اتّهمها بخداعه.. زوج بريتني سبيرز يكشف سبب انفصاله عنها
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: انفصلت مغنية البوب الأمريكية بريتني سبيرز عن زوجها الذي طلب الطلاق منها بعد زواج استمر 14 شهراً، على ما أفادت وسائل إعلام أمريكية الخميس.
وقال سام أصغري (29 عاماً)، وهو عارض أزياء وممثل أمريكي من أصل إيراني، إنه يرغب في إنهاء زواجه بسبب “خلافات غير قابلة للحلّ”، على ما ذكر موقع “تي أم زي” المتخصّص.
وانفصل الزوجان بعد مشاجرة عنيفة اتّهم خلالها أصغري زوجته بخداعه، بحسب وسائل إعلام أمريكية عدّة.
وكانت نجمة البوب البالغة 41 سنة تزوجت من أصغري في حزيران/يونيو 2022، بعد علاقة استمرّت خمس سنوات.
وقبل شهر من موعد زفافهما، أعلن الزوجان أنّ سبيرز أجهضت.
وللمغنية طفلان يُدعيان شون وجايدن من زوجها السابق كيفين فيدرلاين.
وتصدّرت سبيرز التي ستنشر مذكراتها هذا الخريف، عناوين الصحف في السنوات الأخيرة بسبب معركتها للتخلص من وصاية والدها التي فُرضت عليها سنة 2008 بسبب اضطرابات نفسية عانت منها.
ووصفت سبيرز الوصاية بأنّها “مؤذية”، مشيرة خصوصا إلى أنّ والدها منعها من إزالة اللولب رغم رغبتها في إنجاب المزيد من الأطفال.
main 2023-08-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. رفض توفير مربية لطفليها فلاحقته زوجته بدعوي طلاق
بداخل محكمة الأسرة وقف زوج وزوجته، بعد أن قدمت الأخيرة طلبها لتسوية الخلاف بينهما بالطلاق للضرر، ورفضت محاولة زوجها لعقد الصلح -رغم ما بينهما من أطفال-، ليستغيث الزوج الذي لم يتصور أن علاقتهم التي دامت سنوات من الممكن أن تدمر بسبب رفضه طلب واحد لزوجته بعد عشرة سنوات طويلة من الزواج.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .
البداية كانت بتقدم الزوجة بطلب للحصول على الطلاق للضرر من محكمة الأسرة بأكتوبر، وادعت تعرضها للإساءة على يد زوجها، مما دفعها لهجر مسكن الزوجية، بسبب نشوب خلافات زوجية بينهما، بعد أن لجأت الزوجة إلي طلب مربية لأطفالها-بسبب انشغالها في عملها لفترات كبيرة-، وهو ما رفضة زوجها وطالبها بترتيب عملها بما يتناسب مع رعايتها لأطفالها، لتتهمه الزوجة بالتعسف- خاصة أنه ميسور الحال.
وأشارت الزوجة بدعواها بمحكمة الأسرة:" زوجي هو من تخلي عني بعد 9 سنوات زواج ولست أنا المتسببة في الخلاف كما يدعي، بعد أن رفض الوقوف بجانبي حتي لا أخسر عملي، ولم أجد من يحميني من ملاحقته لي بعد أن داوم على ابتزازي، ورفض الإنفاق رغم يسار حالته المادية، وطلبني بتحمل نفقة الطفلين كاملة من وظيفتي".
وأضافت الزوجة: "خشيت على نفسي من إصراره على إلحاق الضرر المادي والمعنوي بي، ورفضه الانفصال عني وديا، بخلاف عدم تقديمه أي دعم لي سواء ماديا أو معنويا، وعندما أعترض شهر بي، ونكث بوعوده لي".
ورد الزوج على اتهامات زوجته ووصفها بالكيدية، وأكد تقديمه عدة طلبات للمحكمة لتسوية الخلافات وديا بمكتب تسوية المنازعات الأسرية وهو ما رفضته زوجته، ومنعته من رؤية أبنائه، بخلاف متجمد نفقات تجاوز 290 ألف جنيه طالبتني بسداده.
مشاركة