والد طالبة العبور المتوفاة : مكنتش تعبانة .. ونصيبها تموت كده
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
قال والد الطالبة صباح وليد بالصف الأول الإعدادي بمدرسة الإسكان العائلي في العبور والتي راحت ضحية على يد زميلتها بذات المدرسة إن ابنته كانت طيبة ومسالمة.
وأضاف والد الطالبة أن ابنته كانت بتدرب كيك بوكسينج ونصيبها تموت كده، فالطالبة المتسببة في الواقعة كانت دائمة التنمر عليها وتسببت في إيذائها نفسيا.
وتابع الأب قائلا: قبل الواقعة بيومين حدثت مشادة بين ابنتي والطالبة زميلتها بسبب تنمرها، وبعد انتهاء اليوم الدراسي تعدت الفتاة بالضرب على ابنتي ودفعتها حتى سقطت جثة هامدة، وبطالب بحق بنتي.
وأمرت جهات التحقيق بالقليوبية بالتصريح بدفن جثة طالبة بالصف الأول الاعدادى لقيت مصرعها بعد دفع زمليتها لها وذلك بعد توقيع الكشف الطبى لبيان سبب الوفاة.
وشهدت مدينة العبور وفاة الطالبة "صباح وليد" متأثرة بإصابتها إثر تعرضها للعنف من جانب زميلتها التي دفعتها إلى الأرض فسقطت ولقيت مصرعها عقب الإنتهاء من اليوم الدراسى.
تلقي اللواء محمد السيد مدير الإدارة العامة لمباحث القليوبية اخطارا من المقدم وائل عابدين رئيس مباحث قسم أول العبور بورود بلاغ بمصرع طالبة إثر ارتطامها بمادة صلبة اودت بحياتها.
وبالمعاينة والفحص تبين وفاة الطالبة "صباح وليد عثمان" تبلغ من العمر 14 عام، تدرس بالصف الأول الإعدادي، اثر دفعها من قبل صديقة لها بالدراسة وتدعى "م" مما ادى الي ارتطام المجنى عليها بمادة صلبة ادت الي وفاتها في الحال.
كما تبين ان المجني عليها كانت تعاني بشكل متكرر من التنمر من صديقتها ودفعتها فسقطت على الأرض ولقيت مصرعها.
تم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق وامرت بتشريح جثمان المجني عليها لتحديد أسباب الوفاة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية بنها الأجهزة الأمنية المزيد
إقرأ أيضاً:
نيمار يواجه اتهامات جديدة بالخيانة وبرونا تلتزم الصمت!
نواف السالم
عاد النجم البرازيلي نيمار ليتصدر العناوين، ولكن هذه المرة ليس بسبب مهاراته في الملاعب، بل بسبب الجدل الذي أثارته تقارير إعلامية حول حياته الشخصية.
وكشفت مصادر صحفية أن اللاعب أقام حفلة خاصة في ساو باولو، حضرها عدد من النساء، من بينهن عارضة الأزياء آني أواودا، التي زعمت أنها تلقت مبلغ 20 ألف ريال برازيلي (حوالي 4 آلاف دولار أمريكي) لحضور الحفل.
ولم يتوقف الجدل عند هذا الحد، إذ ادعت أواودا لاحقًا أنها حصلت على 80 ألف ريال برازيلي (نحو 16 ألف دولار أمريكي) من والد نيمار مقابل عدم نشر مقطع فيديو قد يسبب له أزمة.
ورغم نفي والد نيمار وفريقه الإعلامي لهذه المزاعم، فإن التقارير الإعلامية تؤكد إقامة الحفل، ما زاد من سخونة النقاش على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة أن هذه الأخبار تأتي في وقت حساس، حيث تنتظر صديقته برونا بيانكاردي مولودهما الثاني.
في المقابل، اختارت صديقته برونا الصمت، مكتفية بدعم واسع من متابعيها الذين أعربوا عن تعاطفهم معها وسط هذه العاصفة الإعلامية.
إقرأ أيضًا
الإصابات تبعد نيمار وإيدرسون ودانيلو عن قائمة البرازيل