صدى البلد:
2025-05-01@23:20:23 GMT

بهاء سلطان وأحمد سعد يحييان حفل غنائي في الكويت

تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT

يجتمع النجمان بهاء سلطان وأحمد سعد، اليوم الجمعة، بحفل غنائي في دولة الكويت، ويقدم الثنائى خلال الحفل باقة مميزة من أشهر أغنياتهم الشهيرة والمحببة لدى جمهورهم العربى، وذلك ضمن الحفلات التي يحيها نجوم الغناء والطرب في مختلف الدول.


يذكر أن النجم بهاء سلطان قدم الأغنية الدعائية لفيلم الهوى سلطان بطولة النجمين منة شلبى وأحمد داود، والذى تم  طرحه مؤخراً، من إخراج هبة يسرى، وتأتى الأغنية داخل أحداث الفيلم الذى يدور حول قصة حب شديدة بين منة وداود.

أخبار الفن | تفاصيل أفلام رأس السنة .. هنيدي يبدأ تصوير مسلسله خلال أياممهدد برفعه من السينمات.. فيلم الفستان الأبيض يحقق إيرادات ضئيلة أمس

والأغنية تحمل اسم أنا من غيرك كلمات منة عدلى القيعى، وألحان عزيز الشافعى، وتوزيع نادر حمدى، وإنتاج حمدى بدر، حيث ظهر صوت بهاء سلطان في خلفية التريلر الرسمي الذى طرحته الشركة المنتجة للفيلم خلال الأيام الماضية.

يعتبر بهاء سلطان واحد من أهم المطربين على الساحة الغنائية في مصر والوطن العربي، يمتلك صوتا لا ينافس عليه أحد، ولا يشبهه أحد، له لون وطبيعة تشبه بهاء سلطان في شخصيته.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكويت بهاء سلطان احمد سعد المزيد بهاء سلطان

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: " نصف مصر " الذى لا يعرفه المصريون !!{2}



