الحكومة الألمانية تتوقع تأخر التعافي من الأزمة الاقتصادية
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رجحت الحكومة الألمانية تأخر انتهاء الأزمة الاقتصادية في البلاد؛ وذلك على المدى القصير.
وذكرت وزارة الشؤون الاقتصادية في تقريرها الشهري الصادر اليوم أنه في الوقت الحالي “لا يمكن التنبؤ بعد بانعكاس الاتجاه الاقتصادي المستدام”.
وحدد التقرير، أسباب الأزمة في المستويات العالية من عدم اليقين فيما يتعلق بالتطورات الجيوسياسية، والزيادات المحتملة في الرسوم الجمركية من قبل الإدارة الأمريكية القادمة والانتخابات الجديدة المقبلة في ألمانيا.
فضلًا عن ذلك، أشار التقرير إلى تدهور مؤشرات معنويات السوق مثل تلك الخاصة بالمديرين والمستهلكين وأسواق الأوراق المالية.
وتوقع التقرير أن يكون لضعف التنمية تأثير على سوق العمل وينعكس انخفاض الطلب على العمالة في مزيد من الانخفاض في عدد الوظائف الشاغرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحكومة الألمانية الشؤون الاقتصادية انتهاء الأزمة الاقتصادية
إقرأ أيضاً:
نائب أمير منطقة جازان يطّلع على التقرير الختامي لمبادرة “مدرك”
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة جازان، بمكتبه في الإمارة اليوم، مدير عام فرع وزارة الصحة بالمنطقة الدكتور عواجي بن قاسم النعمي وعددًا من منسوبي الفرع.
واطلع سموه خلال اللقاء على التقرير الختامي لمبادرة “مدرك” للتوعية بأضرار ومخاطر المخدرات، التي تُعد إحدى المبادرات النوعية التي ينفذها فرع الوزارة بهدف تعزيز مستوى الوعي لدى المجتمع.
أخبار قد تهمك نائب أمير منطقة جازان يهنئ القيادة بمناسبة عيد الفطر المبارك 29 مارس 2025 - 9:17 مساءً نائب أمير منطقة جازان يستقبل مدير فرع هيئة حقوق الإنسان بجازان المعيَّن حديثًا 20 مارس 2025 - 12:58 صباحًاواستمع إلى شرح حول التقرير الذي تضمن نتائج المرحلة الثالثة من المبادرة التي نُفذت خلال شهر رمضان المبارك عبر بطولة رياضية لكرة القدم، ودُمجت خلالها التوعية بالأنشطة الرياضية والشبابية، في تجربة ميدانية مبتكرة لرفع مستوى الوعي بخطورة المخدرات والوقاية منها.
وثمّن سمو نائب أمير المنطقة الجهود المتميزة التي بذلت لإنجاح المبادرة من قبل وزارة الصحة ممثلها بفرعها بالمنطقة لتطوير أساليب التوعية المجتمعية، مؤكدًا أهمية استمرار مثل هذه المبادرات الميدانية التي تواكب تطلعات الدولة وتدعم بناء مجتمع واعٍ وسليم.