جمال رائف: رؤية الرئيس السيسي قادت إلى تمكين شامل للشباب المصري
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي جمال رائف، إن الدولة المصرية ركزت على التدريب والتأهيل قبل تمكين الشباب، مشيرًا إلى تبنيها نهج التمكين الشامل للشباب المصري في مختلف المجالات.
وأضاف رائف، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة "إكسترا نيوز"، أن مسارات التمكين تنوعت بين السياسي، الاقتصادي، الاجتماعي، والرياضي، وصولًا إلى التمكين المجتمعي عبر العمل التطوعي، مؤكدًا أن الدولة تمتلك إرادة واضحة، مستمدة من رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسي، لتمكين الشباب وخلق جسور تواصل قوية بين مؤسسات الدولة والشباب المصري.
وتابع: "ظهر الاتصال المباشر بين الدولة والشباب في عدة مناسبات، أبرزها تدشين عام الشباب في 2016، الذي شكل نقطة انطلاق جديدة للتواصل، ومنذ ذلك الحين، رأينا عددًا من آليات التواصل، مثل مؤتمرات الشباب، وصولًا إلى تأسيس مؤسسات تدريبية متخصصة، كالبرنامج الرئاسي للتدريب والتأهيل والأكاديمية الوطنية للتدريب والتأهيل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدولة المصرية تمكين الشباب العمل التطوعي المزيد
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: كلمة الرئيس السيسي بالأكاديمية العسكرية رؤية قائد وضع مصر على طريق النهضة
أشاد احمد رأفت، الأمين العام المساعد لحزب مستقبل وطن بالإسكندرية بتصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي عقب لقائه طلاب الأكاديمية العسكرية وكلمته خلال زيارة الاكاديمية، والتي عكست رؤية قائد وضع مصر على طريق النهضة.
واضاف رأفت ان زيارة اليوم زيارة هامة تعكس التزام الرئيس والدولة المصرية القوي بتطوير الجيش المصري ورفعة مستوى تدريب الطلبة العسكريين وحثهم على ادراك التحديات الموجودة في المنطقة واهمية استمرار التدريبات على احدث النظم والأساليب.
وأشاد الأمين العام المساعد لحزب مستقبل وطن بالإسكندرية برؤية الرئيس التي تربط بين التنمية الاقتصادية والتحول الثقافي، مؤكدة أن المشروعات الكبرى وحدها ليست كافية لتحسين حياة المواطنين إذا لم يصاحبها تغيير في المفاهيم والسلوكيات، موضحة أن الرئيس يعكس رؤية شاملة تنطلق من ضرورة التكاتف والعمل الجماعي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
واختتم رأفت تصريحاته أن كلمة الرئيس تضمنت إشارات مهمة حول الإنجازات التي تم تحقيقها خلال السنوات العشر الماضية، والتي تشمل مشروعات البنية التحتية القومية، وتطوير قطاع النقل، وكذلك زيادة قدرة مصر على مواجهة التحديات الإقليمية والدولية لتي أثرت على تطور الشركات المصرية في الخارج، مبرزًا أهمية الاستقرار السياسي في تسهيل تبادل التجارة والمشروعات المشتركة.