مدير الرياضة بالقليوبية يتابع أعمال انعقاد الجمعية العمومية بنادى العبور الرياضي
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تفقد الدكتور وليد فرماوى، مدير عام الشباب والرياضة بالقليوبية، أعمال انعقاد الجمعية العمومية العادية بنادى العبور الرياضى، اليوم الجمعة 13ديسمبر الجاري، بحضور المستشار طارق ربيع رئيس مجلس ادارة النادى، الدكتور محمد عبد المؤمن، وكيل المديرية للرياضة، صبحى شعراوى مدير إدارة الهيئات الرياضية بالمديرية، هانى أبو السعود مدير ادارة شباب الخانكة وأعضاء مجلس إدارة النادى.
وتنعقد الجمعية العمومية برئاسة المستشار هانى عبد الستار عواض، والمستشار احمد سمير عبد العزيز، وأن أعمال انعقاد الجمعية العمومية بنادى العبور الرياضى وفقا لقانون الرياضة رقم 71 لسنه 2017 وتأتى كجمعية عمومية عادية لمناقشة جدول أعمال مجلس الإدارة واعتماد الميزانية ولايوجد بها بند انتخابي ويذكر أن من لهم حق الحضور 18710 عضو من اجمالى 23800 عضو بالنادى.
يذكر أن فعاليات الانتخابات والجمعيات العمومية يتم تنفيذها تحت إشراف اللجنة العامة بمديرية الشباب والرياضة ولجان فرعية من العاملين بمديرية الشباب والرياضة والإدارات الفرعية.
وتأتى هذه الفعاليات تحت رعاية الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، المهندس أيمن عطية محافظ القليوبية، واشراف الدكتور وليد فرماوى، مدير عام الشباب والرياضة بالقليوبية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وكيل الرياضة بالقليوبية الرياضة بالقليوبية انعقاد الجمعية العمومية الجمعیة العمومیة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
انعقاد المؤتمر الوطني الثاني عشر للشبيبة العاملة المغربية تحت شعار : الشبيبة العاملة المغربية طليعة النضال من اجل النهوض بأوضاع الشباب و مواجهة التحديات المستقبلية.
بقلم : زكرياء عبد الله
انعقد اليوم، السبت 11يناير2025 بالمقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل بمدينة الدارالبيضاء، لقاءاجمع الشبيبة العاملة بالأمين العام للنقابة السيد الميلودي المخارق مرفوقا بالسيد الرئيس عز دين زكري .
فبعد الكلمة الترحيبية تم التطرق إلي دور الشبيبة العاملة وأنها طليعة النضال من أجل النهوض بأوضاع الشباب وأنها كفيلة بمواجهة التحديات المستقبلية ،في قلب دينامية الحركة العمالية بالمغرب، إذ تبرز الشبيبة قوة لا غنى عنها، فهي تشكل المحرك الأساسي والرابط المتين لكافة الموارد ،كما تؤكد هذه الشريحة الحيوية حضورها القوي والتزامها بالنضال المستمر من أجل حقوقها وكرامتها، بل هي صوت الشباب الطموح الذي يسعى إلى تحسين ظروف العمل، وتعزيز الحماية الاجتماعية، والمساهمة في تطوير جميع القطاعات الحيوية. فهؤلاء الشباب يقفون في الخطوط الأمامية يوميًا، متحدين التحديات ومؤكدين أن العمل في كل قطاعات حاملين رسالة ومسؤولية وطنية.