انتعاشة في حركة تداول السفن والحاويات في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط، بياناً اعلاميا، جاء فيه ان الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 11 سفينة، بينما غادر عدد 7 سفن، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 34 سفينة.
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 45379 طن تشمل : 10970 طن يوريا و 2900 طن مولاس و 7115 طن اسمنت معبأ و 12741 طن كلينكر و 11653 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 32696 طن تشمل: 16700 طن ذرة و 4800 طن خردة و6290 طن حديد و 1791 طن فول صويا و 2996 طن ابلاكاش و 119 طن متنوع رورو.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 921 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 419 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 3280 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 8825 طنًا ،بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 146694 طنًا ، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 6001 حركة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 28645 طنًا ، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 160401 طنًا.
كما غادر عدد 1 قطار بحمولة إجمالية 1289 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا، وعدد 1 قطار بعد تفريغ عدد 25 حاوية 40 قدم قادم من السخنة، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 6017 حركة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمياط اخبار دمياط اخبار محافظة دمياط حركة ميناء دمياط بلغت حرکة
إقرأ أيضاً:
صحيفة أمريكية تكشف عن الدعم السري للصين للحوثيين
شمسان بوست / خاص:
لأكثر من 15 شهرًا، حافظت البحرية الأمريكية على حماية السفن التجارية في الشرق الأوسط من هجمات الحوثيين، بينما نجت السفن الصينية من هذه الهجمات بشكل لافت. ويرجع ذلك، بحسب تقارير، إلى دعم الصين للجماعة المدعومة من إيران، التي تسيطر على أجزاء واسعة من اليمن.
الدعم الصيني للحوثيين
وفقًا لمايا كارلين في صحيفة ناشيونال إنترست، فإن الحوثيين يعتمدون على أسلحة صينية الصنع لتنفيذ هجماتهم. وأشارت إلى أن الجماعة المتشددة، في المقابل، تتجنب استهداف السفن التي ترفع العلم الصيني.
وأضافت كارلين أن تعاون الصين وإيران في المنطقة يعكس عداء مشتركًا للغرب، حيث أصبح دعم بكين للحوثيين جزءًا من استراتيجية أوسع لتعزيز نفوذها في الشرق الأوسط.
أسلحة ودعم عبر إيران
كليفورد دي ماي، رئيس مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، أكد في منشور حديث أن الصين تزود الحوثيين بالأسلحة عبر إيران. وأضاف أن الغرب يتعرض لهجمات مباشرة من تحالف بين بكين وموسكو وطهران، إلى جانب وكلائها الإقليميين.
وأوضح دي ماي أن هذا التحالف يهدف إلى إقامة نظام دولي جديد يرتكز على قوتهم وقواعدهم، وسط غياب استجابة فعالة من الولايات المتحدة وحلفائها.
دوافع الصين في المنطقة
المحللة الجيوسياسية إيرينا تسوكرمان أوضحت أن دعم الصين للحوثيين ليس جديدًا، حيث تبيع بكين طائرات مسيرة للجماعة منذ سنوات. وأضافت أن هذه الطائرات، الأقل تطورًا من نظيراتها الغربية، تم تمويلها جزئيًا من أطراف مثل قطر.
وأشارت تسوكرمان إلى أن الصين تسعى من خلال تعاملاتها في الشرق الأوسط إلى توسيع نفوذها الاقتصادي، وتمويل أولوياتها المحلية والدولية.
حماية السفن الصينية
بحسب تسوكرمان، فإن جزءًا من دعم الصين للحوثيين يهدف إلى ضمان سلامة سفنها في البحر الأحمر، وهو إجراء يخدم المصالح الصينية على حساب الغرب. وأضافت أن الصين تستخدم منصات مثل “تيك توك” لنشر دعاية معادية للغرب وإسرائيل، ما يعكس تعاونًا متزايدًا مع إيران وروسيا.
الضغط على المصالح الغربية
تعتمد الصين على وجودها المتزايد في المنطقة لتعزيز نفوذها في قطاعات الشحن الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية. وتهدف أيضًا إلى جمع معلومات استخباراتية وتحقيق مكاسب مالية عبر استغلال مشاكل شركات التأمين الغربية وقطاع الشحن.