ساكنة اليوسفية مستاءة من خدمات شركة النظافة
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
زنقة 20 ا محمد المفرك
أكدت فعاليات جمعوية استياءها من اعتماد شركة النظافة على حاويات قديمة ومهترئة.
وأضافت الفعاليات أنه في الوقت الذي خصص فيه مجلس مدينة اليوسفية ميزانية تفوق مليار سنتيم لتحسين خدمات النظافة لا تزال الشركة المكلفة تعتمد على حاويات قديمة ومهترئة مما يثير استياء الساكنة التي كانت تنتظر تغييرات جذرية في جودة الخدمات.
وتسألت الفعاليات ذاتها، عن مآل الميزانية المخصصة لتحسين قطاع النظافة، داعية المجلس الجماعي إلى مراقبة تنفيذ بنود الصفقة وضمان احترامها من قبل الشركة المشرفة رغم التوقعات الكبيرة التي صاحبت الصفقة الجديدة.
وأشارت إلى أن استمرار استخدام هذه الحاويات التي أصبحت غير صالحة للاستعمال يغضب الساكنة ويسبب تراكماً للنفايات في بعض المناطق، ما ينعكس سلباً على المظهر العام للمدينة وعلى البيئة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
“سيتي ووك” تعود لزوّار موسم جدة بنسخة متجددة من الفعاليات
انطلقت اليوم، فعاليات منطقة “سيتي ووك” في جدة بمجموعة من الأنشطة الترفيهية والتجارب والمغامرات والألعاب المتنوعة، بمساحة تصل إلى 281,595.03م، تشمل عددًا من المناطق الفرعية، مثل فيوتشر رش، وليالي القاهرة، ووندر وول، والحديقة، إضافةً إلى أرض المغامرات، وقرية الرعب.
وتتضمن “سيتي ووك” (77) متجرًا، و(65) مطعمًا ومقهى، و(81) نوعًا من الألعاب، إضافةً إلى (10) تجارب استثنائية، ومجموعة من المسرحيات، والفعاليات الموسيقية، والنشاطات المتعددة التي تستهدف كل الفئات العمرية.
وتعد “سيتي ووك” التي استقبلت زوارها اليوم وجهة فريدة تجمع بين خيارات الترفيه في مجموعة من المطاعم والمقاهي التي تقدم تجارب ذوقية متنوعة تُبرز روح مدينة جدة وثقافتها الغنية.
وتعود منطقة “سيتي ووك” هذا العام بحلة جديدة، عبر مساحات تفاعلية وتجارب مميزة تشمل بيوت الرعب المليئة بالمغامرات، وألعابًا تناسب جميع الأعمار.
وعبر تنوع استثنائي يواصل موسم جدة تطلعاته نحو تحقيق إنجازات جديدة، عبر إطلاق أنشطة تقام لأول مرة، وتقديم مفاجآت ترفيهية تستلهم طابع المدينة وروحها المتجددة، ويسعى في نسخته الحالية إلى إضفاء طابع مختلف على عروس البحر الأحمر، يُجسد تاريخها العريق ومكانتها المتجددة، لجعلها وجهة مفضلة للزوار من داخل المملكة وخارجها، عبر تجارب تجمع بين الثقافة، والرياضة، والسياحة، والترفيه في مشهد واحد ينبض بالحياة.
ويأتي الموسم هذا العام ليعزز مكانة جدة وجهة إقليمية، مستفيدًا من ثرائها الثقافي والتاريخي، بما يمنح الزوار تجارب أكثر تنوعًا وعمقًا، ويسهم في تنشيط الحركة السياحية، ودعم سوق العمل عبر توفير فرص متنوعة، مما يرسخ دور الموسم بوصفه عاملًا فاعلًا في التنمية الاقتصادية والحضرية للمدينة.