بيلنكن: من المهم حماية الأقليات في سوريا
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بيلنكن، أنه يجب على العراق أن يعزز سيادته واستقراره، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
الخارجية الفلسطينية: سفارتنا في سوريا تتابع أوضاع الجالية وملف المفقودين سوريا تحتفل بالحرية.. والجولاني يحذر من الطلقات الطائشة
وتابع بلينكن، أنه يجب تشكيل حكومة تشمل جميع الأطراف في سوريا، لافتا إلى أنه من المهم أن يتم حماية الأقليات في سوريا.
وواصل وزير الخارجية الأمريكي أن واشنطن ملتزمة بأمن العراق وسط أزمة سوريا.
وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الداخلية السورية المؤقتة، عن انتشار أمني مكثف لعناصرها، خلال احتفال الشعب السوري بانتصار الثورة، لتأمين المظاهرات ومحيطها.
وأضافت وزارة الداخلية، أنها ستتعامل بحزم مع أي شخص يثبت تورطه في إطلاق النار، وسيتم اعتقاله فورًا ومحاسبته وفق القانون.
وأكدت وزارة الداخلية، على أهمية الالتزام الجميع بالسلوك السلمي حفاظًا على أمن وسلامة الجميع.
ودعا القائد العسكري أحمد الشرع "الجولاني" الشعب السوري للاحتفال والنزول إلى الميادين احتفالًا بانتصار الثورة، مع الالتزام بعدم إطلاق العيارات النارية وترويع الناس.
وأضاف الجولاني، أنه بعد الاحتفال "نتجه لبناء هذا البلد".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الخارجية الأمريكي بيلنكن سوريا العراق الأقليات في سوريا
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط أمام اجتماعات الرياض حول سوريا: من المهم أن تكون العملية الانتقالية بمشاركة واسعة
شارك أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، في الاجتماعات التي استضافتها المملكة العربية السعودية بالرياض اليوم ١٢ يناير، حول سوريا، وهي الاجتماعات التي ضمت عددا من وزراء الخارجية العرب، بمن فيهم وزير خارجية الإدارة الجديدة في سوريا، وكذلك وزراء ومسؤولين لعدد من الدول الأجنبية ومنظمات دولية واقليمية.
وصرح جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، بأن الاجتماعات تناولت الوضع السوري وكيفية دعم سوريا في خوض مرحلة جديدة تشهد انتقالاُ صعبا، محفوفا بتحديات عديدة وكبيرة، تحقيقاُ لتطلعات الشعب السوري بعد طول معاناة.
وأوضح المتحدث، أن الاجتماعات أكدت أهمية وجود عملية انتقالية آمنة وشاملة ممثلة للجميع مع أهمية الحفاظ على سيادة سوريا ووحدتها الترابية وهويتها المتنوعة والمنفتحة.
كما أكد المتحدث، أن الاجتماعات شهدت حوارات شفافة وصريحة عكست رغبة صادقة من الجميع في أن تكون سوريا المستقبل عضوا ايجابيا في الأسرة العربية والاقليمية.