القائمة النهائية للمدربين المرشحين لجائزة الأفضل في إفريقيا 2024
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
#سواليف
أعلن #الاتحاد_الإفريقي لكرة القدم “كاف” القائمة النهائية للمدربين المرشحين للفوز بجائزة الأفضل في القارة السمراء لعام 2024.
وحدد الاتحاد الإفريقي قصر المؤتمرات بمدينة مراكش المغربية، مكانا لاستضافة حفل #جوائز_الأفضل لعام 2024 المقرر إقامته في الـ16 من ديسمبر الجاري.
وأعلن كاف عن ترشيح 3 مدربين فقط، للظفر بالجائزة بعد أن كانت الاختيارات منحصرة بين 10 قبل أن يتم اختصارها إلى 5.
وشهدت القائمة النهائية استبعاد السويسري مارسيل كولر المدير الفني لفريق الأهلي، وبيدرو جونكالفيس مدرب منتخب أنغولا، ليتم الإبقاء على 3 أسماء فقط.
المدربون المرشحون لجائزة الأفضل في إفريقيا 2024:
1- سيباستيان ديسابر (جمهورية الكونغو الديمقراطية).
2- إيميرسي فاي (كوت ديفوار).
3- هوغو بروس (جنوب إفريقيا).
والأمر نفسه في جائزة أفضل نادي في إفريقيا، إذ اختصر “كاف” القائمة لـ3 أندية فقط وهي: “الأهلي والزمالك المصريان وماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي”.
ومن المقرر أن يعلن “الكاف” عن الفائز بجائزة أفضل لاعب إفريقي لعام 2024 خلال حفل توزيع جوائز الأفضل في إفريقيا الذي سيقام الاثنين المقبل بمدينة مراكش المغربية.
وضمت القائمة التي كشف عنها “الكاف” لاعبا عربيا واحدا وهو النجم المغربي أشرف حكيمي، ظهير أيمن فريق باريس سان جيرمان الفرنسي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاتحاد الإفريقي جوائز الأفضل فی إفریقیا الأفضل فی
إقرأ أيضاً:
وزارة المالية:أكثر من (135) تريليون ديناراً حجم الإيرادات لعام 2024
آخر تحديث: 10 فبراير 2025 - 10:44 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت وزارة المالية العراقية، اليوم الاثنين، أن حجم الإيرادات في الموازنة الاتحادية خلال 11 شهراً تجاوزت 135 تريليون دينار، فيما حذر خبير اقتصادي من الاعتماد المفرط على النفط ما يعرّض البلاد لتقلبات الاقتصاد.جاء ذلك في الجداول التي أصدرتها وزارة المالية في شباط 2025 لحسابات من كانون الثاني لغاية تشرين الثاني عام 2024 للسنة المالية الماضية والتي بيّنت أن العائدات المتاتية من النفط استقرت نحو 88%، إلا أنه ما يزال يشكل المورد الرئيسي للموازنة العامة، مما يشير إلى أن الاقتصاد الريعي هو الأساس في موازنة البلاد العامة.وأظهرت جداول المالية، أن إجمالي الإيرادات لأحد عشر شهرا من العام الماضي بلغت 135 تريليوناً و 322 ملياراً و 716 مليوناً و 694 ألفاً و 603 دنانير، مبينة ان مجموع السلف بلغت 17 ترليوناً و352 ملياراً و 387 مليوناً و 556 الفاً و 226 ديناراً. وبحسب جداول المالية فإن إيرادات النفط بلغت 119 تريليوناً و 33 ملياراً و 253 مليوناً و845 ألف دينار، وهي تشكل 88% من الموازنة العامة، في حين بلغت الإيرادات غير النفطية 16 تريليوناً و 289 ملياراً و 462 مليوناً و 848 ألف دينار، وهي تشكل 12% من موازنة العراق العامة.في السياق نفسه، قال الخبير الاقتصادي محمد الحسني، في حديث صحفي، إن “الاعتماد المفرط على النفط من شأنه أن يعرض البلاد لتقلبات الاقتصاد الكلي، من خلال ربط الاقتصاد العراقي بالعالم الخارجي”.واضاف ان “التحول من الاقتصاد الريعي إلى الاقتصاد الشامل يحتاج الى ارادة سياسية واستقرار أمني وسياسي”.واشار الى ان “الموارد الطبيعية التي يمتلكها العراق يمكن تطويرها والاعتماد عليها في تنويع القطاعات الاقتصادية وتوسيع القاعدة الإنتاجية والخروج من الريعية النفطية والعمل على خلق بيئة استثمارية مناسبة تسهم في جذب الاستثمار سواء كان محلي أو أجنبي”.