تفاصيل جديدة صادمة حول حريق دار المسنين
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
#سواليف
قال أحد #المواطنين المشاركين في #إطفاء_الحريق الذي نشب في #دار_المسنين، إنه سمع أصوات #صراخ المسنين ومناشدتهم طلباً للمساعدة لإخراجهم من المكان.
وأضاف أنه تم التواصل مع الدفاع المدني مباشرة للتعامل مع #الحريق، مشيداً بسرعة وصول رجال الدفاع المدني إلى مكان الحريق وشجاعتهم في التعامل مع الموقف.
وأشار إلى أنه عند وصول المواطنين للمساعدة وإخراج المسنين، لم يعثروا على #المفاتيح الخاصة بدار المسنين، مما اضطرهم إلى #كسر_الأبواب بأدوات بدائية مثل الشواكيش.
مقالات ذات صلة بيان من لجنة الصليب الأحمر الدولي بخصوص سجن صيدنايا و المفقودين في سوريا 2024/12/13واستطرد أنهم استطاعوا إخراج أحد المحتجزين بالداخل وساعدهم في الولوج إلى أحد الأبواب المغلقة وإخراج باقي المسنين.
وقال إن الحارس المسؤول عن المكان لم يكن بحوزته المفاتيح، مما زاد من صعوبة عملية الإنقاذ.
وبين أنه تم إخراج المصابين أحياء وعلى أجهزة التنفس الاصطناعي. وأفادت شاهدة عيان أنه لو تواجد المشرفون على المكان لما توسع الحريق بهذا الشكل.
وأشار شاهد آخر إلى أنه في تمام الساعة الثانية والنصف، سمع صوت انفجار كبير.
ونوه آخر إلى أن أحد المسنين من ذوي الاحتياجات الخاصة قام بإشعال النار داخل المكان، ما أدى إلى وصول #النيران إلى قسم السيدات، وتسبب بحالات #اختناق، و6 وفيات و66 إصابة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المواطنين إطفاء الحريق دار المسنين صراخ الحريق المفاتيح كسر الأبواب النيران اختناق
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني: انتشال جثامين وأشلاء 11 شهيداً في الجنوب
أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني في بيان، أن "فرق الإنقاذ تواصل بالتنسيق الكامل مع الجيش اللبناني، عمليات البحث والمسح الميداني الشامل في المناطق التي تعرضت للعدوان الإسرائيلي سابقاً، وذلك بناءً على توجيهات المدير العام للدفاع المدني بالتكليف، العميد نبيل فرح".وفي هذا الإطار، تمكنت الفرق المختصة، اليوم الأربعاء، من انتشال جثامين سبعة شهداء من بلدة ميس الجبل، وجثمان شهيد من بلدة الخيام، وجثمان شهيد من بلدة مركبا، بالإضافة إلى انتشال أشلاء شهيدين من بلدة دير سريان. ونُقلت الجثامين والأشلاء المنتشلة من البلدات إلى مستشفيات : راغب حرب، وصلاح غندور، ومرجعيون الحكومي، وستخضع هذه الجثامين والأشلاء للفحوصات الطبية والقانونية اللازمة، بما في ذلك فحوصات الحمض النووي (DNA)، تحت إشراف الجهات المختصة لتحديد هويات الشهداء".