيرة الذين وصلوا نهر النيل…
— Mubarak Elmahdi (@mubarak_elmahdi) December 13, 2024
وأضاف أن هناك 4.7 مليون شخص نزحوا من قرى جنوب الجزيرة إلى ولاية نهر النيل، بينما يعاني 25 مليون مواطن من خطر الجوع.
وأشار المهدي إلى أن “الكارثة الإنسانية تتفاقم يوماً بعد يوم، والحرب مستمرة دون أي أفق لنهايتها”، داعياً إلى اتخاذ خطوات عاجلة عبر العودة إلى منبر جدة لتحقيق السلام.
حرب السودانمبارك الفاضلمنبر جدةالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: حرب السودان مبارك الفاضل منبر جدة
إقرأ أيضاً:
“المياه الوطنية”: بدء تنفيذ 4 مشاريع بالجوف تتجاوز قيمتها 385 مليون ريال
بدأت شركة المياه الوطنية، ممثلة بقطاعها الشمالي، تنفيذ (4) مشاريع مائية وبيئية في أنحاء متفرقة من منطقة الجوف، بكُلفة إجمالية تجاوزت (385) مليون ريال، وذلك لزيادة نسب التغطية بالخدمات المائية والبيئية، وتحسين جودتها، ومواكبة الطلب المتزايد.
وأوضحت الشركة أن المشروعات المائية تضمنت مشروعين بقيمة إجمالية تجاوزت 256 مليون ريال، وبأطوال خطوط وشبكات قاربت (223) كيلومتراً طولياً، ويشمل ذلك تنفيذ محطة تنقية بسعة (50) ألف متر مكعب يومياً، وخزانات تشغيلية بسعة خزن تزيد على (55) ألف متر مكعب. كما تضمنت المشاريع البيئية تنفيذ مشروعين بقيمة تجاوزت 129 مليون ريال، وبأطوال خطوط وشبكات تجاوزت (197) كيلومتراً طولياً.
وأكدت أن هذه المشاريع تأتي ضمن أهداف الشركة واستراتيجياتها الهادفة إلى التوسع في تقديم الخدمات المائية والبيئية، ومواكبة النمو المتزايد على طلب الخدمات، إضافة إلى الارتقاء بجودة الحياة وخدماتها المقدمة للسكان وفقًا لرؤية المملكة 2030.