طرح البوستر الرسمي لمسلسل "موضوع عائلي 3"
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طرحت المنصة العارضة لمسلسل "موضوع عائلي 3" البوستر الرسمي له تمهيدا لقرب عرضه يوم 26 من ديسمبر الجاري.
ويشهد الجزء الثالث من موضوع عائلي انضمام النجمة رانيا يوسف لفريق العمل.
مسلسل "موضوع عائلي" بطولة ماجد الكدواني ومحمد رضوان وسماء إبراهيم وطه الدسوقي ورنا رئيس، محمد القس، نور اللبنانية، من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي.
ويعرض بالسينمات لماجد الكدواني فيلم "اللعب مع العيال" بطولة الفنان محمد إمام إلى جانب عدد من نجوم الفن، منهم: أسماء جلال وباسم سمرة وحجاج عبد العظيم وويزو ومصطفى غريب وآخرون، والفيلم من تأليف وإخراج شريف عرفة.
وتدور أحداث فيلم اللعب مع العيال، في إطار كوميدي حول شاب يتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأسًا على عقب، يجسد محمد إمام خلال أحداث الفيلم شخصية مدرس تاريخ يطلب نقله إلى إحدى المدارس التي تقع بالصحراء، ثم تجمعه قصة حب بأسماء جلال ويتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأسًا على عقب وذلك في إطار كوميدي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طرح البوستر الرسمي لمسلسل موضوع عائلي دولار موضوع عائلی
إقرأ أيضاً:
الوعود الصعبة للرئيس اللبناني.. هل يستطيع جوزيف عون نزع سلاح حزب الله؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتصاعد التصريحات السياسية في لبنان، خاصة بعد تأكيد رئيس الجمهورية الجديد جوزيف عون على أن السلاح يجب أن يكون في يد الجيش اللبناني فقط، هذه التصريحات فتحت باب التساؤلات حول مدى قدرة الدولة اللبنانية على تنفيذ هذا الوعد في ظل تعقيدات المشهد السياسي والأمني.
حزب الله، الذي تأسس في الثمانينات كحركة مقاومة للاحتلال الإسرائيلي، أصبح لاعبًا سياسيًا وعسكريًا قويًا في لبنان، ورغم انسحاب إسرائيل من الجنوب اللبناني في عام 2000، إلا أن الحزب استمر في تعزيز ترسانته العسكرية بحجة مواجهة التهديدات الإسرائيلية المستمرة.
ومع الوقت، تحوّل سلاح حزب الله إلى قضية خلافية بين الأطراف اللبنانية، حيث يرى البعض أنه يُقوّض سيادة الدولة ويضعف مؤسساتها، بينما يعتبره الحزب وحلفاؤه "جزءًا من استراتيجية الدفاع الوطني".
البيئة السياسية والأمنيةتصريحات الرئيس "عون" تأتي في وقت تعاني فيه لبنان من أزمات سياسية واقتصادية خانقة. فإن انعدام الثقة بين القوى السياسية والطائفية يجعل من الصعب اتخاذ قرارات مصيرية دون توافق داخلي واسع. علاوة على ذلك، يُعتبر حزب الله قوة عسكرية تتجاوز قدرات الجيش اللبناني، ما يجعل أي محاولة لنزع سلاحه أمرًا محفوفًا بالمخاطر.
العوامل الدولية والإقليميةويرى مراقبون على صلة بالمشهد، أن حزب الله ليس مجرد فاعل محلي، بل يتمتع بدعم إقليمي قوي، خاصة من إيران، وأي محاولة لنزع سلاحه دون تفاهم إقليمي قد تؤدي إلى تصعيدات غير محسوبة العواقب في المقابل، هناك ضغوط دولية مستمرة، خاصة من الولايات المتحدة ودول الخليج، التي تعتبر الحزب تهديدًا للاستقرار الإقليمي.
ويحظى الجيش اللبناني بوصفه المؤسسة الوطنية الوحيدة بإجماع شعبي واسع، لكنه يواجه تحديات كبرى، بدءًا من قلة التمويل وصولًا إلى افتقاره إلى القدرات التقنية واللوجستية التي تمكنه من السيطرة على كل الأراضي اللبنانية. حتى لو أُنيطت به مهمة نزع السلاح، فإن التنفيذ يتطلب استراتيجية شاملة تشمل التفاهم السياسي الداخلي والدعم الدولي.
التفاوض التدريجي:
قد تلجأ الدولة إلى مفاوضات مع حزب الله لدمج سلاحه ضمن استراتيجية دفاعية وطنية تحت إشراف الجيش.
ضغوط دولية:
يمكن أن تُستخدم العقوبات الاقتصادية والضغوط السياسية لإضعاف الحزب تدريجيًا وتقليص نفوذه.
الصدام العسكري:
هذا الخيار يبدو مستبعدًا بسبب تداعياته الكارثية على السلم الأهلي.
وبين التصريحات والواقع، يبقى نزع سلاح حزب الله تحديًا معقدًا يعتمد على توافق داخلي ودعم إقليمي ودولي. النجاح في تحقيق هذا الهدف يحتاج إلى رؤية شاملة تأخذ بعين الاعتبار التركيبة السياسية اللبنانية والهواجس الأمنية والإقليمية، في ظل الظروف الحالية، يبدو أن الوصول إلى هذا الهدف سيظل بعيد المنال في المدى القريب، ما لم تحدث تغييرات جذرية على الساحة السياسية.