قائد الطيران المشترك يستقبل مسؤول الدفاع الأول وملحق الدفاع الأمريكي
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
استقبل العميد الركن يوسف عبدالله الكعبي، قائد الطيران المشترك، بمكتبه، اللواء ويندل هاجلر مسؤول الدفاع الأول وملحق الدفاع الأمريكي والوفد المرافق له.
جرى خلال اللقاء الذي حضره عدد من كبار ضباط ومسؤولي الجانبين، استعراض علاقات التعاون بين البلدين الصديقين، في المجالات العسكرية والدفاعية والمواضيع ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيزها وتنميتها بما يخدم المصالح المشتركة.
استقبل العميد الركن يوسف عبدالله الكعبي، قائد الطيران المشترك بمكتبه، اللواء ويندل هاجلر مسؤول الدفاع الأول وملحق الدفاع الأمريكي والوفد المرافق له.
جرى خلال اللقاء الذي حضره عدد من كبار ضباط ومسؤولي الجانبين استعراض علاقات التعاون بين البلدين الصديقين، في المجالات العسكرية… pic.twitter.com/IgE1WrjCpu
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
دراسة: تلوث الهواء مسؤول عن 4% من الوفيات بين كبار السن في أوروبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة حديثة قام بها باحثون من معهد برشلونة للصحة العالمية، أن تلوث الهواء يشكل تهديدًا كبيرًا للصحة العامة في أوروبا، وفقا لما نشرته مجلة يورونيوز .
وتشير الدراسة إلى أن الوفيات مرتبطة بأمراض مثل سرطان الرئة وأمراض القلب والجهاز التنفسي والسكتة الدماغية.
وأوضحت الدراسة، أن تلوث الهواء يشكل خطرًا كبيرًا للصحة العامة في أوروبا خاصًا على كبار السن حيث يتسبب في نحو 4% من الوفيات بين البالغين الذين تتجاوز أعمارهم 65 عامًا.
كما أشار إلى أن الاتحاد الأوروبي بدأ في تطبيق قواعد أكثر صرامة بشأن جودة الهواء بهدف الاقتراب من معايير منظمة الصحة العالمية بحلول عام 2030 ويتضمن ذلك مراقبة الملوثات مثل الجسيمات الدقيقة والكربون الأسود والأمونيا.
وأكد مارك جيه نيوينهويسن مدير مبادرة التخطيط الحضري والصحة في معهد برشلونة للصحة العالمية أن الخطة الجديدة هي من بين أكبر التدخلات الصحية العامة في جيل كامل رغم التحديات في تقليص التأثيرات الصحية بشكل كامل حتى في حال خفض التلوث بشكل كبير.
ووفقًا للوكالة الأوروبية للبيئة :تسببت الجسيمات الدقيقة بي إم 2.5 في حوالي 239 ألف حالة وفاة مبكرة في أوروبا في عام 2021، بينما توفي 48 ألف شخص آخرين نتيجة التعرض لثاني أكسيد النيتروجين رغم ذلك تختلف مستويات التلوث بشكل ملحوظ من دولة لأخرى في الاتحاد الأوروبي إذ تتأثر بعض الدول بشكل أكبر.
وتشير التقارير الأخيرة إلى أن معدلات الوفيات المرتبطة بالتلوث تكون الأعلى في وسط وشرق أوروبا حيث تعاني دول مثل بولندا وإيطاليا من معدلات مرتفعة بسبب مصادر سكنية مثل حرق الفحم في التدفئة وكذلك القطاع الزراعي أما في مدن أوروبا الغربية والجنوبية فتسجل معدلات أعلى من الوفيات الناتجة عن ثاني أكسيد النيتروجين الناتج عن حركة المرور والصناعة.
وأظهرت الدراسات أن التلوث البيئي مثل الهواء وتغير المناخ يشكل تهديدًا متزايدًا للصحة العامة في أوروبا وأصبح العلماء الآن يدركون المزيد من التأثيرات الصحية الناجمة عن التلوث بينما يعتبر تلوث الهواء التهديد البيئي الأكبر فإنه يرتبط بعوامل أخرى مثل نقص المساحات الخضراء وتلوث الضوضاء وارتفاع درجات الحرارة مما يزيد من مخاطر صحة الإنسان.
جدير بالذكر أن منظمة الصحة العالمية قد قامت في عام 2021 بتحديث إرشاداتها الخاصة بجودة الهواء وخفضت الحدود الموصى بها للتركيزات السنوية لثاني أكسيد النيتروجين والجسيمات الدقيقة مثل الغبار والدخان.