نتائج مثيرة لأول استطلاع انتخابي تركي بعد سقوط الأسد!
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
أظهر أول استطلاع رأي انتخابي تركي نتائج مثيرة على أثر سقوط نظام بشار الأسد في سوريا.
وقالت مؤسسة ASAL للبحوث والدرسات، في تقرير، الجمعة، أنه في آخر استطلاع رأي تراجع حزب الشعب الجمهوري (CHP) إلى المركز الثاني، فيما احتل حزب العدالة والتنمية (AK Parti) المركز الأول بين الأحزاب في الاستطلاع الأخير.
حزب العدالة والتنمية في صعود بعد سقوط الأسد
وأضافت أنه أجرت استطلاع على 1.
وتابعت أن نتائج الاستطلاع أظهرت صعود حزب العدالة والتنمية، فيما تراجع حزب الشعب الجمهوري الذي كان في المرتبة الأولى في الاستطلاعات بعد انتخابات 31 مارس إلى المرتبة الثانية.
اقرأ أيضا
الحد الأدنى للأجور على مدى 13 عامًا في تركيا
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اخبار سوريا الانتخابات التركية سقوط الأسد
إقرأ أيضاً:
الأمين العام لـتيار المستقبل: بعد سقوط عصابة الأسد أخذنا جزءاً كبيراً من حق رفيق الحريري
لبى الأمين العام لـ"تيار المستقبل" أحمد الحريري، خلال زيارته عاصمة الشمال، دعوة قطاع التجار ورجال الأعمال في منسقية طرابلس.وتطرق الحريري في كلمته الى كتاب الوزير السابق باسم السبع "لبنان في ظلال جهنم" التي سيوقعه يوم السبت المقبل في 15 شباط الجاري، ومقابلته مع قناة "السعودية" التي يشرح فيها تفاصيل ما عاناه الرئيس الشهيد رفيق الحريري من عصابة الأسد التي تمكن الأحرار من تخليص وسوريا ولبنان من شرها.
وقال: "كان هدف الرئيس الشهيد أن يبنى دولة في لبنان، لكن عصابة الأسد منعت ذلك خوفاً على حكمها في سوريا، لكن اليوم، بعد سقوط هذه العصابة، أخذنا جزءاً كبيراً من حق رفيق الحريري نأمل أن يكتمل بانكشاف دور هذه العصابة في اغتياله أيضاً".
وإذ اعتبر أن "أغلى أمانات الرئيس الشهيد التي تركها لنا، هي الرئيس سعد الحريري، وهي أمانة نحميها ونصونها برموش العين"، قال:"ننتظره في 14 شباط، لنستمع إلى كلمة من يحترم كلمته ويحترم إرادة الناس، وما ستتضمنه من موقف من المتغيرات الحاصلة في لبنان والمنطقة".
وإذ شدد على "التمسك بالدستور، ودعم مسيرة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الذي التزم بخطاب قسم يشبهنا ويمثلنا"، قال :"نشد على يده، وندعو له بالتوفيق"، وتمنى أن "تكون انطلاقة العهد واعدة، مع تشكيل الحكومة الجديدة"، مشيراً إلى أن "ما حصل في مرحلة التشكيل يجب أن يكون وراء الجميع، وأن يكون الحكم من الان وصاعداً على عمل الحكومة وبرنامجها".
وختم مخاطباً الحضور: "ما دام هناك أوفياء مثلكم، فهذه المسيرة ستبقى حية وعصية على الكسر، وستستمر شعبية وجماهيرية بقيادة الرئيس سعد الحريري الذي ننتظر وصوله إلى لبنان بالسلامة، لنكون معه على الضريح في 14 شباط، وما بعد 14 شباط في كل مكان". (الوكالة الوطنية)