إنجي المقدم تكشف أسباب ابتعادها عن الفن في السنوات الأخيرة
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الفنانة إنجي المقدم عن سبب إبتعادها عن النشاطات والمشاركات في الأعمال الفنية على مدار السنوات الأخيرة.
وقالت أن السبب الأول هو أنها كانت تحتاج لفترة راحه، بعد تصويرها عملين دراميين في نفس الوقت، وهم "قواعد الطلاق الـ 45" ومسلسل "ستات بيت المعادي"، وهو ما مثل ضغط نفسي كبير خلال تلك الفترة، وإتخذت قرار بالراحة بعض الوقت.
وتابعت إنجي المقدم أثناء إستضافتها في البرنامج الإذاعي "أسرار النجوم" تقديم الإعلامية إنجي علي، أنها ظلت ترفض بعض الأعمال التي عرضت عليها، وذلك بحثاً عن دور يعيدني بشكل قوى مما كنت عليه قبل مرحلة التوقف.
وأضافت "فجأة لقيت الوقت بيمر سنة ورا سنة، ونفسي أرجع بس برضه مش لاقية الورق اللي ينزلني أشتغل رغم إن الشغل واحشني جداً، لحد ما نزلت لمسلسل "وتر حساس".
يشار الى أن الفنانة إنجي المقدم كانت قد شاركت منذ عامين بفيلم "كاملة"، وتم مشاركته في المهرجانات الفنية.
تشارك الفنانة إنجي المقدم في الموسم الدرامي الحالي بمسلسل "وتر حساس"، بطولة صبا مبارك، إنجي المقدم، هيدي كرم، محمد علاء، تميم عبده، تأليف أميبن جمال والإخراج وائل فرج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: انجي المقدم أسرار النجوم الإعلامية إنجي علي وتر حساس صبا مبارك الفن إنجی المقدم
إقرأ أيضاً:
مركز الدرعية لفنون المستقبل يثري رواده بالبرامج الفنية واللقاءات الحوارية
المناطق_متابعات
يواصل مركز الدرعية لفنون المستقبل نشاطه في شهر ديسمبر من خلال سلسلة من البرامج المُثرية التي يقدّمها على هامش معرضه بعنوان “ينبغي للفنّ أن يكون اصطناعيًا: آفاق الذكاء الاصطناعي في الفنون البصرية”، من خلال فعاليات مخصّصة نهاية الأسبوع، تشمل ورش عمل ومحاضرات بإشراف فنانين وباحثين بما يتيح للزوار التفاعل مع تقاطعات الفن والعلم والتكنولوجيا.
وسيقام لقاء حواري في 20 ديسمبر بعنوان “بناء الروبوتات”، يتحدّث خلاله الفنان لوي فيليب دومير عن ممارساته الإبداعية والتفاعل بين الإنسان والآلة في الفن الأدائي، وهو المعروف أساسًا بأعماله الفنية التي تركّز على الذكاء الاصطناعي والروبوتات. ويتبع ذلك ندوة يوم 21 ديسمبر بعنوان “التكوينات الهندسية التفاعلية” تناقش فيها الفنانة السعودية لولوة الحمود ممارساتها الإبداعية والتداخل ما بين الفن والتكنولوجيا الرقمية وعلاقة الرياضيات والهندسة والفن الإسلامي كمصدر إلهام لها.
ويعود لوي فيليب دومير يومي 20 و21 ديسمبر ليقدّم دورة احترافية على مدار يومين عن “الروبوتات في الفنون الإبداعية”، حيث سيتعرف المشاركون على فنون الروبوت ويتعلمون صنع دمية أفاتار متحركة يمكن التحكم بها.
يذكر أن المركز نظم في الفترة من 5 إلى 7 ديسمبر 11 ورشة عمل بعنوان “البرمجة البصرية” بإشراف الفنان ناصر الشميمري التي أتاحت للمشاركين فرصة استكشاف عالم الوسائط الجديدة والرقمية والتصميم الجرافيكي باستخدام الحاسب الآلي والمعالجة الآنية للرسومات الجرافيكية، كما أقيم يوم 6 ديسمبر لقاءً حواريًا مع المؤرّخ الفني ليوناردو ديلانوتشي، بعنوان “داخل المرآة”، تحدّث فيها عن العوالم الافتراضية والميتافيرس وكيف تؤثر التكنولوجيا في بناء الانطباعات والواقع، حيث حثّ ديلانوتشي الحضور على كسر الأفكار النمطية وإعادة النظر في العلاقة بين التطوّر التكنولوجي ومفهومنا للعالم.
ويعد مركز الدرعية لفنون المستقبل صرح للفنون والبحوث والتعليم، ويهدف إلى ريادة الآفاق الجديدة للممارسة الإبداعية في تخصصات متنوعة يتقاطع فيها الفن مع العلوم والتكنولوجيا.
وأُسّس المركز بمبادرة من هيئة المتاحف ليكون أول مركز يُعنى بفنون الوسائط الجديدة والفنون الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث يوفر مساحة للمُبدعين من حول العالم للتعاون والتفكير والابتكار، ويركّز على البحث والتوثيق وإنتاج الأعمال الجديدة المُلهمة.
ويقدّم مركز الدرعية لفنون المستقبل فرصةً للفنانين والباحثين للمشاركة في أنشطته المقرّرة، من فعاليات عامة وبرامج تعليمية وبرامج إقامة للفنانين والباحثين، إسهامًا منه في إثراء المشهد الفني في المملكة وتعزيز مكانتها كوُجهة عالمية لفنون الوسائط الجديدة والرقمية، مع إبراز مواهب الفنانين الناشطين في المنطقة ليتركوا بصمتهم المؤثرة في الفن والعلوم والتكنولوجيا.