فى حديثى أمس عن حتمية الإتجاه غربًا !! أى الإتجاه إلى وادينا القديم !! نعم إسمه الحقيقى "الوادى القديم"، حيث كان هو الأهم من حيث البنيه الأساسية مثل طرق التجارة العالمية والمدن المنشأه على طوله من الجنوب وحتى شمال البلاد فى سيوة، حيث كانت البلاد المعروفه بطيبة ( الأقصر ) (ومنف) الجيزة، " وهليوبوليس "، جنوب الدلتا وشمال القاهرة، كل هذه المدن كانت تقع وسط " احراش "من فيضان النيل الذى  كان يغطى كامل مسطح وادى النيل شمالًا وجنوبًا، وكانت " ترتع فيه التماسيح "، فكانت الطرق المحميه بالطبيعة هى تلك المارة بواحات مصر الغربية، لذا هو " الوادى القديم " أما " وادينا الجديد " فى الحقيقة هو وادى النيل وما نراه ونعيش فيه وعليه اليوم.
أما الإطلاق لإسم " الوادى الجديد " على " واحات مصر الغربية " فكان ( مجازًا ) للمستقبل كما ( أطلق عليه ) زعيمنا العظيم الراحل "جمال عبد الناصر" !!
ظهرت كل عناصر النجاح بعد الإهتمام بالتنمية فى الوادى، وصدَّر الوادى الجديد لمصر، وللعالم (البطيخ النمسى) والأزر المصرى الممتاز والمعروف فى العالم كله، والفول والعدس، والذرة والقمح وكما قلت أمس كانت باكورة إنشاء المصانع التى تقوم على الزراعة وتوقفت برامج التنمية والإهتمام بالوادى نظرًا لظروفنا مع الإحتلال الإسرائيلى لشبه جزيرة سيناء، " ولخدش " الكرامة الوطنيه، والإصرار المصرى على رد تلك الكرامة مهما كان الثمن، فتوقفت برامج التنمية، وبعد إنتصار أكتوبر كان الإهتمام بالوادى إهتمام يكاد يكون شبه منعدم !!حيث إتجه الإقتصاد إلى الغرب، إلى ما سمى بالإنفتاح والإستيراد فكانت عوامل الإقتصاد هو الحصول على توكيلات أجنبيه لكل المنتجات الإستهلاكية، من طعام ومواد إستفزازيه فى الغذاء، مع الإهتمام بأن يعيش المصريون حياة البذخ، الغير مسنود على موارد حقيقية حيث لا إنتاج، ولا زراعة، ولا صناعة، وأصبح القطاع العام الذى بناه "جمال عبد الناصر" طيلة سبعة عشر عامًا، مجالًا " للنهب والتربح " من ذوى السلطة والمحسوبية، وظهر إقتصاد يقوم على العمولات، وإنتهى إقتصاد القيمة المضافة، فأصبحنا نُصَدِرْ الخامات، ونستوردها مصنعه، ففقدنا أهم شيىء فى حياتنا وهى الرغبة فى العمل، وإهتم الإقتصاد بالسمسرة والعمولات، وجلب البضائع المستفزة لعامة شعب مصر، ولكن كان النصر الذى أحرزته القوات المسلحة المصرية فى أكتوبر 1973، وتلاحم الشعب مع قواته المسلحة، والإحساس بعودة الكرامة المصرية، بل الكرامة العربية هى التى تتوج الموقف المصرى فى جميع مجالات الحياة السياسية، ورغم الخطأ العظيم الذى وقع فيه الرئيس "السادات"، وهى حربة المعلنة على حقبة زعامة "جمال عبد الناصر" ( سرًا ) وفى العلانية فهو سيمشى على ( خطى جمال عبد الناصر ) هكذا قال أمام مجلس الشعب، وخرجت النكتة المصرية لكى تستكمل الجملة (بالاستيكة !! ) وكان تشجيعه للجماعات الإسلامية للوقوف ضد ماكان يطلق عليهم أصحاب "قميص عبد الناصر"، وإستفحل الأمر، فأخرج الإخوان للحياة السياسية ودعمهم بكل الوسائط فى مؤسسات الدولة وخاصة الأجهزة الأمنية إلى أن أغتالوه فى يوم عمره كله، يوم نصره، يوم عزته وعزة "مصر" كلها، يوم 6 أكتوبر 1973، أغتيل وهو يستعرض قواته المسلحة، شامخًا وسط جنوده، وإذ بأحدهم أو ببعضهم يقتلوه لكى ندخل فى نفق أخر من نظام حكم بدء مساء 23 يوليو 1952وتوالى على قيادته زعامات إعتنقت سياسات للأسف مختلفة عن بعضها البعض فكان ما وصلنا إليه !!                                                                         وللحديث بقيه.........
[email protected]

مقالات مشابهة

  • الكويت تفتح باب التظلم من قرارات سحب أو إسقاط الجنسية
  • "رسيني" لـ بهاء سلطان تستمر في حصد المشاهدات عبر "يوتيوب"
  • بنك الكويت: الاستثمارات الخليجية بـ 12 مليار دولار لـ مصر كافية لسد فجوة التمويل الخارجي
  • بنك الكويت يتوقع نمو الاقتصاد المصري بنسبة 4.6%
  • «كلمات» تطلق أول سلسلة كتب ميسّرة شاملة للأطفال في المنطقة
  • د.حماد عبدالله يكتب: " نصف مصر " الذى لا يعرفه المصريون !!{2}
  • "رسيني "و "اترموا".. أنجح أغاني ألبوم بهاء سلطان تتصدر المشهد بفضل ألحان مدين
  • تطوير التعاون الصناعي والتعديني مع الكويت
  • وزير الصناعة الثروة المعدنية يبدأ زيارة رسمية إلى الكويت
  • مدبولي: وفد مصري يزور الكويت غدًا للاتفاق على مشروعات استثمارية